- اغادير .. زهرة الشياطين .. او كما حب ان اطلق عليها سحر الشرق ..
- https://artravelers.com
- وكذلك قال عنها الرحالة الإنجليزي ستكون أوكنور"
اغادير .. زهرة الشياطين .. او كما حب ان اطلق عليها سحر الشرق ..
اغادير مدينة مهما كتب عنها في الماضي وما يكتب الان وما سيكتب عنها لاحقا لن يستطيع احد ان يصف هذه المدينة الفاتنة والجميلة والرائعة .. مدينة بسيطة تمتزج بين الحضارة والاصالة , مدينة مازالت تتمسك بعروبتها وثقافتها المستمدة من الحضارات الاسلامية القديمة , مدينة تملك جميع المقومات السياحية من فنادق ومطاعم ومقاهي .. ولا ننسى اجمل مافيها هو المناخ الرائع والمعتدل طوال العام مع الميلان للبرودة خلال فترة الشتاء .. مدينة عند اول لحضة تصل اليها ينشرح الخاطر لها وينتابك شعور غريب وجميل بنفس الوقت . حتما عزيزي القارىء انك عندما تقضي اجازتك هناك ستظل طوال العمر تتذكرها وتتذكر طيبة اهلها وروعة وجمال شواطئها .
"اما معنى كلمة أغادير: بحيث نجدها كلمة أمازيغية تعني الحصن المنيع، يقع على سلسلة جبال الأطلس الكبير على الساحل الغربي للمحيط الأطلسي على خط عرض 27 شملا يعتبر من المراكز التجارية القديمة عبر التاريخ فقد تردد الفينيقيون على خليج أكادير بسبب التجارة التي كانوا يمارسونها آنذاك، واحتله البرتغاليون ابتداء من سنة 1515 م. وقد أطلقت على مدينة أكادير مجموعة من الأسماء منذ نهاية القرن الخامس عشر الميلادي إلى يومنا هذا، منها ما هو محلي، أي هنا ما أطلق من طرف المغاربة أو ما أطلق عليها من طرف المستعمرين ، ومن جهة أخرى نجد أسماء أطلقت عليها في الخرائط والوثائق الرسمية الدولية . وقد بلغ عدد هذه الأسماء زهاء عشرين اسما، والملاحظ من هذا المجموع أن أغلبيتها اندثرت مع الوقت ، وبقي اسمان مازالت تعرف بهما هذه المدينة : "أكدير" واسم حي بها وهو "فونتي". ونذكر من هذه الأسماء، ما يلي: أسماء محلية : أكدير إيغير أكدير لعربا لعين لعربا فونتي تكمي أوكدير لعربا :تكمي أورومي وحاليا اغادير". منقول من تقرير كتبته الاخت المغربية في هذا المنتدى الرائع ..
يوجد هناك العديد من الفنادق ولكن من وجهة نظري المتواضعة ان اشهرها واهمها للسائح الخليجي :
اتلاتنك بلس .. مرديان قصر الورود .. سوفتيل .. اماديل .. صحارى .. شيرتون .. كنزي يورب .. انزي .. اويسس ..
كما يوجد هناك العديد من المطاعم العالمية والمغربية والعربية وكذلك المقاهي التي تطل على المحيط الاطلسي ولاننسى الحمامات المغربية هناك ..
واجمل ماقيل عن هذا الجزء الرائع والجميل من الارض هذه المدينة السياحية.. هذه القصيدة الرائعة للشاعر السوري وهي لأستاذ لغه عربيه سوري اسمه شحاده أحمد التركاوي من حماه أقام في أغادير أربع سنوات وبعد خمس وعشرين سنه من تركها يحن اليها وهذا هو البيت الاول من القصيدة والذي يريد ان يقرا بقية القصيدة فليدخل لهذا الرابط للاخ العزيز غريب الدار ...
أغادير يا زهرة الشاطئين***وريحانة,باركها رب السماء
https://artravelers.com
وكذلك قال عنها الرحالة الإنجليزي ستكون أوكنور"
" ينحدر إليه العملاق أطلس الأكبر مادا رجليه ليغسلهما في مياه المحيط، وهي -أي أكادير- تتمتع بأحسن طقس من أية مدينة أخرى في المغرب على مدار السنة، فهي أدفأ في الشتاء، وألطف في الصيف، وعندما تصل إليها الرياح الشمالية الغربية التي تزعج الصويرة ".
صدقوني اكرر هذه المدينة لم ولن تجدون يوما ما من يوفي هذه المدينة حقها .. الا من شاهد سحر هذه المدينة .. ولن استطيع ان اقول عنها الا انها من المدن التي من اول يوم تصل اليها تفكر بل تقرر متى ستكون السفرة القادمة لها ..ان لم تكن من المحطات الرئيسية في تاريخ سفراتك السنوي ..
تحياتي للجميع ..
.
الله يعطيك الصحه
يقول احد شعراء نجد في قصيده اتحفظ على كثير من ابياتها ولكن سوف استشهد ببعض الابيات
من بعد هذا امهلوني دقيقه # # # يالي عن اغادير تبغى الحقيقه
من ذاق ماها مابعد فك ريقه # # # ليموت ماجاه الضما لو بعد حين
يموت مايطري له الماء على بال ## # وسال عن عما ولاسال عن خال
ولاسال عن فقرا ولاسال عن مال ## # ولايحسب الا من احساب السلاطين
هذي اقاردير الهنا والسعاده# # # والطيب والجيره وحسن الوفاقه
ومثل ماقلت سابقا لن يكفي هذه المدينه موضوع ولا مجلد و
وتحياتي