يومين وتطلع الفيزا / الحمدالله السفارات الاوروبية تتعامل مع مواطنيين الامارات بصورة حسنه وبخاصه الامارات تتطالب المعاملة بالمثل
بخصوص فيينا /
بالطيارة وطبعاً طيران الامارات .. ما يقارب 6 او سبع ساعات
اما التنقل / فانصحكم بتأجير سيارة أفضل بكثير / من التنقل بالقطار ،/ وبخاصه عندكم طفل مشاغب وربي يحفظه

king4me
اشكرك اخوي على الرد...و بخصوص تأجير سياره صعب شوي...لأن الشيبه يقول ما يعرف يسوق في الدول الثانيه يكون شوي صعب عليه.....خصوصاً إنها اول مره و هو يحليله بيكون ما يعرف الطرق و جذيه......عشان جذيه فكرنا في القطار.....و ما ادري شو رايك بهالبرنامج
برنامج 1
فينا 5 ايام
سالسبورغ 4 ايام
زلاميسي 5 ايام
العوده إلى فينا و البقاء يوم قبل رحلة العودة
برنامج 2
ميونخ 6 ايام
سالسبورغ 4 ايام
زيلاميسي 5 ايام
ثم العوده إلى ميونخ و البقاء يومين قبل العوده
شو الاحسن خصوصاً إنها اول مره.....و التنقل مفكرين بالقطار.....شو رايكم خواتي و اخواني يا ريت تنصحوني

1. مركز «الإذلال» الموحد!!


2. سامي الريامي

يعني محد رد على سؤالي الاخير....على كل حال النمسا بعد خلاص كنسلنا .....اولاً ما حصلنا حجز تذاكر طيران.....و ثانياً: قراينا في الجريده ان يذلون الواحد لين ما يحصل الفيزا.....و اقرو هالخبر اللي كاتبينه في جريدة الامارات اليوم....الصراحه يقهر :112:
تمييز وإهانة للحصول على «شنغن»
محمد فودة - دبي
ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ظٹظˆظ… - ط§ظ„ط£ط®ط¨ط§ط± http://emaratalyoum.com/CS/articles.aspx?HeadlineID=14789
و هذا الخبر بعد
مركز «الإذلال» الموحد!!
بقلم : سامي الريامي

مركز «الإذلال» الموحد!!

سامي الريامي

قبل أن أتطرق إلى قصة «الإذلال» الحقيقية التي يتعرض لها المواطنون والمقيمون في الدولة على عتبات «المركز الموحد لإصدار تأشيرات ثلاث دول أوروبية هي فرنسا، وألمانيا، وإيطاليا»، أحب أن أطلب من رعايا الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا الانصياع لتحذيرات سفارتيهم ومغادرة البلد إلى غير رجعة، حفاظاً على أرواحهم، والدعوة موجهة الى كل من يريد المغادرة من بقية جنسيات العالم، و«الحمد للّه رب العالمين أنها جاءت منهم»!
لا نريد من يريدنا فقط في ساعات الخير و«البحبوبة»، ولا نريد من يستخف بنا وبأمننا وسيادتنا، وأعتقد أننا سنستفيد كثيراً من المزايا والرواتب الخيالية التي يتقاضاها رعايا تلك الدولتين على وجه الخصوص، ونستطيع بتلك الأموال أن نضع خططاً طويلة للتوطين أو حتى «التعريب»، ولعلها تكون فرصة ذهبية لنا كي نعرف أن معظم «الخبراء الأجانب» الذين يرهقون ميزانياتنا، لن يضروا الدولة شيئاً في حال غيابهم!
أعود إلى مركز «الإذلال» الذي افتتحته ثلاث دول أوروبية في دبي لإصدار التأشيرات، وتسمية الإذلال ليست من تأليفي، لكنها إجماع تام من قِبل كل من زار المركز من المواطنين والمقيمين، وأطرح تساؤلاتي إلى جماعة «حقوق الإنسان» الذين يتفننون في كتابة التقارير السلبية عن الإمارات والدول العربية، ولا يتركون صغيرة ولا كبيرة، إلا ويصنّفونها تحت مسمى «انتهاك حقوق الإنسان»، وإلى تلك الدول التي ترفع شعارات الحق، والمساواة والعدالة، واحترام البشر، ألا يُعتبر ما يلقاه الناس أمام أبواب سفاراتكم وقنصلياتكم، انتهاكاً صريحاً وصارخاً لحقوق الإنسان؟
بأي حق يتم احتجاز جواز سفر كل من يرغب في التقديم على تأشيرة، ولمدة تتراوح بين 20 و30 يوماً؟ أليس ذلك انتهاكاً صارخاً لحق هذا الإنسان، كيف يمكن له التصرف في حالات الطوارئ التي يحتاج فيها إلى جوازه خلال تلك الفترة؟ ألا يُعتبر حجز الجواز أيضاً مرادفاً للمنع من السفر، سواء لتلك الدولة أو لغيرها من الدول؟
وبأي حق يتم التحقيق مع الأشخاص من قبل موظفي شركة «تخليص معاملات» من جنسية «آسيوية» يسمح لهم بالاطلاع على تفاصيل حياة الإنسان، والاطلاع على كشف حسابه في البنك، ومناقشته في كل درهم وفلس؟ أليس في ذلك انتهاك للخصوصيات، وكيف تخول القنصليات حقاً لا تملكه، لأناس لا يملكون صفة قانونية، وهل تعلمون أن طلب كشف الحساب في ألمانيا مثلاً يحتاج إلى حكم من محكمة محلية؟
أمّا المصيبة الكبرى، فكل من يرغب في زيارة أوروبا، متهم، ومجرم، وإرهابي، حتى يثبت العكس، وكل من يدخل المركز الموحد طالباً تأشيرة، فهو أيضاً متهم وإرهابي ومشبوه ومجرم، حتى يثبت العكس، فأين مبادئ القانون الدولي والمدني، ووفق أي منطق يتم تبصيم الأشخاص في كل مرة يرغبون فيها إصدار التأشيرة، ألا يُوجد اختراع اسمه «كمبيوتر» يحتفظ بالمعلومات، أم إنه لم يصل بعد إلى فرنسا وألمانيا وإيطاليا وغيرها، وبأي حق يُعامل أبناؤنا، بل أطفالنا من أعمار الخامسة، على أساس أنهم إرهابيون مستقبليون، فيتم تبصيم أناملهم الصغيرة التي لم تقترف أي ذنب إلى اليوم.. ألا يمكن تصنيف هذه الأمور على أنها انتهاكات يا أهل الحرية والحقوق!
ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ظٹظˆظ… - ط§ظ„ط£ط®ط¨ط§ط± http://emaratalyoum.com/CS/articles.aspx?HeadlineID=14765
لا الصراحه ما دام السالفه جذيه بطلنا