خالد علي– سبق: وجهت الشرطة التايلندية في بتايا تهمة الاعتداء والابتزاز لخمسة تايلنديين لتهديهم أربعة شبان سعوديين ومحاولة ابتزازهم، بتهم غير صحيحة للحصول على المال.
وتشير التفاصيل التي ذكرتها الشرطة إلى أن الشبان السعوديين استأجروا دبابات بحرية "جت سكي"، وبعد انتهاء جولتهم أعادوها إلى ملاكها، إلا أنهم فوجئوا بأن الملاك يطالبونهم بدفع مبلغ 200 ألف بات تايلندي "2500 ريال"؛ مدعين أنهم تسببوا في أضرار بالغة للدبابات البحرية.
ورفض الشبان الأربعة طلبهم، وطالبوا بحضور الشرطة، وانتقلوا إلى مركز شرطة بتايا، وفُتح محضر، وأُفرج عن الجميع لمتابعة القضية في وقت لاحق لتسويتها والتأكد من مزاعم أصحاب الدبابات البحرية.
ووفقاً لصحيفة "بتايا ميل" التايلندية، فإنه بعد عودة الشبان السعوديين إلى المنتجع الذي يقيمون فيه، دخل مالكو الدبابات البحرية ومعهم ثلاثة أشخاص آخرين من العاملين في مجال تأجير الدبابات البحرية، إلى المنتجع، وهددوا الشبان السعوديين، وطالبوهم بدفع المبلغ المطلوب كتعويض عن الأضرار التي لحقت بدباباتهم، ومنعوهم من الصعود إلى غرفهم.
وتدخل حينها مدير المنتجع، وطلب الشرطة واتهم مالكي الدبابات بتهديد عملاء المنتجع ومحاولة ابتزازهم، وأُلقي القبض عليهم، ووُجهت تهمة الاعتداء والابتزاز لخمسة متهمين، فيما تواصل الشبان السعوديون مع السفارة السعودية بتايلند لرفع شكوى قانونية ضدهم.
"، وبعد انتهاء جولتهم أعادوها إلى ملاكها، إلا أنهم فوجئوا بأن الملاك يطالبونهم بدفع مبلغ 200 ألف بات تايلندي "2500 ريال"؛ مدعين أنهم تسببوا في أضرار بالغة للدبابات البحرية.
ورفض الشبان الأربعة طلبهم، وطالبوا بحضور الشرطة، وانتقلوا إلى مركز شرطة بتايا، وفُتح محضر، وأُفرج عن الجميع لمتابعة القضية في وقت لاحق لتسويتها والتأكد من مزاعم أصحاب الدبابات البحرية.
ووفقاً لصحيفة "بتايا ميل" التايلندية، فإنه بعد عودة الشبان السعوديين إلى المنتجع الذي يقيمون فيه، دخل مالكو الدبابات البحرية ومعهم ثلاثة أشخاص آخرين من العاملين في مجال تأجير الدبابات البحرية، إلى المنتجع، وهددوا الشبان السعوديين، وطالبوهم بدفع المبلغ المطلوب كتعويض عن الأضرار التي لحقت بدباباتهم، ومنعوهم من الصعود إلى غرفهم.
وتدخل حينها مدير المنتجع، وطلب الشرطة واتهم مالكي الدبابات بتهديد عملاء المنتجع ومحاولة ابتزازهم، وأُلقي القبض عليهم، ووُجهت تهمة الاعتداء والابتزاز لخمسة متهمين، فيما تواصل الشبان السعوديون مع السفارة السعودية بتايلند لرفع شكوى قانونية ضدهم.