1. رحلتي لماليزي بشهر رمضان المبارك 1432ه 18 ليلة .


2. أمور حسنة لكل مسافر :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبارك لكم شهر رمضان المبارك بعد انقطاع طويل للساحة مع متابعتي لها كقارئ ومحب لهذا المنتدى الطيب المبارك والمثمر لظروف خاص .

رحلتي لماليزي بشهر رمضان المبارك 1432ه 18 ليلة .

ملاحظاتي : أستغلال كبير من سائقي التكاسي وبمبالغ كبيرة والحل بسيط وسهل ويجب أن يتحدى الأخوة ( الخليجيين ) خاص حيث أن هناك عرب بكل أسف يبحثون عن السائح العربي لإستغلاله بأي طريق رحلتي لماليزيا تعتبر تقريبا 12 مرة وخبرتي بها كافية وهذا تقريبا لا تجده في اندونيسيا أو دول الجوار .
الحل : أٍتخدام المترو ( القطار ) المعلق وهو نوعين وله مسارين داخل كوالالمبور وهو غير مكلف ورخيصة وسهل استخدامه بمعنى يمكن الذهاب لجميع اماكن التسوق ( البرجين السوق الصيني والسوق الهندي سو قو من خلال هذين القطارين ) ودون استخدام التاكسي وكنت اركبه بشكل يومي من امام فندق تايم سكوير حتى محطة قرب مسجد أعتقد أسمه مسجد عائشة رضي الله عنها .
الحل الثاني : الباصات سهلة ومريحة وكل ما عليك تحديد وجهتك وحفظ رقم الباص الالكتروني حتى تستطيع معاودة نفس الرحلة .
الحل الثالث : مكاتب تأجير التكاسي وهي أهون من التعامل مع التاكسي مباشرة وتكون متوفرة عادة تحت الفنادق والاسواق الكبيرة .
الحل الرابع : التاكسي الازرق ويستخدم العداد .
الاستغلال :
1- وهذا تحذير وجود نساء منقبات للتسول وايحاء بأنهن من الخليج ويكثرن بشارع العرب .
2- وجود عرب خاصة بالمطار ويمسك بيده 400 رنقت وجواز ويتعذر بوجود عفش زائد او نقص 200 رنقت .
3- وجود عرب من الجنسية *****يتحدثون الخليجية بطلاقة ويدعون سحب بطاقاتهم البنكية من خلال الصرافات وانهم بعوائل وورطانين وخاص يوم السبت لتعذر وأغلاق البنوك في الاجازات ويطلب أي شيء .
الحل :
الاعتذار بأدب ولطف
وتذكر دائما أن لا تخوض في مواضيع مع العرب هناك مع أحترامي للعرب عامة لأنهم ينظرون لك بنظرة أخرى وخاصة ******يعتبرونك عربي خائن بكل أسف ونحن سبب هجرتهم .

أمور حسنة لكل مسافر :

الثقة والتحلي بأخلاق أسلامية رفيعة في التعامل مع الأخرين كن سموح لا تمنح بغشيش أو مبالغ أضافية سوى المتفق عليها لأن ذلك يخرب على أخوان أخرين لك حاول تظهر الحرص الشديد في الصرف والانفاق الكرم الطائي لا ينفع هناك حاول قدر المستطاع الابتعاد عن المطاعم العربية وتغيير نمط غذائك خلال السفر وستجد الفرق
هذا مختصر مفيد وأنا جاهز لأي سؤال بإذن الله .ورمضان ببلاد الحرمين أفضل بكثير من السفر لأي دول وهذه وجهة نظري الخاصة لأني طوال 35 عاما لم أصوم قط خارج بلدي سوى هذه المره ولن تتكرر بإذن الله لأن أجواء رمضان مفقوده تماماً