1. بحر الإسكندرية


2. المتاحف والأثار


3. قلعة قايتباى


4. المتحف الروماني واليونانى


5. الطبيعة والحدائق


6. حدائق قصر المنتزه

بحر الإسكندرية

البحر والإسكندرية وجهان لعملة واحدة، ورغم تعدد شواطى مصر ومصا يفها ، تبقى الإسكندرية تعني الصيف والبحر للغالبية العظمى من المصريين ناهيك عن أهل المدينة الذين يرون في شواطئها من"أبوقير إلي رأس التين "أجمل شواطئ العالم وأكثرها حيوية وحياة . ولما كانت إسكندرية تقع في حضن البحر لذلك فأن شواطئها تمتد من شرقها إلى غربها يرافقها كافة الخدمات السياحية من فنادق وشقق مفروشة ومطاعم متعددة المستويات ، وتعد الإسكندرية أرخص مصايف العالم لذلك فهي تستقطب سنويا ما يزيد على مليوني مصطاف تعج بهم فنادقها وشاليهاتها وشققها وتصبح إسكندرية في الصيف خلية نحل لا تهدأ ولاتنام طوال ساعات الليل والنهار ،على رمالها يقضي المصطافون ساعات النهار يداعبون المياه ويستمتعون بمناخها الرائع وفي المساء تعج الشوارع والمقاهي المطلة على البحر بمئات الآلاف ،فيما تستقبل المسارح ودور السينما ومدن الألعاب مئات آخرين. وتتراوح شواطئ إسكندرية بين رفيعة المستوى والتكلفة وبين الشعبية التي تتميز بطابعها الخاص ورخص أسعارها بشكل لا يقارن . ولهواة الاستجمام والرفاهية والهدوء هناك شواطئ المنتزه المعمورة وسان استيفانو،فيما تتعدد الشواطئ الشعبية بدءا من أبوقير .. وهي قرية صغيرة للصيد لها

المتاحف والأثار

قلعة قايتباى

وأنشأت خصيصا لتحصين المدينة ضد الغزو من جهة البر ، بناها السلطان الاشرف قايتباي سنة 1477م وتقع في نهاية اللسان الشرقي من جزيرة فاروس القديمة وهي عبارة عن برج كبير يدعم كل ركن من اركانه برج صغير مستدير الشكل
الكاتاكومب بكوم الشقافة
والكاتاكومب عبارة عن مقابر للفراعنة القدماء تأتى على ثلاثة مستويات انشأت فى القرن الثانى قبل الميلاد وتضم تمثالى الملكان سوبيك وأنوبيس وهم يرتديان دروعا رومانية

المتحف الروماني واليونانى

يغطى المتحف فترة زمنية طويلة تتمتد من القرن الثالث قبل الميلاد إلى القرن السابع الميلادى وقد القى هذا التنوع بظلاله على الاسكندرية ونشأت طائفة رفضت التطور الروحي المحلي عرفت بسيرابيس والتى هى مزيج من الديانات اليونانية والرومانية والفرعونية
متحف المجوهرات الملكي
المتحف البسيط في جليم ويحتوي المتحف على مجموعة المجوهرات الشخصية لمحمد علي باشا
مقابر الأنفوشي
ترجع هذه المقابر الى عام 250 ق م ، هذه القبور تصور الحياة اليومية للآلهة المصرية وقد زينت بالمرمر والرخام

الطبيعة والحدائق

حدائق قصر المنتزه

وتبلغ مساحتها 370 فدان وتحتوى على أشجار ونخيل ومجموعة من أحواض الزهور كما تضم متحفاً وشواطىء للإستحمام وخلجانا طبيعية ومركزاً سياحياً متكاملاً ويضم فنادق ومطاعم وشاليهات وحديقة للأطفال على مساحة 4.5 فدان
حديقة انطونيادس
قصر انطونيادس.تحتوى على أشجار وزهور متناسقة وعدد من التماثيل الرخام المصممة على الطراز اليونانى
حدائق الشلالات
حديقة مركزية تقع على الطرف الشرقى لقلب المدينة ولها طبيعة خاصة ومتميزة بالارتفاعات والانخفاضات وممرات مائية كما يوجد حديقة للحيوان بالإسكندرية