عام المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
ابوعبدالله ( الاسفار )
17-09-2022 - 11:26 pm
  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  2. أنواع الحقائب

  3. اختيار الأمتعة

  4. لكل رحلة أمتعتها

  5. 2- المال النقدي وبطاقة الائتمان او (كاش كارد).

  6. التوضيب بين الحقيبتين


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا أول موضوع لي في المنتدى قسم الموضوعات العامة واتمنى ان تستفيدوا منه.
هي رفيقة كل مسافر في الحل والترحال، يأتمنها على كل ما يحتاج اليه في رحلته، حتى ان ضياعها يعد النكسة الكبرى الكفيلة بإفساد أي رحلة مهما كانت الغاية منها. انها حقيبة السفر التي نوليها فجأة الكثير من العناية عشية انطلاقنا في أي رحلة، وننساها تماما غداة العودة. ولكنها في الواقع تستحق اهتماما أكبر، غير القلق عيها من الضياع خلال السفر.
الذين يسافرون بكثرة ينمون في أنفسهم تدريجيا وعيا كبيرا لأهمية حقيبة السفر وتوضيبها. ويمكننا أن نذكر على سبيل المثال المتطرف شابا يعمل في مجال التصوير الإعلاني ويتوزع اسبوعه ما بيت ثلاث عواصم على الأقل، وتسهيلا لحركته ولارتباطه بمواعيد عمل دقيقة، يوضب هذا الشاب باستمرار كل ما يحتاج اليه في أسفاره ضمن حقيبة يحملها على ظهره. وعدما تلقى ذات مرة هدية كانت عبارة عن قلم فاخر مذهب، أهداه فورا الى أحد معارفه، وفسر رفضه اقتناء هذا القلم ( بثقل وزنه ) وباكتفائه بقلم لا يزيد طوله على خمسة سنتيمترات خفيف الوزن جدا. فكل مافي الحقيبة يجب ان يكون خفيفا حتى لا يزيد ثقلها كلها على خمسة أو سبعة كيلوغرامات!!
لن ندفع الأمور في هذه المقالة الى هذا الحد، ولكننا سقنا هذا المثل لتأكيد أن أصحاب التجارب الطويلة في السفر يعرفون أهمية الدور الذي تلعبه حقيبة السفر في إنجاح أسفارهم وتيسيرها، أو في إفسادها ولو جزئيا. واستطرادا نستثني من الذي تتوجه اليهم هذه المقالة كبار الأثرياء ممن عندهم من يوضب لهم حقائبهم العديدة، ويعالج عنهم أي إشكال مع الحقائب خلال السفر. فمعظمنا يسافر مع حقيبة كبيرة وأخرى صغيرة يحملها بيده. والسؤال هو كيف يمكن لرفيقة السفر هذه ان تؤدي وظيفتها على أفضل وجه ممكن؟

أنواع الحقائب

يتوافر اليوم في الأسواق ثلاثة أنواع من حقائب السفر: النوع الأول هو الصلب المصنوع من معدن أو من البلاستيك سواء كان مغطى بالجلد الصناعي أم لا. والنوع الثاني هو المصنوع من القماش البلاستيكي وهو أقرب الى ان يكون كيسا اسطواني الشكل. أما النوع الثالث الذي ظهر منذ بضع سنوات فقط فهو من القماش المبطن بألياف صناعية ويتخذ شكلا جامدا محاولا الجمع بين ميزات النوعية الأولين.
والواقع ان لكل نوع من هذه الحقائب حسناته وسيئاته، وعلى المسافر أن يختار ما يلائمه منها. فالحقائب الصلبة وخاصة إذا كانت جيدة هي ثقيلة الوزن نسبيا، الأمر الذي ان ينتبه اليه المسافر بالطائرة في الدرجة السياحية حيث لا يحق له أن يزيد وزن حقيبته على عشرين كيلوغراما ( رغم أن بعض شركات الطيران تتساهل ببضعة كيلوغرامات إضافية). أما الحسنة الرئيسية لهذا النوع فهي في توفير الحماية لما قد يكون سريع العطب في محتوياتها.
والنوع الثاني من القماش غير المبطن ملائم جدا إذا كانت المحتويات ستقتصر على الألبسة والأشياء غير القابلة للكسر. وهو أرخص أنواع الحقائب ثمنا. والمفارقة هي في أنه أطولها عمرا، حتى ان الجيد منه غير قابل للتمزيق بالسكين!!
أما النوع الثالث، وإن زعم لنفسه جمع حسنات النوعين الأولين، فهو أقرب الى الحقائب الصلبة في ثقل الوزن، ولا يمتاز عنه إلا بكونه غير قابل للكسر أو التحطم.
قابلية الكسر أو التحطم مسألة من السذاجة ان ننصح القارئ بتلافيها. ولكن في الآونة الأخيرة، كثرت في الأسواق الحقائب الصلبة الرخيصة المصنوعة من البلاستيك القابل للكسر لدى ارتطامه بأي شيء صلب. وعندما يظهر شرخ صغير على سطحها لا يزيد طوله على سنتيمتر واحد، يمكن لهذا الشرخ أن يمتد على طول الحقيبة بمجرد تحريكها ولو برفق...
لذا على مشتري الحقيبة أن يختار من الحقائب الصلبة ماهو من ماركة معروفة حتى ولو كانت أغلى ثمنا. فالحقيبة الجيدة يمكنها ان تخدم صاحبها عشرات الرحلات، أما الرخيصة فقد ترمي صاحبها في ورطة عندما يجد نفسه في احد المطارات وهو يجمع أشلاءها محاولا حماية أمتعته من التناثر ... وعلى القارئ ان يصدق ان هذا الخطر حقيقي، وان حوادث تحطم الحقائب أكثر مما قد يتصور.
وإذا كانت الرحلة بواسطة سيارة خاصة، فهي تسمح للمسافر باختيار ما يشاء من الحقائب، إنما في الرحلات الجوية، عليه ان يختار الجيد والملائم لنوع أمتعته. فإذا كان سيحمل معه أدوات الكترونية مثلا لا تتسع لها حقيبة اليد، أو أشياء قابلة للكسر، فعليه بالحقائب الصلبة، اما في الحالات الأخرى، فيمكنه ان يكتفي بحقيبة من قماش غير مبطن، خفيف الوزن.
ويمكننا ان نختم الحديث عن الحقائب بالاشارة الى تفصيلين. الأول هو أن الكثير من الحقائب الجديدة بات مزودا دواليب، تسمح بجرها بسهولة في المطارات، فتغني عن عربات الجر. ولكن هذه الميزة هي في الواقع أقل أهمية مما يروج له البائعون، وذلك لسببين أولهما ان أداة الجر تثقل الحقيبة وتحتل جزءا ملحوظا من حجمها قد يكون ضروريا للتوضيب، والسبب الثاني هو ان عربات الجر متوافرة مجانا في كل المطارات، ولو راقبنا ما يجري حول الأحزمة المتحركة حيث يتسلم المسافرون حقائبهم، للاحظنا أن معظم الحقائب لا تتعب دواليبها على الاطلاق، بل تنتقل من الحزام المتحرك الى العربة مباشرة.
أما التفصيل الثاني فيتعلق بأقفال الحقائب، وهنا أيضا يمكن القول ان الأقفال التي كانت مسألة بالغة الأهمية لعقود قليلة خلت، لم تعد كذلك. وان تطورها حتى اعتماد الأرقام السرية إضافة الى المفاتيح التقليدية لا يخلو من المبالغة في الحرص. فالتدابير الأمنية التي ازدادت صرامة في كل مطارات العالم في إطار مكافحة الارهاب، لجمت في طريقها اللصوص الذين يمكنهم ان يعبثوا بحقائب المسافرين بحثا عن صيد ثمين هنا او هناك. وعليه، لم تعد مسألة (القفل) على ذلك الجانب من الخطورة، وان كان ذلك لا يعني الاستخفاف بإقفال الحقيبة أو إيداع أشياء ثمينة كالمجوهرات والاموال النقدية داخلها، لأن خطر فقدان الحقيبة برمتها يبقى واردا ( مهما كان ضئيلا ).

اختيار الأمتعة

لفترض جدلا ان مسافرا في رحلة الى مكان معين نسي ان يودع حقيبته معجون الأسنان أو مشطا لتسريح الشعر .. فهل يعني ذلك مشكلة كبيرة؟
والجواب: نعد. فعلى الرغم من تفاهة الأمر، سيجد صاحبنا نفسه غداة وصوله الى مقصده أمام قضية تتطلب السؤال عن صيدلية أو متجر قريب من الفندق، وانتظار موعد بدء نهار العمل، الذي لن يكون فجرا، والسؤال عن الطريق، ومن ثم الذهاب الى هناك وشراء المشط أو معجون الأسنان، ومن ثم العودة الى الفندق ليفرش أسنانه أويمشط شعره ... فيهدر بذلك وقتا ثمينا. وإذا كان بصحبة مجموعة سيجد نفسه أمام واحد من وضعين: إما انصراف المحموعة عنه الى برنامجها السياحي، و إما بقاؤها مكرهة بانتظاره..
فيكون معجون الأسنان على تفاهته سببا في إثارة غيظ من حوله ضده، وعائقا أحبط زيارة متحف مثلا ... وهذا المثل لا يتضمن أية مبالغة، ومثل هذه التجارب عرفها ودفع ثمنها الكثيرون منا. وتقول النصيحة التي يعطيها أحد المسافرين (المحترفين) باختيار سرير في المنزل لا يستعمله أحد، أو طاولة أو زاوية معينة لتجميع كل مستلزمات السفر. فكلما تذكر وجوب أخذ شيء معين، أخذه ووضعه مع بقية الأغراض، بدءا بالملابس وانتهاءا بآلة التصوير وشاحن الجوال، بحيث يمكنه توضيب حقيبته في دقائق قليلة قبل موعد مغادرة المنزل من دون ان يكون قد نسى شيئا يجعله يتلوى حسرة في وقت لاحق.

لكل رحلة أمتعتها

يستحيل في هذه المقالة ان نعدد الأمتعة اللازمة لمختلف أنواع الرحلات، فاحتياجات الرحلات البرية تختلف تماما عن أمتعة المسافر من مدينة الى أخرى. وعلى كل مسافر أن يحدد بنفسه ما هيه أمتعته بدقة بناءا على احتياجاته الشخصية، وعلى طبيعة المكان الذي سيقصده ويقيم فيه.
فإذا كان اختيار الملابس سهلا نسبيا إذ يتم بناءا على استطلاع سابق لحالة الطقس في البلد المقصود خلال الرحلة، فإن بعض الزخارف الصغيرة يمكنها ان تكون ضرورية جدا نظرا لقدرتها على إفساد وقت ثمين من الرحلة بهدف تأمينها، هذا إذا كان تأمينها أمرا ممكنا بسهولة.
فالمسافر الذي يقيم في فندق من فئة خمس أو أربع نجوم، يمكنه ان يستغني عن ضم الصابون والشامبو والمناشف الى أمتعته، لأن الفندق يقدم هذه الأشياء مجانا غي غرفته. ولكن الفنادق الشعبية قد لا توفر مثل هذه الأشياء .. وبالتالي، على المسافر حملها معه كيلا يضطر الى البحث عنها لاحقا.
ولكن لو أجزنا لأنفسنا حصر ما لا بد من ان يصطحبه معه المسافر أيا كانت وجهته فيمكننا ان نحدد أول ما يجب وضعه على السرير على الشكل الآتي:
1- الأوراق الثبوتية وبطاقة السفر

2- المال النقدي وبطاقة الائتمان او (كاش كارد).

3- الأدوية، إذا كان المسافر يتناول أي أدوية أو يعرف أنه قد يحتاج اليها لاحقا مثل مسكنات الصداع وما شابه.
4- الملابس، ويمكن الاستغناء عن الاكثار منها إذا كان المسافر سيقيم في الفندق نفسه بضعة أيام، لأن بإمكانه الاعتماد عندها على مغسلة الفندق أما إذا كانت رحلته تتضمن عدة محطات، فعليه أن يأخذ ما يكفيه من الملابس بعد أن يلغي إمكان الاعتماد على المغاسل من حسابه.
5- لباس رسمي حتى لو لم يكن في البرنامج المسبق ما يستدعي لباسا رسميا، فقد يطرأ ما ليس في الحسبان مثل دعوة رسمية أو مهمة، لا يمكن الاعتذار عن رفضها. والاحتمالات في هذا المجال واردة جدا في الرحلات الجماعية المنظمة التي قد تشمل أماكن ( مطاعم أو دور عرض ثقافية) تشترط لباسا رسميا على الزوار .. ومن المؤسف تفويت مثل هذه المناسبات بسبب عدم توافر اللباس المناسب.
6- آلة التصوير (لأننا نفترض وجودها أساسا في كل رحلة سياحية). وإذا كانت الآلة تقليدية يجب الحرص على اصطحاب بطارية احتياطية وما يكفي من الأفلام. أما اذا كانت رقمية فلا توضع الكاميرا على السرير من دون شاحن البطارية! أما الكمبيوتر الشخصي لنقل الصور اليه فيمكن ان ينضم الى تل الأمتعة إذا كانت الرحلة بالسيارة, أما إذا كانت الرحلة بالطائرة ونقل الكمبيوتر عبئا، فمن الممكن الاستعاضة عنه بشريحة أو اثنتين من (الفلاش ميموري) لتخزين الصور على ان تنقل بعد الرحلة الى الكمبيوتر.
7- أدوات الحلاقة وتنظيف الأسنان ومشط الشعر وباقي مستلزمات العناية الصحية.
8- نظارة طبيةاحتياطية أو عدسات لاصقة طبية إذا كنت ممن يستعملها.
9- حذاء خفيف ملائم للمشي أو الوقوف طويلا.
10- خف للاستخدام في الفندق إلا إذا كانت الاقامة ستكون في فندق من فئة خمس نجوم.
11- شاحن الهاتف الجوال ( وهو بالمناسبة الشيء الأكثر تعرضا لنسيان المسافرين).

التوضيب بين الحقيبتين

كلنا نحسد تلك القلة من الناس الذين يسافرون وأيديهم في جيوبهم ولا يحملون معهم الا جواز السفر والتذكرة في الجيب. ولكن هؤلاء قلة ولا نعرف كيف يتدبرون أمورهم,ولهذا فاننا سنهتم هنا بحالنا، وحالنا دائما هو حمل حقيبة صغيرة في اليد إضافة الى تلك التي نسلمها الى منضدة قطع بطاقات الصعود الى الطائرة.
ولكن، قبل وضع أي شيء في الحقيبة الكبيرة على المسافر أن يحرص على وضع ملصق في داخلها يحمل اسمه وعنوانه ورقم هاتفه وملصق آخر من الخارج يثبته بإجكام فلا يسقط بسهولة، فتشابه الحقائب صار كبيرا واحتمال الخطأ بين حقيبة وأخرى عند إعادة الاستلام أصبح أمرا واردا بكثرة. وهناك أفلام سينمائية صورت حول هذه المسألة. الملصق الخارجي يشكل عنصرا مساعدا على التمييز الفوري بين الحقائب المتشابهة، ويميز هذه عن تلك، هذا إذا افترضنا حسن نية صاحبي الحقيبتين المتشابهتين. وفي حال فقدان الحقيبة وسقوط الملصق الخارجي عنها يبقى الملصق الداخلي كافيا لتوكيد هوية صاحبها.
بالوصول أخيرا الى عملية التوضيب بحد ذاتها، فالكل يعرفها، قطع الملابس الكبيرة المكوية في الأسقل لتثبت في أماكنها وفوقها القطع الأصغر حجما مثل القمصان أما الملابس الداخلية صغيرة الحجم فتوضع حشوات في الزوايا لتثبت القطع الكبيرة.
إذا كان هناك شيء قابل للكسر لابد من وضعه في الحقيبة الكبيرة فيجب وضعه في منتصفها بين الملابس لحمايته من الصدمات، الأمر الذي يستحسن أخذه في الحسبان هنا، هو ان تكون الأمتعة أصغر حجما مما تتسع له الحقيبة عند الانطلاق في الرحلة، لأن معظمنا لا بد وان يشتري شيئا أو أشياء من مقصده السياحي مثل الهدايا والمشغولات اليدوية .. وعلى المشتريات أن تجد مكانا لها في الحقيبة، وإلا سيضطر صاحبها الى حملها عبئا إضافيا الى حقيبة اليد، أو سيجد نفسه في اليوم الأخير من سياحته وهو يبحث عن محل لبيع الحقائب.
لا أكتفي بالمشاهدة والرد ولكني احب مشاركتك في الموضوع من حيث:
مانوع حقيبتك؟
اذكر لنا موقف حصل لك أثناء سفرك من ضياع لحقائبك أو نسيان بعض الأغراض..؟
هل تحرص على شراء أشياء من الاماكن التي تزورها؟ مثل ماذا؟
ماهي نصيحتك للمسافرين من خلال تجاربك ؟
منقول للفائدة


التعليقات (8)
ahmad KSA
ahmad KSA
في الحقيقه موضوع مهم جدا وخاصة اهمية وضع مولصق تكتب فيه المعلومات المهمه كما ذكرت اخي الكريم . ومشاكل الحقائب دائما تحصل خاصتن اذا كنت مسافر علي الطائره لمسافه بعيده تكون الحقيبه برجل مكسوره من التحميل او من السير .انا مره بعد ما أخذت الحقيبه وخلصة جميع اجرائات المطار حسيت فيه شي منسكب علي الحقيبه ورائحته غريبه وبعد الغسل اخذت الرائحه فتره وراحة بعدين .
لاكن الحمدلله لأني احرس دائما علي اقفال الحقيبه بي قفل ويكون المفتاح معي على طول.
ونع الحقيبه الي استخدم اسمها ( دلسي )
والله يعطيك العافيه

zeezo11
zeezo11
موضوع مهم
الله يعطيك الف عافية

samee44
samee44
موضوع مهم ورائع
شكرا على النقل

المعلم عظمه
المعلم عظمه
شكرا على موضوعك الرائع

أبيض و أسود
أبيض و أسود
يسلمو على الطرح الرائع
تقبل شكري وامتناني

الشايب العاشق
الشايب العاشق
الف شكر على هذا الموضوع المفيد
و عيدكم مبارك
تحياتي ،،،

كواليتي
كواليتي
موضوع رائع من روعة صاحبة ..
بالنسبة للحقائب ذات السحب اليدوي كثيرا ما تكسر احدى عجلاتها أثناء نقلها فعمال شركات الطيران لا يرحمونها بل يرمونها بكل قوتهم وأذكر في آخر سفر لي اشتريت طقم جديد من الحقائب وعاد لي بشنطة مكسورة العجلة وأخرى مخرومة في احدى زواياها خرم تخرج معه علبة الفازلين ..
فلذلك عقدت العزم على استخدام الحقائب القماشية فهي عملية وأخف وزنا ..
كل الود
كواليتي

بيت التعريج
بيت التعريج
مقالة هادفة و في نفس الوقت على قمة الروعة ، أشكرك اختي العزيزة على النقلة الموفقة ، و اسف لاني لم ارد على الموضوع لهذه الفتره .
و سأرد على هذا السؤال المهم :
(هل تحرص على شراء أشياء من الاماكن التي تزورها؟ مثل ماذا؟)
نعم امورا كثيرة ، مثل الكتب حيث اني عندما ازور المكتبات اشتري عدد من الكتب و ذلك لهدفين ، الأول لتزويد نور الثقافة في قلبي و ذلك بقراءته و تدبره ، و الهدف الثاني (و هنا الشاهد) لكي يبقى الكتاب ذكرى لسفراتي فكلما نظرت اليه تذكرت اللحظات الجميلة التي ساقتني لشراءه ، اي : الدولة التي زرتها و المواقف الجميلة التي حصلت عليها.
مثل آخر **الشاي** حيث اني من هوات شراء هذا المشروب و بكل نكهاته و اختلاف انواعه و فرقه لان (و بكل بساطه) شربه يأخذ قسط ليس بالقصير في تناوله و احتساءه من اجزاء برنامجي اليومي .
(ماهي نصيحتك للمسافرين من خلال تجاربك ؟)
السفر فن لا يتقنه سوى جزء قليل من الناس فحاولوا واجتهدوا في أن تكون من هذا الجزء ..


خصم يصل إلى 25%