سمر سمر
16-12-2022 - 04:41 am
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل عشرة أيام عدتُ إلى السعوديّة من رحلَة مشوقة مليئة بالمغامرات إلى
أرض مريشوس ، وكانت رحلتي عبر كينيا حيث فضلت السفر إليها
بدل صحراء الإمارات القاحلة الشديدة الحر فأنا أبحث عن الجو البارد
كما أن تذاكر طيران الإمارات إلى مريشوس مبالغ فيها جداً
المهم أني انتهزت فرصة تواجدي في كينيا ،
فذهبت إلى محمية مساي مارا التي تبعد عن نيروبي عاصمة كينيا 5 ساعات
وبقيت هناك لمدة 3 أيام في الفندق الذي هو منتجع بشكل خيمات فاخرة
وكنا نخرج بشكل يومي لمشاهدة الحيوانات على الطبيعة كما تشاهدونها في التلفاز
هذا شكل الخيمة من الخارج
الخيمة تقع وسط غابة كثيفة من الأشجار الإستوائية
احدى ممرات الفندق
هذه صورة الأسد وهو نائم من محمية مسايمارا في كينيا
السيارات التي تحمل الأشخاص الذين يشاهدون السفاري .
وفي جعبة الكاميرا الكثير من الصور للمحميّة بفنادقها وحيواناتها
ولكني في البداية سأذكر مختصر الرحلة ككل ثم التفصيل فيما بعد .
بعد 3 أيام عدنا من المحمية إلى نيروبي وأمضينا ليلة فيها ثم طرنا
عبر طيران مريشوس إلى مريشوس ، أمضيت أنا وزوجي 16 يوما في مريشوس ،
وأعتبرناها شهر العسل بعد مغامرة حافلة برؤية الوحوش في كينيا!
وهذا منظر لجزيرة موريشوس من الطائرة
/
انتظروني
رحلتي الى الجزر السياحية
,
منتظرينك .. لا تطول علينا : )