الجزائر المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
alzzay
25-11-2022 - 11:51 pm
  1. انا : لماذا؟!

  2. الحاج : الجزائرون لايحبون السياح ولايحبون الاجانب ولايريدون اني اسياح


اخواني واخواتي الجزائريين واصحاب الخبرة في الجزائر
اود السفر مع العائلة الى الجزائر ومتردد خشية الاحوال الامنية فبماذا تنصحون علما انني من المملكة العربية السعودية
حيث انني قبل مدة طويلة تقريبا 10 سنوات التقيت حاج جزائري في مدينة جدة ودار بيننا الحوار التالي
انا : من وين الحاج
الحاج : من الجزائر
انا : مشاء الله اهلا وسهلا بك في المملكة العربية السعودية بين اهلك
الحاج : اهلا بك
انا : اخي اود ان ازور الجزائر بغرض السياحة
الحاج : لا انصحك بالذهاب
انا :لماذا؟
الحاج : يقتلوك الجزائريون او يختطفونك

انا : لماذا؟!

الحاج : الجزائرون لايحبون السياح ولايحبون الاجانب ولايريدون اني اسياح

انا : عجيب الست بعربي الست بمسلم هل انا كافر هل انا فرنسي هل ان يهودي حتى يقتلوني هل اذهب الى اوربا افضل واصرف اموالي هناك ام اذهب الى بلد اسلامي وانفق مالي هناك ليستفيد اخي المسلم هناك ، ثم انت هنا في بلدنا هل تم ايذائك هل تم مضايقتك
الحاج : لا ابدا
انا : اذا كيف ذلك انا مستعجب جدا وغاضب جدا من هذا الموقف ، كيق يتم معاملة العرب والمسلمين بهذه الطريقة
الحاج : انت طلبت النصيحة وانا اقول لك لاتذهب الى الجزائر لانك سوف تقتل هناك
هل هذا الكلام صحيح ...
وقبل عدة ايام يضا سالت احد اصدقائي المقربين من المغاربة والذي اعتاد الذهاب الى المغرب
ولم ينصحني بالذهاب الى الجزائر وقد اكون مستهدف
ولكن قال ان الحالة الامنية في العاصمة ممتازة وفي المدن الكبيرة الاخرى جيدة ولكن في الطرق بين المدن قد تتعرض للاختطاف . فقلت واذا كانت تنقلاتي بواسطة القاطرات قال لا باس بذلك لا اعتقد ان هناك مشكلة
قلت له اذا ذهب الى الاطراف مثل الجبال قال اذا استشهد على روحك
ايض قابل بعض الجزائرين في فرنسا البعض منهم ايضا لم ينصحني بالذهاب والبعض الاخر نصحني
فما رايكم اخواني الاعزاء


التعليقات (9)
ابن إب الخضراء
ابن إب الخضراء
لا اتوقع ذالك
صديق عزيز لي يدرس حاليا في الجزائر له حدود 4 سنوات
وعندما يعود لليمن اسئله عن الجزائر
يخبرني عن جمالها وعن طيبه اهلها وكرمهم
لم يخبرني ابدا بان الجزائريين يكرهون السياح من غير المعقول ابدا ان يوجد شعب في الارض يكره السياح ويوجد شعب يحبهم
شيئ غير منطقي
والمسئون للبلدان كثير جدا حتى وان كان من ابناء الجزائر فهو غير صادق فيما ينقل لك
بل ان البعض يشعر بالفخر حين يسيئ لبلاده ويخيف الاخرين منها يظن انه بطل عظيم في كلامه الذي لا يتماشئ مع الواقع
نفس الكلام يقال عن بلادي ويأتي الكثير ليسئلني عن حقيقته فارد عليهم بقول من لا ينطق عن الهواء (( اتاكم اهل اليمن هم ارق افئده والين قلوب الايمان يمان والحكمه يمانيه )) صدق رسول الله
واتوقع الجزائر امن وجيد للسياحه حسب ما يقول صديقي اليمني هناك

touriste-dz
touriste-dz
  1. alzzay اخي مرحبا بك


alzzay اخي مرحبا بك

  • اولا اخي لم يكن هناك داع لكتابة هذا الحوار الذي جرى معك و استغرب تقديمه كمقدمة لسؤالك و ما الغرض الحقيقي او الخفي منه و حتى و ان اراد بك شخص شرا فهل يعقل ان كل الشعب يريد بك شرا ( العقل اخي ) و الاغرب كونه يعود ل 10 سنوات خلت و كل العالم يعلم انه قبل عشر سنوات كانت الحرب الاهلية و الارهاب قد انتهى بالضبط ( 1989-1999 ) و انتهى مع تلك الفترة كل شيئ لندخل في منعرج اخر هو التشييد و التطور رغم اننا لازلنا نعاني من فترة الى فترة تبعات تلك الازمة و التي هي الان محصورة في بلدات منعزلة من منطقة محددة في الجزائر ( منطقة القبائل مدنها امنة تماما) اما الجزائر كبلد فنقول دائما و نكرر انه بلد مستقر من شرقه الى غربه نهارا و ليلا و نعيش في امن و سلام و الشكر لرب السماء.
  • اخي الكريم اتاه الجواب من المغاربة ؟؟ لا تعليق عندي.
  • نحن نسافر بين الولايات الجزائرية نهارا و ليلا و في اي وقت و في اي فصل كبقية البشر من غير ان يعترض سبيلك احد اما من قال لك ان الامر غير امن و انا استغرب هذا الامر من شخص يعيش في 2010 كون انني و سني 24 سنة لم اعلم بهذا سوى في قصص يرددها اباؤنا او اقرباؤنا ممن عاشوا شبابهم فترة الحرب الاهلية و الارهاب ( العشرية السوداء).
  • اما حبك للطبيعية فربيع الجزائر امر خيالي و لك ان تشاهد على طول الطرق الجزائرية العائلات الجزائرية في الاتجمام و التجوال او الافطار خارجا و هناك من الشباب من يقوم بالتخييم في الطبيعة.
  • اخيرا قد يجد الاخ الكريم مضايقات او نقم شديد في الجزائر ان تجول بزيه الرسمي خاصة القادمين من دول الخليج كون هناك من عندهم حساسية و تاثر كبيرين اتجاهكم للاسف و انا جزائري لا انكر هذا و السبب في ذلك هو الارهاب و رياح التطرف التي جاءت في 1989 عن غفلة على شعب كان يعتبر علمانيا بحتا فهبت عليه رياح الشرق فسممته و زرعت فيه سرطانا يصعب اجتثاثه. غير الزي الرسمي اخي فلك ان ترتاح و اوقات سعيدة لك.
  • سلام


LouisaDZ
LouisaDZ
  1. فاستعدّي وخذي منّا الجواب

  2. فما وجدتُ تعبيراً أصدق من إرسال الدموع.


لول ماهذا؟ هل أنا في حلم أو في علم؟ هل هناك إنسان في العالم يكره السياح بدون سبب؟ ماهذا؟
لما أتى الدكتور "عائض القرني" إلى الجزائر قال:
"وأخيراً زرتُ الجزائر ورأيتُ الجزائر وامتلأت بحبّ وكرم وشهامة الجزائر، فشكراً للجزائر أرض البطولات وميدان التضحية ومهد الثورة وميلاد الاستقلال ومعترك النضال..
وعرين البسالة، ومعدن الأصالة، شكراً للجزائر حكومة وشعباً على ما غمرونا به من كرم واحتفاء ومحبة ووفاء، وود وصفاء.
شكراً لكل جزائري يمشي مرفوع الهامة قوي الهمة لأنه آمن بالله ورسوله وحرّر أرضه من المحتل وحفظ هويته الإسلامية وبذل نفسه في الوغى وجاد بدمه على تراب أرضه.
شكراً لكل جزائرية حيث الديانة والصيانة، والعفة والحياء، والعلم والثقافة، والصبر والتضحية.
شكراً لشيوخ الجزائر فقد ذكرتُ بهم كفاحهم العظيم يوم قدموا مليون ونصف المليون شهيداً فدحروا فرنسا وكسروا قناة الاحتلال. شكراً لشباب وشابات الجزائر؛ فما منهم إلا ابن مناضل أو مناضلة أو أخٌ لشهيد أو قريب لبطل أو صهرٌ لفارس أو نسيب لرمز.
شكراً لشعب الجزائر العظيم الذي ذكرني بعظمة الإسلام لما زرته وبعث فيّ نشوة المجد وحرّك فيّ لواعج الشوق لماضينا المجيد وتاريخنا المشرق ورسالتنا العالمية، فاضت دموعي في الجزائر ثلاث مرات، مرة يوم أنشدوا نشيدهم الوطني في جامعة الأمير عبد القادر الجزائري بقسنطينة فقام الناس كما الغمام احتراماً للجزائر فقمتُ معهم أنا والمشايخ معي الدكتور يحيى الهنيدي والدكتور عبد الرحمن القحطاني والشيخ محسن الزهراني من السعودية، وتذكرتُ وأنا واقف جهاد الجزائريين وتضحياتهم وأمامنا ألوف الرجال والنساء، وقد رفعوا هاماتهم في السماء، وكان النشيد مؤثراً مبكياً مشجياً لشاعر ثورتهم مفدي زكريا، تقول بعض كلماته:
يا فرنسا قد مضى وقت العتاب
وطويناه كما يُطوى الكتاب
يا فرنسا قد دنا وقت الحساب

فاستعدّي وخذي منّا الجواب

فما وجدتُ تعبيراً أصدق من إرسال الدموع.

وفاضت دموعي في الجزائر يوم دخلت الأستاد الرياضي في العاصمة الجزائرية والناس أمامي كالغمام وقلتُ في نفسي: من أنا حتى يجتمع لي الناس؟ من أنا حتى تحتفي بي هذه الألوف؟ وأنا الإنسان البسيط المقصّر؟ حتى قلتُ لنفسي مازحاً والجموع كالبحر الهائج أمامي: (لقد ارتقيتَ مرتقاً صعباً يا رويعي الغنم)، ولكني عرفتُ السبب، إنه الإسلام العظيم الذي أنا أحد خدامه الصغار، إنه الوحي المقدس الذي أحمل بعض نصوصه، إنها الرسالة المحمدية الخالدة التي رويت بعض حروفها وليس لشخصي الضعيف الفقير إلى الله.وفاضت دموعي مرة ثالثة في الجزائر حينما كنا في الزحام وإذا بعجوز جزائرية مسنّة تشق الزحام تريد حضور المحاضرة فلما أبصرتنا داخل السيارة رفعت يديها تدعو وتبكي.
شكراً للكرم الجزائري فكل بيت يرحّب، وكل وجه يتهلل، وكل قلب يحييّ، كلما دخلنا بيتاً للضيافة قاموا كباراً وصغاراً يتسابقون على الإكرام والإتحاف وحسن الضيافة، كلما دخلنا شارعاً أو سكة رحب أهله وتبسّموا ولوحوا بأيديهم: أهلاً وسهلاً.
وعرفتُ أن الكلمة اللينة والبسمة الرائقة تفعل في الناس فِعْلَ السِّحر، فبادلنا الجزائريون حباً بحب ووفاء بوفاء من الرئيس إلى العامل البسيط، فصافحنا العالم والمهندس والطبيب والأستاذ والفلاح ورجل الأمن والدرك وتبسم لنا الشيخ المسن والطفل البريء، نعانقهم نمازحهم نتصور معهم.
وشاهدتُ الإنسان في الجزائر إنسان الصبر والطموح والأمل والإصرار، وإنسان التضحيات مهما كانت ضخمة، وإنسان البسالة مهما كانت كبيرة.
والجزائري يوم تأتيه بالكرم والرفق يجتهد أن يكون أكرم وأرفق ويوم تأتيه بالعناد والشراسة يجتهد أن يكون أعند وأشرس.
أرض الجزائر جنة الله الواسعة في الدنيا، جمعت بين الجبل الشاهق والتل الأخضر والسفح المائس والهضبة الخاشعة والروض الأفيح والبستان الوارف والبحر الهائج والصحراء الوقورة الصامتة، أمامك حقول القمح مد البصر، وخلفك قمم الثلج منتهى الروعة، وعن يمينك صفوف النخل نهاية الحسن، وعن يسارك جداول الماء غاية الفتنة والسحر.
الجزائري إنسان واضح مكشوف مباشر شجاع، خالٍ من العُقد، الجزائري إذا أحبك دفع دمه دونك، وإذا أردت أن تحط من قدره فالويل لك، الجزائريون أساتذة التحرير، والأستاذ لابد أن يكون ذكياً شجاعاً كريماً صريحاً وفياً وكذلك هو الجزائري، بلّغت الجزائر سلام بلاد الرسالة ومهبط الوحي وأرض السعودية حكومة وشعباً، فردوا التحية بأحسن منها."

LouisaDZ
LouisaDZ
فهناك العديد الملايين من الأوربيين الذين يزورون الجزائر، فلم نسمع عن إختطاف أو قاتل أحد منهم!!!
أي صحيح كان هناك إرهاب لعين، غريب عننا و عن ثقافتنا في التسعينات، و لكن الحمد لله تعالى، لم يعد موجود، و الأمان سائد في كل أرجاء البلاد!
و لكن كما قال مواطني فمن الأفضل لأهل الخليج عدم التجول بملابسهم التقليدية، لأن هناك من الناس من يعتقد أن سبب الإرهاب و السلفيين قادم من المشرق، و أنه أفسد العلمانية لذا الناس...فلهذا ينظرون إليهم بعين العتب!!! أما فيما يخص الجزائريين فهم شعب كريم، له عزة نفس، فلن تجد الناس تلحق بك في كل مكان من أجل المال، و لا تقترح عليك شراء الأشياء بالغصب، و لن يتعرض لك أحد كما يحدث في بعض الدول الشقيقة السياحية!!

إيطاوين
إيطاوين
مرحبا alazzay
في الحقيقة لم أتعجب فيما سردته من حوار مع الحاج الجزائري لأنك لست الوحيد الذي قال ذلك، و أنا أكاد أجزم أنه لا يقطن في الجزائر. لكن الأمور ليست بهذا السوء

إيطاوين
إيطاوين
https://artravelers.com/p/re/32761
أدخل لهذا الرابط. قد يساعدك في معرفة الجزائر أكثر و بقلم مواطنك.

غـــــآده
غـــــآده
ماأنصحك يكفي طلال الرشيد الله يرحمه مات هناك

ليبيا ـ البيضاء
ليبيا ـ البيضاء
أنا ليبي ولست جزائرياً وبحكم قربنا من الجزائرين ومعاشرتي معهم في ليبيا ((الجزائرين)) كيف ما تتعامل معهم ياعملونك .. يعني لو نيتك للسياحة فقط لا شيء تخاف منه ...

LouisaDZ
LouisaDZ
غآده
لكي تكون النصيحة قيمة، يجب عليها أن تكون مبنية على معلومات صحيحة و على تجربة شخصية...
هل سبق لكي المجيء إلى الجزائر؟ هل روى لكي أحد ممن زارها و في السنوات الأخيرة عن أحداث رآها، أم أنك تبنين معلوماتك مما يتردد هنا و هناك، و من أرشيفات الأخبار و الصحف لفترة التسعينات؟
لا يجوز لشخص أن يحكم على أي شيء بدون معرفته حق المعرفة، أو على الأقل من خلال تجربة له شخصية!!


خصم يصل إلى 25%