أه .... أه .... على المواجع والذكريات كل ذكري هناك أفضل من اخري ولكن يجلو بذهني هذا المنظر الحالي لن أنسه وهو من الغرفة بفندق تراديست المطلعة على البي واك

تحياتي للجميع

فندق ادميرال بشارع روخاس سكنت فيه شهرين من خمس شهور قضيتها هناك
في أول سفرة للفلبين وكانت رحلة متعبة من اوروبا الى القاهرة
وبعد ليلة من القاهرة على الخطوط المصرية برحلة متعبة
وكان في استقبالي فلبيني بسيارته وكان حاجز لي
ليلتين صارو شهرين
لا أنسى أول مرة شفت شارع روخاس وكنت امتره كعابي في النها وفي الليل لحالي
وحتى الشوارع الفرعية ماخليتها
وكان الامن مستتب
الخطوط المصرية ايضا وصلتنا الى بانكوك فقط وجلسنا خمس ساعات في المطار
ثم خطوط اخرى نسيتها الى مانيلا اعتقد التايلندية
صورة باقيو في اول زيارة وطريقها وكانت السفرة بالباص
مطار بوراكاي الصغير اول زيارة
فندق الوايت روك في سوبيك اول زيارة والوصول كان بالليل والغرفة على الشاطي
وعلى طول
فندق الامباسادور وفندق مقابله اسمه ماكارثر
وسلامتكم

السلام عليكم
المكان الي ما انساه بوراكاي من اجمل الجزر الي شفتها واحلا شواطئ

على فكرة
شارع روخاس هو الشارع الموجود في الصورة اللي اضافها المشرف سنايبر
وهو الشارع اللي عليه فندق الترايدرز اللي سكن فيه اخ سنيبر ومقابله البي واك في الجهة الاخرى
فندق الترايدرز كان هو الهوليدي ان فيما أعتقد أو اسم آخر
وسبق سويت فيه مساج عند شياب عميان
لكن حريفين مساج وكان الفندق مشهور بهم

من الذكريات التي لا زالت عالقة في ذهني وفي نفس الوقت مضحكة هي
في أول سفرة لي للفلبين سكنت في فندق الحياة كازينو في مبيني وأردت استخدام المرافق الموجودة في الفندق مثل بركة السباحة وسونا والصالة الرياضة وفي مرة من الأيام دخلت على المكان التي به بركة جاكوزي وكان يوجد بركتين الأولى كان فيها كم شخص وثانية ما فيها أحد وعلى طول توجهت للثانية ونزلت فيها على مباشرة بدون مقدمات !! حسيت في تلك الحظه بأن روحي تخرج من جسدي لأن البركة أستطيع أن أقول عنها أبرد من الثلج وهي معمولة بهذه الشكل بحيث واحدة ساخنة وأخرى باردة جدا وأنا لا أعرف ذلك

من المواقف الطريفة التي مرت بي خلال زياراتي المتكرره للفلبين قبل ثلاث سنوات تقريبا حين قررنا أنا وصديقي الدائم بالسفر التوجه الى منتجع برتو غاليرا وكانت المرة الأولى التي نزور هذا المنتجع وبعد الأسئلة والأستفسارات أستأجرنا سيارة كورولا وتوجهنا بها الى مدينة بتانجس التي تقع جنوب مانيلا وكنا نتناوب القياده وقد أستغرقت الرحله ساعتين ونصف تقريبا معظمها في زحمة مانيلا وزحمة بتانجس حتى وصلنا الى ميناء بتانجس وفي الميناء قمنا بشحن سيارتنا في عباره وركبنا بنفس العباره وبعد أنتظار لمدة ساعتين أنطلقت العبارة ببطئ متجه الى ميناء جزيرة مندورو وعند وصولنا للميناء بعد مسيرة استمرت ثلاث ساعات ونصف تقريبا أكتشفنا أن المنتجع المقصود يقع بالطرف الاخر من الجزيره وأننا نبعد قرابة الستين كيلو متر لذلك قررنا المبيت وعدم السير ليلا ووجدنا فندق قرب الميناء ،الفندق معقول وبعد أن سكنا قررنا التجول في هذه المدينه وكان الوقت ليل فوجدنامطعم مكدونالد وقررنا العشاء في هذا المطعم وبعد العشاء ولدى خروجنا لاحظنا بالجانب الاخر من الشارع مظاهر زواج وكان الحفل في أرض زراعية على جانب الطريق أقترح علي صديقي أبو ضاري التوجه الى هناك ومشاهدة مراسم الأفراح لدى الشعب الفلبيني وحيث أني من هواة التعرف على ثقافات الشعوب فقد وافقت على الفكره وتوجهنا سيرا على الأقدام الى مقر الزواج ووقفنا على جانب الطريق وكان مظهرنا واضح بأننا غرباء عندها تقدم ألينا شخص صافحنا وسألنا عن بلدنا وقلنا له أننا سعوديون رحب بنا الرجل ودعانا الى الجلوس في الصف الأول ودار بيننا حديث شيق حيث أنه سبق أن عمل بالمملكه لمدة عشر سنوات والزواج كان لأبنته وكان الرجل بعرف الكثير عن عاداتنا وتقاليدنا ودعانا للعشاء وكان العشاء عباره عن بوفيه مفتوحه بأتي الضيف ويأخذالطعام ويجلس ليأكل اي لايوجد وقت محدد للأكل وأتذرنا عن الكل لأننا تعشينا وبسبب ألحاحه أكلناشيئ بسيط مجامله له ، ومن المشاهدات الغريبه التي رأيتها في هذا الزواج ، جاء باص جيب وبه قرابة الأثنى عشر فتاة أعمارهن بحدود الستة عشرعاما وجلسن على كراسي معده لهن سلفا مقابل الضيوف ثم جاء أولاد بنفس أعمارهن وبعددهن تقريبا وجلسوا على كراسي مقابل للفتيات في أماكن معده سلفا كذلك وكان لبسهم أقرب مايكون الى طلاب المدارس ثم بدات فرقه موسقيه تعزف ألحان فلبينيه تقليديه وكان نظر المعازيم على هؤلاء االصبيان والصبايا الذين بدأو يتبادلون النظرات و الأبتسامات والضحكات ثم بدأ كل شاب يركز على فتاة ويدعوها الى الرقص وسط تشجيع المدعويين وتصفيقهم وبعد ذلك أصبح كل شاب يجلس جنب فتاة ولدى سؤالنا لصاحب الفرح عن هذا الموضوع قال لنا أنني أعرف ان ثقافتكم لاتسمح بالعلاقات بين الشباب والشابات قبل الزواج ولكن ثقافتنا مختلفه فآباء وأمهات هؤلاء الشباب والشابات جالسون بالحفل وهم يشجعون أبناءهم على التعارف والصداقه وهم حريصون أن يكون هذا التعارف بعلمهم وموافقتهم ، أنها ثقافة غربيه ، وبعد أن أستعاد الرجل شريط ذكرياته بالجبيل والدمام والخبر ، شكرناه على دعوته وكرمه وتوجهنا الى الفندق للنوم أستعدادا لسفرنا يوم الغد الى منتجع برتو غاليرا ، وأعتذر عن الأطاله وسأتحدث بعد ذلك عن رحلتنا بالسياره الى منتجع برتوغاليرا حيث كان الطريق وترتيب السفره مقلب جميل جدا.

طبعاً زي ماتعرفون هذا وانت طالع من صالة الوصول ........في اول مره زرت الفلبين شفت هالمنظر
كان له وقع كبير على قلبي
اصبحت على ارض الواقع بعد تظارب الافكار عن مانيلا لن ولن انساه

اخي الغالي Sniper.ksa صحيح الذكريات حلوه و تزيد المواجع
شكرا على تفاعلك مع موضوعي
اخوي casdddr الله يعنك على السفر و التنقلات لكن مايزين السفر هو الذكريات الباقيه في الذهن
الف شكر على مرورك يالغالي
اخوي شوورت اكيد بوراكاي من اجمل الاماكن التي تبقي في الذاكره
شكرا لك يالغالي

الاخ الغالي هامور كبيان المواقف طريفه و جميله وهي فعلا لا يمكن ان تنساها
الف شكر لك على مرورك يالغالي
اخوي الغالي مسافر متأمل قصه طريفه و جميله
و الله مت عليك من الضحك يوم قلت ان المنتجع بالطرف الثاني
يعني راحت كل ساعه الانتظار فاضي...... لكن زين انكم طحتو بحفله الزواج يعني شفتو شئ جديد
بس ودي اعرف هل المعزب قلطكم على المفطح ههه
مشكور يالغالي على المرور و القصه الجميله
اخي الغالي pinoy in ksa مشكور على مرورك وفعلا المطار من الاماكن التي لا تنسى
لانه اول شئ تشوفه