اوكرانيا المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
حمد لفيف
20-04-2022 - 07:42 pm
السلام عليكم يا جماعة الخير،
قرأت الكثير من الرسائل من الناس الذين زاروا أوكرانيا واشتكوا من الكثير من الأشياء مثل العنصرية..!
أينما ذهبت يا أخي هناك عنصرية حتى في الدول العربية عندنا...
بالطبع يمكن أن تتعرض لمشكلة في أي بلد إذا كنت تتمشى في حي مشبوه بالليل...
على أي حال، الموضوع عميق ولا يمكن أن أكتب كل المعلومات عن السياحة والحياة
والسياح في أوكرانيا، لكن أنا دائما سعيد وعلى استعداد لمناقشة الموضوع وجه لوجه،
على الهاتف أو سكايب.
نصيحتي الوحيدة للسياح خاصة من الدول العربية هي قبل زيارة أوكرانيا يكون أفظل إيجاد
مساعد شخصي، ويتحدث بشكل جيد جدا اللغة الأوكرانية والروسية وقادرللعناية بكل شيء:
  • حجز الرحلات الجوية.
  • الأستقبال في المطار.
  • خدمات النقل.
  • حجز الفنادق.
  • خدمات الترجمة.
  • خدمات المساعدة الشخصية.
  • خدمات التسوق...

هكذا سوف تتمتع أخي بعطلتك، أنت وأصدقائك وعائلتك..!
يمكنك العثور على المساعد الشخصي ببساطة عن طريق مساعد شخصي أوكرانيا.
الاتصال به والسماح له بمعرفة التفاصيل حول رحلتك وانشاءلله خير


التعليقات (2)
mostafa
mostafa
وعليكم السلام
بالطبع معظم دول اوربا شرقها وغربها لا تخلوا من العنصرية ، وتواجه مشاكل ..
وبما أنك متخصص في الشئون الأوكرانية أدعوك لنشر معلومات اكثر عن البلد مثل الاماكن السياحة بحيث يكون كل موضوع يتناول معلم من معالمها .. كذلك المظاعم ..
كذلك نصائحك بحيث يتجنب العرب المسافرون الاماكن المشبوهة وما الي ذلك..
وشكراً وبالتوفيق لك..

حمد لفيف
حمد لفيف
هلا بك أخي مصطفي, حياكم الله
لفيف بالبولونية Lwów, بالألمانية:Lemberg .
تعتبر مركزا ثقافيا واقتصاديا هاما للبلاد و لأوروبا الشرقية. عدد سكانها 725,000 نسمة (2007) حيث 88% أوكرانيون و9% روس و1% بولونيون والباقي أقليات.
تضم جامعات حكومية وخاصة أهمها جامعة لفيف. تشتهربالأوركسترا الوطنية والمسرح الوطني للأوبرا والباليه. مركز المدينةالتاريخي يعتبر تحت حماية اليونيسكو.
يعود أصل المدينة لعام 1200 م في فترة الأمبراطورية الأوكرانوروسية حيث أنشأها الأمير دانييلو وسماها باسم ابنه ليف.
على مر العصور كانت مسرح صراع بين القوى التي حاولت احتلال المنطقة, ففي عام 1349 م احتلها البولونيون وضموها للمملكة البولونية والبولو-ليتوانية.
عام 1772 م ضمت إلى الإمبراطورية النمساوية المجرية, وبعد سقوط الأمبراطورية في فترة الحرب العالمية الأولى أصبحت عاصمة ما يعرف بجمهورية أوكرانيا الغربية.
مالبث البولونيون ان احتلوها من جديد لتضم لجمهورية بولونيا الثانية.عام 1939 م في الحرب العالمية الثانية, ضمت المدينة إلىالاتحاد السوفيتي ضمن الجزء الأوكراني لمدة سنتين, احتلها الألمان عام 1941 م حتى 1944 حيث عادت للسوفيتيين من جديد. وبعد انهيار الاتحاد أصبحت المدينة تابعة للدولة الأوكرانية الحالية.
مدينة لفيف الواقعة غرب أوكرانيا قد تكون أفضل مثال على الاختلاف الكبير بين المدن الرئيسية في البلاد.
عندما تتجول في شوارع لفيف تشعر و كانك تمشى في مدينةعتيقة يفوح منها عبق التاريخ. هذه المدينة تحظى بشعبية كبيرة في اوروبا الشرقية و هي تحمل بكل فخر لقب باريس الشرق الصغيرة.
العديد من المباني و العمارات هنا تعود الى القرن الثالث عشر كما تتميز باختلاف الانماط المعمارية و الهندسية.
لفيف نجت من العديد من الحروب و الصراعات التي تسببت في تدمير الكثير من المدن في اوروبا الشرقية.
المؤرخون هنا يقولون ان لفيف تحتوي على ما يقارب نصف المباني الاثرية في اوكرانيا.
مدينة لفيف محبوبه جداً من طرف البولنديين ويعتبرونها مدينتهم ويأتون لزيارتها تقريباً كل آخر أسبوع نظراً لقرب المسافة.
منطقة الكربات ومدينة موكاتشيفو التي تقع قرب حدود المجر يستحقون الزيارة أيضاً. هاته المناطق اللتي تقع في غرب أوكرانيا منفتحه على الغرب والأجانب وتريدالأنضمام الى الأ تحاد الأوروبي...
رحلة موفقة للجميع...


خصم يصل إلى 25%