تركيا المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
x- نجلاء -x
23-02-2022 - 08:01 pm
  1. أحدهما فنان اسمه سنان البيرق.

  2. ( فعلا شعب لايعرف اليأس ومايخاف من اي تهديدات كانت )

  3. ( وقاحة اسرائيل مسلسل لانهاية له )


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مراسلتكم نجلاء تعود بكم الى الاخبار السياسه
والاراء المتنقضه ( بين مؤيد ومعارض )
وبكل صراحه وبعيدا عن المقدمات الرسميه بطرح الموضوع لانه لايحتمل المقدمات ... لما فيه من عبارات وآراء استفزازيه .. اعلق عليها انا ( باللون الاحمر )
وطبعا وانتظر رايكم وتعليقاتكم ..
تركيا تدفع الثمن نيابة عنا ...
تركيا تدفع الآن ثمن تصالحها مع ذاتها وتضامنها مع الشعب الفلسطيني، الأمر الذي يمهد الطريق للانقلاب الإستراتيجي، الذي لاحت بوادره في الشرق الأوسط، والذي يمثل غياب مصر نقطة الضعف الأساسية فيه.
(1)
في الأسبوع الماضي استضاف برنامج «إسكلا سنجق» (المرفأ والراية)، الذي تبثه القناة السابعة التركية مجموعة من الضيوف لمناقشة انطباعاتهم عن أسطول الحرية، الذي انطلق لكسر حصار غزة، وهاجمته إسرائيل في المياه الدولية. اثنان من الضيوف كانا من بين ركاب السفينة «مرمرة»، التي تعرضت للعدوان الإسرائيلي.

أحدهما فنان اسمه سنان البيرق.

قال إنه حين انضم إلى الناشطين المسافرين كان خاطبا لفتاة تركية. وحين عاد وجد أن خطيبته طلبت منه أن يكون أول ما يفعلانه بعد الزواج أن ينضما إلى المجموعة المسافرة على ظهر الدفعة الثانية من سفن أسطول الحرية التي تجهز الآن لمواصلة محاولة كسر الحصار.
( والله تضحية مو اللي عندنا .. ابي شهر العسل سويسرا والنمسا !! )
"
رغم الدم التركي الذي سال أثناء المحاولة الأخيرة لكسر حصار غزة، فإن الحماس الجماهيري المتأجج دفع هيئة الإغاثة التركية إلى تجهيز ست سفن أخرى للقيام بمحاولة ثانية لكسر الحصار
"
الضيفة الثانية كانت عارضة أزياء سابقة (غير محجبة)، وقد قالت في حديثها إنها ذهبت استجابة لنداء كسر حصار غزة لأسباب إنسانية بحتة، وخرجت من بيتها متطوعة، لكنها بعد الذي جرى للسفينة، وجدت أنها عادت من الرحلة مناضلة وصاحبة قضية نذرت نفسها للدفاع عنها. ( لاتعليق !!! )
الضيف الثالث كان والد الفتى فرقان دوجان البالغ من العمر 14 عاما الذي قتلته القوات الإسرائيلية، وقد قال بصوت هادئ إنه احتسب ابنه شهيدا عند الله، وإن شقيق فرقان وشقيقته قررا أن ينضما إلى أول قافلة تالية تسعى لكسر حصار غزة. ( والله ونعم التربيه .. مو عيالنا اكبر همهم بلاك بيري وكاس العالم )
هذه الانطباعات ليست مشاعر استثنائية.. إنما هي انعكاس لموقف الأغلبية، التي فتح العدوان على غزة في عام 2008 أعينها على بشاعة الوجه الحقيقي لإسرائيل، وكانت تلك هي اللحظة الكاشفة التي أيقظت الضمير التركي، وجددت انتماءه إلى الأمة التي تباعد عنها حينا من الدهر. ومن ثم جعلت الجماهير تندفع لاحتضان فكرة «أسطول الحرية». ( وحنا ضميرنا متى بيشبع نوم ان شاء الله ؟؟ )
ورغم الدم التركي الذي سال أثناء المحاولة الأخيرة لكسر حصار غزة، فإن الحماس الجماهيري المتأجج دفع هيئة الإغاثة التركية إلى تجهيز ست سفن أخرى للقيام بمحاولة ثانية لكسر الحصار. وتم إبلاغ الاتحاد الأوروبي بأن تلك السفن سوف تنطلق إلى هدفها في النصف الثاني من شهر يوليو/تموز المقبل.

( فعلا شعب لايعرف اليأس ومايخاف من اي تهديدات كانت )

(2)
غضب الحكومة في أنقرة لا يقل عن غضب الشارع في إسطنبول، ذلك أن ثمة إجماعا بين عناصر النخبة السياسية -الذين التقيتهم على الأقل- على أن استهداف السفينة مرمرة كان متعمدا، كما أن قتل الأتراك دون غيرهم لم يكن خطأ أو مجرد مصادفة. وأن إسرائيل في الحالتين أرادت أن توجه رسالة إلى حكومة السيد أردوغان، ردا على موقفه من بيريز في مؤتمر دافوس وتحديه لها في موضوع إهانة السفير التركي في تل أبيب.

( وقاحة اسرائيل مسلسل لانهاية له )

وردا على تصريحاته الناقدة للسياسات الإسرائيلية الوحشية تجاه الفلسطينيين في الوقت الذي يتزايد فيه اقترابه من العالم العربي، ولأن الرسالة وصلت إلى أنقرة، فإن أردوغان صعد نقده لإرهاب الدولة في إسرائيل. ورئيس الجمهورية عبد الله غل أكد في أكثر من تصريح أن العلاقات مع إسرائيل بعد الهجوم على «مرمرة» لن تعود إلى ما كانت عليه في السابق.
وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية التركية إنه تم تشكيل لجنة وزارية لتقييم الموقف الذي نشأ بعد الهجوم على أسطول الحرية، ووضع ما سمي ب«خريطة طريق» للتعامل مع تداعيات هذا الموقف من مختلف الزوايا. ذلك أن ما جرى كانت له أصداؤه القوية في ثلاث دوائر على الأقل. الأولى تتصل بالساحة السياسية الداخلية، والثانية تخص العلاقات الإسرائيلية/التركية، والثالثة تنصب على العلاقات الأميركية/التركية.
"
فيما تعلق بالوضع الداخلي في تركيا فالثابت أن ما حدث رفع من شعبية الحزب الحاكم وزعيمه رجب أردوغان حتى وصلت إلى 40 حسب استطلاعات الرأي العام. وكان الحديث يدور في الأسابيع الماضية عن 33 و34 ، لكن ذلك أثار انتقادات في أوساط الخصوم السياسيين، الذين يتمثلون أساسا في حزب الحركة القومية والشعب الجمهوري. كما أنه أشاع استياء في محيط الفئات التي ارتبطت مصالحها بإسرائيل والولايات المتحدة. ومنطق الآخرين مفهوم، أما الأولون فقد عبرت عنهم كتابات نشرتها بعض الصحف حذرت من مغبة الابتعاد عن الفلك الأميركي والإسرائيلي، ومن تورط تركيا في الصراع العربي/الإسرائيلي.
وتحدث بعض الكتاب عن أن أردوغان حرص على تصعيد الموقف مع إسرائيل لأسباب انتخابية، ولكي يعزز موقف حزبه ويوسع من التأييد الشعبي له في الانتخابات التشريعية التي ستجرى في العام المقبل.
( ليت هالكتاب يستريحون بس .. وهذا اعتبره تفسير الناس المعارضين لاردوغان البطل وفلا خيرا تفعل شرا تلقى )
( )
ملف العلاقة مع إسرائيل أكثر تعقيدا وسخونة. ذلك أن هجومها على أسطول الحرية، وتعمد قتلها تسعة من الأتراك، شكل انعطافة مهمة وأحدث انتكاسة كبرى في العلاقات التاريخية والراسخة بين البلدين. وهي التي توثقت في عام 1996، الذي وقعت أثناءه عدة اتفاقات عسكرية واستخباراتية بينهما كانت بمثابة نقلة نوعية في وضع الأساس لعلاقات إستراتيجية بين البلدين، حتى أثارت في حينها توقعات بالمضي نحو تشكيل محور تركي/إسرائيلي/أميركي في المنطقة، لكن ذلك كله تبدد الآن، وبدا كأنه من ذكريات زمن سحيق انقلبت فيه الأمور رأسا على عقب.
التطورات التي طرأت على مسار علاقات البلدين تثير سؤالين كبيرين، هما: كيف ستتعامل الحكومة التركية مع إسرائيل بعد الذي جرى؟ ثم، ما هي خيارات إسرائيل في الرد على الموقف التركي الذي خيب آمالها وتحدى سطوتها وهيلمانها؟.
في الرد على السؤال الأول هناك مستويان، الأول يخص واقعة استهداف السفينة مرمرة وقتل الأتراك التسعة الذين كانوا بين ركابها. والمستوى الثاني يتعلق بعموم العلاقات القائمة بين البلدين منذ عام 1949 (كانت تركيا أول دولة مسلمة اعترفت بإسرائيل). بالنسبة لموضوع قافلة الحرية فإن حكومة أنقرة لديها أربعة مطالب هي:
1- إجراء تحقيق دولي فيما جرى، ( شي ضروري وطبيعي )
2- واعتذار إسرائيل عن استهداف السفينة التركية وقتل بعض الأتراك الذين كانوا على ظهرها، ( قليل بحق الاتراك )
3- ودفع تعويضات مالية لأهالي الضحايا التسعة، ( الارواح ماتعوض )
4- وإعادة السفن التركية الثلاث التي حملت المساعدات لإغاثة أهل غزة. ( وهذا اهم شي .. ووصولها الى هدفها )
وهذه المطالب ترفضها إسرائيل ( مسوين فيها عزة نفس ياعيال القرده ؟؟ ) باستثناء الرابع منها الخاص بالسفن الثلاث المحتجزة لديها.
وربما يكون الأخطر، أن تدهور العلاقات من شأنه أن يؤدي إلى إعادة النظر في 59 اتفاقية بين البلدين، بينها 16 اتفاقية عسكرية وأمنية تبلغ قيمتها سبعة مليارات ونصف مليار دولار، يفترض أن تسددها تركيا إلى إسرائيل، وضياع هذا المبلغ الكبير عليها يشكل لها ضربة اقتصادية موجعة. وهذه الصفقات تشمل شراء طائرات بدون طيار، وألف دبابة مدرعة من طراز «ميركافا 3» بقيمة خمسة بلايين دولار، ومشروعا مشتركا لبناء صواريخ بقيمة 1.5 بليون دولار، وتحديث طائرات فانتوم وتحديث دبابات وتأهيل طيارين أتراك وتدريب طيارين إسرائيليين في الأجواء التركية.. إلخ.
وقد نشرت صحيفة «زمان» المقربة من الحكومة أن توجيهات صدرت للشركات التركية، التي تتعامل مع الصناعات العسكرية الإسرائيلية بإلغاء الصفقات الموقعة معها.
حين سألت ما هي الأوراق التي تملكها إسرائيل في الضغط على تركيا وترهيبها، كان الرد أن حاجة إسرائيل إلى تركيا أكبر بكثير من حاجة تركيا إلى إسرائيل. فأنقرة لا تعول كثيرا على إسرائيل، وما تحصله منها يمكن توفيره من بدائل أخرى (روسيا سارعت بعد الأزمة الأخيرة إلى عرض مساعداتها على أنقرة لتوفير احتياجاتها العسكرية). أما إسرائيل فهي تريد الكثير من تركيا اقتصاديا وعسكريا وإستراتيجياً.
وقد تلجأ إسرائيل إلى إثارة بعض الاضطرابات الأخرى في داخل تركيا.. وفي حين قررت لجنة العلاقات الخارجية في الكنيست عقد جلسة خاصة لمناقشة ما وصفوه ب«مذبحة الأرمن» كيدا في تركيا وتشهيرا بها، فقد انطلقت في إسرائيل حملة شعبية لمقاطعة السياحة في تركيا ( هذي الساعه المباركه وحيا الله من زار وخفف وتركيا مهيب متوقفه عليكم يالجهله ) والمنتجات الصناعية والزراعية التركية، التي تباع في إسرائيل.( عاد معليش هذي حركة اصحاب الضمير النائم ( العرب ) اذا زعلنا من احد قلنا بنقاطعه وكلها يومين ونعود على ماكنا عليه ) إلى غير ذلك من الإجراءات التي لا تترك أثرا موجعا للاقتصاد التركي (صحيفة صباح ذكرت أن الأفواج السياحية الإسرائيلية ألغت حجوزاتها، في حين أن السياحة العربية زادت بنسبة 40 على العام الماضي، وأشارت إلى أن السائح العربي ينفق ثلاثة أضعاف ما ينفقه السائح الإسرائيلي).
(4)
ما كان يمكن أن تغضب إسرائيل، دون أن يتردد صدى ذلك الغضب قويا في واشنطن. وهذا ما حدث. فقد نقلت وكالات الأنباء (في 17/6) أن مؤتمرا صحفيا عقده بهذا الخصوص في العاصمة الأميركية بعض النواب الجمهوريين والديمقراطيين، الذين حذروا تركيا من استمرارها فيما اعتبروه عداء لإسرائيل.
فقال النائب مايك بنس إن تركيا «ستدفع الثمن» إذا استمرت على موقفها الحالي من التقارب مع إيران وزيادة العداء لإسرائيل. ( استريح ياعم مايك .. هذولا احفاد العثمانيين لاثار دمهم سوو لك دليت .. )
ووصف النائب الديمقراطي إليوت أنجيل أفعال تركيا بأنها «مخزية».
( والله مالمخزي الا انت واشكالك .. يعني يوم ان اسرائيل تذبح وتقتل بهالاطفال محد تكلم وماحد قال مخزي .. ابدا هذا حقها تدافع عن نفسها ضد اعدائها ( اطفال الحجاره ) !!!
ويوم ان تركيا قالت تبي توصل معونه ( اكل ياناس اكل مو اسلحه ) صارت افعالها هي المخزيه ؟؟ .. الله يعجل بيومك بس انت واللي تكلم قبلك )
وفي الوقت ذاته وقع 126 عضوا في مجلس النواب رسالة طلبت من الرئيس أوباما معارضة أي إدانة دولية لإسرائيل بسبب عدوانها على أسطول الحرية.
انتهى ,,
ودي اعطي هالاسرائيليين كف يلف راسهم 56000 الف لفه ... الله يمحيهم من هالارض ويسلط عليهم جنوده
والله محد بيوقف بوجههم ويوفقهم عند حدهم الا تركيا البطله


التعليقات (3)
الذيب الشمالي
الذيب الشمالي
ان شاء الله الثمن سيدفعه احفاد القردة
اما تركيا فقد كبرت بعيون المسلمين والعرب وإخواننا في فلسطين

aldosee
aldosee
لا تركيا ولا غيرها
الله وحده القادر على احفاد القردة والخنازير
المقارنات متعبة و محزنه و مفجعه
ولكن الخير في امة محمد صلى الله علية وسلم الى قيام الساعه
وتركيا وشعبها من أمة محمد اللهم صلي علية وسلم
أختى العزيزة
اذا لم يتحرك المسلمينمع تركيا و الحكومة التركية الحالية بالذات، فاعتقد بأن الحكومة الحالية ستغادر سدة الحكم وستنتهى كل الأمال و المحاولات ، فالحكومة الحالية سمحت للشعب التركي للذهاب بدون غطاء عسكري او حماية عسكريه.
ندعو الله ان يعز الأسلام وينصر المسلمين

doman987
doman987
اختي نجلاء
اذا ارادت الدول الاسلامية والعربية التقدم وان تكون لها هيبة فعليها التفكير في حاجة واحدة فقط بعد الايمان بالله
وهو الاقتصاد ثم الاقتصاد ثم الاقتصاد اما الحديث في الامور السياسية فهو من اكبر اسباب تخلفنا السياسة باختصار
شديد هي لغة المصالح واكبر ناس باعين كلام هم من السياسين لو كان عمرك فوق الاربعين وممرت بتجارب
فكرية وعاطفية اتجاه دول او منظمات او شخصيات سياسية وكيف تغيرت تلك الفكرة او العاطفة وظهر لك كم كنت
مخطئة ثم ينكشف لك وضع اخر وحقائق جديدة وهكذا حتى تكتشفي ان السياسية باختصار لا ثوابت فيها
وهي تتغير بتغير المصالح ....................والسلام خير ختام........دومان


خصم يصل إلى 25%