- الوصول في 9 - 7 - 2006 الى مطار بيروت
- اليوم الثانى مغارة جعيتا وقصر المشاهير
- بعد انتقلنا في حافلة الى منطقة المصنع وهى الحدود اللبنانية السوريه
الحمد الله رب العالمين على نعمة الاسلام
وحفظ البلاد ويا رب تحمي اطفال لبنان وجميع مسلميها
اما بعد ..........
الوصول في 9 - 7 - 2006 الى مطار بيروت
اليوم الثانى مغارة جعيتا وقصر المشاهير
اليوم الثالث البقاع وعنجر ونهر البردونى والايس الكريم اللذيذ والاحتفال مع جماعة حزب الله بالنصر في اسر الجنديين الاسرائلين والجلوس على مطعم الحطة والاستمتاع بالهتافات وتوزيع الحلوى والعصير واستقبال التبراعات لمساندة جماعة حزب الله
اليوم الرابع الحبتور لاند ولم نذهب
ولم نكمل يومنا الرابع الا بعد اتصال السفاره يرجى منكم مغادرة بيروت
الجواب : لماذا يا ناس تونا واصلينا والجو ايخبل و...........و...............و...................ال خ
السفارة : تم قصف المكار ليلة امس انت ما سمعتوا وما عرفتوا ؟
قلنالهم لا !!!!!!!!
يا للهول تفجير وقصف ....
البواب : لا هذا شئ عادى هم ما يقصفون المناطق كلها هم بس يقصفون امكان حزب الله .
لا اتروحوا خليكم هون احنا مبسوطين معكم
الجواب : لا لا يحوشكم شلينا اللى نقدر عليه والباقي خليناه ايولى
توجهنا الى سفارة دولة الامارات العربية المتحدة
ومنها استيلام الجوازات وعمل اللازم
بعد انتقلنا في حافلة الى منطقة المصنع وهى الحدود اللبنانية السوريه
وانهينا الاجراءات حتى تم الوصول الى الحدود السورية وانهاء الاجراءات الخروج
انتقلنا لسافرة دولة الامارات في دمشق واجراء الرجال اللى معنا اتصال مع دولة الامارات وعلى اثرها تم نقلنا لمطار دمشق وفتح مبنى 2 والذي كان يستخدم للحجاج اعتقد وحتى تم الانتهاء من الاجراءات المغادرة ولكن فرق في تعامل الشعب اللبنانى عن الشعب السورى
بالرغم من الظروف اللى يمر بها سواح دولة الامارات واطفالهم وتعب كبار السن وبهدلة الشباب مع عائلاتهم وبكاء الاطفال من التعب والجوع الا انهم ما يمشون الجوازات الا بالبخشيش اللى يسامحهم وعلى فكرة انا حاولت التقاط بعض الصور للأحداث وان شاء الله اقرد انزلها في اقرب فرصة
وتم نقلنا بطيران الاتحاد والتى قام بارسالها رئيس دولة الامارات العربية المتحدة الشيخ خليفة واخوانه الحكام بارك الله فيهم وكثر الله من امثالهم ....
تا الوفية بع
" الدعاء لقصف اسرائيل وحماية المسلمين والله يحفظ كل دولة مسلمة "
واللهم رد كيد الافرين اليهود في نحورهم يا رب ...
ونتريا المتابعه للموضوع