ليه أخي اللسائح العربي
حريص على الكاميرا
اذا انت تبي تصور اولادك في الشقة اقول معك حق
اذا انت تبي تصورهم في الملاهي وفي المنتزهات وغيرها
الله يعينك على الناس
منو وع
ممنوع
ما أدري ليه لما نسافر داخل السعودية تصير النفس ؟؟؟؟ ثقيلة شويتين
ولا احد يبي يكلمك
ولا انت تبي تكلم احد
اما لما نسافر للخارج فتعتدل النفس وتزين الاخلاق
هذا اللي واجهته واعرفه
قد اكون غلطان
تدري !!!
كمل رحلتك اخوي السائح العربي

الأخ
السائح العربي
بدايه رائعه لسرد الرحله
ويا ليت تذكر لنا سعر الغرفه او الشقه او الجناح اللي أخذته في قرية السوده السياحيه
ولا تنسى بعد الصور اذا فيه
تسلم وننتضر الجزء القادم

نرجع لمكتب المدير المناوب "
= أذكر وأنا عند المدير المناوب جالس على الكنب و ولدي 3 سنوات على كنب ومن التعب نام
وكان فيه شخص جدا متحمس ويتكلم مع المدير وسبب الحماس أن أمه فيها سكر وضغط
وأبرة السكر بيحين موعدها وعلى أساس أنهم بيوصلوا أبها وتاخذ الأبرة هناك لكن التأخير
الزايد عن حدّه أزّم المسألة ... وهو يطلب من المدير سيارة توصل أمه العجوز للمستشفى
والمدير يراوغ بين قررارات المطار الصارمة ويراجع نفسه في الخطوات اللي يحاول يتخذها
و خايف لا يكون الرجال ينصب عليه .... بس قال له يصير خير ... وأتوقع الرجال كنسل الرحلة
و ما أدري راحت أمه معه بسيارة الأجرة ... أو على حساب المطار ..؟؟؟؟
.. .. .. .. .. .. ..
أبشّركم أعلنوا طالبين من الركاب الصعود للطائرة برقم رحلة *** المتوجهة لمدينة أبها
ياسلام ... النداء إذا سمعتها ترتاح نفسياً ..... خصوصاً وأنت .. تقول للحر : وداعاً
هو بصراحة .. مهو وداعاً .. لا .. الصحيح .. إلى اللقاء ... لأن مصيرنا راجعين راجعين
صعدنا الطيارة ... كانت إبتسامات المضيفين وكبار المضيفين و مساعد الطيار .. متفائلة
دليل أن الطاقم مهو نفسه اللي جاي من القاهرة السعيدة .. وألا كان تشوفهم شوي معبسين
المهم ركبنا , وكنت أتفائل أكثر لما أتعامل مع مضيف سعودي رفيع الأخلاق , أكثر من المضيفة
وأنسجم لما ألتقي بمضيف عربي من تونس أو أو أو .. أو أجنبي ,,
.. .. .. .. .. .. ..
أتذكر جلست متقابلين
أنا ومضيف نفسه مريحه .. سبحان الله حسيت به كذا .. وكان يتبسم .. دردشت معه بالعربي
ما يعرف .. قلبت أنجليزي .. الرجال سلك .. كملت السوالف وصرت أستكشفه وهو يسألني
ومتعطش للأجوبة ومبسوط للسوالف .. المضيف طلع أسباني .. ونسولف عن حياته وروحاته
ويسألني عن ديرتي وش فيها وش تشتهر به ... قريتي ... كيف الحياة والحر وأنتم أول جيتوا
أسبانيا .. وقصوركم وحصونكم عندنا ومساجدكم .. إلخ ... المهم تأقلمنا مع بعض طول الرحلة
وما كان يقصر بالمويه والشاي والعصير .. بزيادة .. أذكر اثناء سوالفنا مع بعض كان مضيف
هندي مدخل نفسه عرض بأي سالفه ... .. بس صدقوني حتى الهندي جدا محترم ومتألّق
في نهاية الرحلة أهدينا بعض ... أعطيت الأسباني قلم حبر .. وضحكت وأنا أوجه أصبع السبابة
للمضيف الهندي و أقول ... ترى القلم مصنوع عندهم .. Made in India ...
تلاحظون أني طلعت برا الموضوع ... صح صارت صولات وجولات !!!!
لا تسألوني ليش ...؟؟
الله أعلم

نرجع للموضوع "
= بعد ما أستقرينا مستريحين على مقاعدنا وأعلن الطيار عن إقلاع الطائرة
أستوت الطائرة في كبد السماء ... بدأت أحس بالنشوة لأن التكييف بدأ يعطي
برودة معقولة جداً
.. .. .. .. .. .. ..
اليوم الأول
وصلنا إلى أبها .. أعلن عن درجة الحرارة
ياسلام .. 30 في عز الظهر شي حلو بخلاف وفرق بين 30 و 46 طبعا هذا
في المطار ... خرجت وتوجهت للسير لكن تذكرت أني ما شلت الشنط معي
الشنط في السيارة بنقليات ***** وصلت أبها ... أنبسطت ... توجهت للباب
إلا ... الميكرو باص وصل ... ركبت أنا وزوجتي وطفلي .. توجهنا للنقليات
أستلمت السيارة ... وكان فيه إستراحة للنساء في مركز النقليات فحصت
السيارة .. فحصت الشنط كل شيء تمام .. والتمر ما تأثر أبد
حمدت ربي وشكرته على النعم اللي أحنا فيها
ركبنا السيارة وتوجهت لأبها .... درجة الحرارة من 30 إلى 31 في الظهر
عند أبها لامست ال 28 درجة مئوية .. شيء طيب وكان الغيم يلاعبنا بظلاله
كل شوي يمر يمين , يمر شمال , أو على السيارة
وصلت شقق السحاب .. للأسف الصيانة تعبانه فيها ... لكن الخدمات تحت رائعة
البنك .. قهوة توصل للباب .. المطاعم .. التموينات .. خصوصا بنده قريبه
وفي الليل توجهت للجبل الأخضر
عن طريق التلفريك
وشربت الشاي المنعنش في الجلسات الخارجية
وبصراحة كانت زحمة بشكل غير معقول
.. .. .. .. .. .. ..
اليوم الثاني
من الصباح توجهت للسودة ... يا عيني على السودة ...
بدأت أحس في الطريق أننا في إرتفاع مطّرد و حرارة الجو كانت
في تناقص حتى وصلت حاجز ال 17 طبعا نحن في وقت الضحى
وصلت محطتي المهمة ... قرية السودة السياحية ...
طلبت شقة سويت ... أشار إلي أنها مازالت مشغولة
وتوجد وحدة أرضية بموقف خاص وبلكونة بطول الشقة
طلبت رؤيتها ... بصراحة حلوه
ملاحظة " ليست كل الصور متوفرة .. أغلب التصوير كان بالفيديو "
الوحدات من الخارج ويوجد دور علوي
البوابة الأخيرة مغلقة دائما توجد بوابة أخرى
هذه أكبر الشقق وتتسع لسبعة أشخاص و من جهة اليسار مدخل القرية
نوافذ غرفة في الشقة من الخارج من النوع المظلل لكن لا يغني
عن الحفاظ على الستائر مغلقة
نفس الغرفة من الداخل مخصصة للأولاد أو البنات
الشقة مكونة من مجلس يفتح على البلكونة ..
غرفة الجلوس والنافذة تطل على البلكونة
غرفة النوم الرئيسيية , غرفة نوم ثانوية , مطبخ , دورة مياه
جزء من البلكونة
تصوير من البلكونة للشقة العلوية
أيضا ... موقف للسيارة بسقف مظلل .. وبجانبك مسجد
الشقة جدا مريحة .. لاحظت أن البلكونة كبيرة جدا وتطل على وادي
به مزارع .. وتستطيع ملاحظة فندق إنتركنتننتال بوضوح
حينما تجلس في البلكونة في وقت الصباح أو الظهيرة
السحاب ينزل حتى يصافح صفحة جبينك ويتخلل خصلات
شعرك وأنت مسترخ على الكرسي .. والشاي يكون له طعم آخر
ستشعر بإحساس أكثر حيوية حينما تسمع صوت الصواعق وتمطر
السماء و تسمع المطر وتحسه على راحة يدك باردا
بالطبع أثناء المطر ... أفضل مكان هو الشقة وفي البلكونة بالذات
أما في وقت العادي ... في النزهة حولك في السودة ستكون رائعة
ستعرف لاحقاً أن كل ظهر من كل يوم هو وقت سماع الرعود
ولا تستغرب إذا لم تجد حرارة في التحويلة لتطلب شاي أو قهوة
لأنهم يفصلون الجهاز حتى لا يحترق من الصواعق
لذا ... جهز قهوتك كل صباح من كل يوم وأجعل تموينك في البيت
لا تتأخر في شراء مظلة صغيرة لصغارك فسيحسون بالنشوة وهم
يمشون في المطر ... خصوصا إذا كانوا عائدين من صالة
الألعاب المقابلة لشقتك .. ففيها ألعاب للصغار .. وألعاب للكبار
فكما تعلم أن حبات البرد قد برأس صغارك لذا
فالوقاية خير من العلاج
.. .. .. .. .. .. ..
بقية الأيام
لاحظت أن الطريق المؤدي لفندق إنتركنتننتال به لوحات
وأكتشفت أن هناك مطار صغير لهواة الطيران
قصدي لهواة القفز بالمظلة .. بصراحة المكان حلو ومخيف
وكان مرتفع أو مكان سحيق الله لا يوريكم إياه
عندما رجعت للشقة وذلك حينما قاربت الساعة السابعة مساءً
لأني بعد الساعة 10 مساء أكون نائم
فسألت موظف الإستقبال عن صلاة الجمعة أين يصلونها
فأخبرني بأنه في مسجد الفندق ,, ذهبت للمسجد وإذا ماتبي
تصلي داخل المسجد تعال قبل مايخطب بقليل لأن المسجد بيكون مزحوم
والحمد لله أن الدنيا ماهي حر .... لكن الله يستر لا ينزل البرد
على روسنا
رجعت للشقة وأخبرني أن فيه سويت فاضي الآن
فطلبت نقل عفشي العصر للشقة , فحجز الشقة وكانت
شقق السويت في الدور الثاني
الصالة
نافذة الدرج أثناء صعودك للدور الأول
أما الدور الأول فكان فيه مكان هادئ
لمن يريد الجلوس لوحده
جلسات معزولة للعوائل
الجلسة من الداخل تطل على الشارع الرئيسي
بإمكان الشباب الجلوس فيها لأن مافيه إقبال عليها
وكان فيه متحف حلو
أساور و خواتم و رشارش وغوايش و خماخم وخناجر إلخ
خيمة شعر أثريّة
مجلس أثري , جب القهوة معك أو شب الضو
صدر المجلس
هذه الخيمة بجانب المطعم .. هذا الباب المفتوح نص فتحة الملبس بالسدو
هو طريق الدخول للخيمة ,, وبكلامهم تستطيع أن تحجز الخيمة كاملا أنت
وأهلك للعشاء ..

ٍسرد رائع وجميل للقصة ويعطيك العافية السائح العربي
بس انا مستغرب في ناس تشكو من تأخر الطائرات
اما انا ما قد حصلت لي وانا اقل شي اسافر خمس مرات في السنة بالسعودية
بس طائرات الباحة وأبها هي فعلا اكثر شي يتأخر من الشكوى مع انها ما قد حصلت لي
لانها تعتمد على الاحوال الجوية في المنطقتين هذه
اذا الهبوط فيها صعب اذا كان الجو صافي
كيف اذا كان فيه غبار ولا غيم ولا مطر

السائح العربي:
يعطيك العافية .
لكن وينك ؟؟؟؟؟ طولت علينا .

سرد رائع اخوي بس اهم شي التمر ما صار له شئ.

مشكور أستاذي العزيز على طرحك حتى يستفيد منه الجميع ..
مع أطيب امنياتي لك بالتوفيق والسعادة