الاخ عصام
شكرا على معلوماتك القيمة .......ونحن متتبعين تقريرك ..........واذت أمكن أن تضع لنا بعض الصور......
ليزيدة نكهة العشرين سنة...........

انا الأن في هايدلبيرغ
بخبرتك أخ عصام ماهي المدن التي ممكن لنا زيارتها وتكون قريبه لنا
مارأيك بمدينه ليل الفرنسيه وفيينا وبروكسل ....

.................................................. .
اضفت رد هنا ولم اجده ؟؟

عزيزي مزاج عالي من المناطق القريبة لديك وذات طبيعة غلابة دولة لوكسمبورغ واذهب الى منطقة الريف السويسري من اجمل المناطق الطبيعية في تلك المنطقة اما بروكسل فهي منطقة عمل بحتة ولاكن الأجمل هولندا حيث انك تستطيع ان تطوي اراضيها في فترة وجيزة جدا حيث ان المسافة لا تتجاوز 320 ميلا من اقصا الشمال الى اقصى الجنوب خاصة وان وسائل المواصلات الهولندية حديث ومتطورة وتستطيع ان تطوي الأراضي الهولندية طيا متقلا قطارتها المريحة فبدا بزيارة امستردام وبلقرب من امستردام على بعد اميال قليله ال الجنوب الغربي من مطارها الدولي الضخم توجد بلدة السمير aalsmeer المشهورة بأكبر البيوتات الزجاجية في اوربا لزرع الأزهار ثم قم بزيارة بلدة غودا goududa المشهورة بإنتاج الأجبان الهولندية حيث يمكن لسائح تذوق مختلف انواع الجبن ولا تنسى مدينة اسخيفينينغ schevening من اجمل شواطئ اوربا

للمعلومية منطقة الريف السويسري في نفس لوكسمبورغ

1. نسكمل تتمت الموضوع;

نسكمل تتمت الموضوع;

ومن كولون كان علي السفر ال فرانكفورت لأستقل طائرتي الى نيويورك وتكاد فرانكفورت ان تكون الوحيده التى تخلو من بصمات الفنانين وفن المصممين علمت وانا في كولون قبل ان ابارحها ان شركة الخطوط الألمانيه لوفتهانزا تقدم وبسعر رمزي خدمات نقل المسافرين من هذه المدينة الى مطار فرانكفورت الدولي بواسطة قطارات خاصة بها تحمل الوانها الصفراء والزرقاء وتعمل بها بها اطقم من المضيفات تكاد لا تفرقهم عن مضيفاتها الجويات من ناحية الزي الموحد وتقدم فيها الوجبات الساخنة والعناية ذاتها التي تتلقاها وانت محلق في الجو .
كان يوم السفر جميلا اشرقت الشمس بلكامل بخلاف ماجرت فيه العادة في تلك الديار وكنت صافي الذهن مرتاح البال قد اخذت قسطا كافيا من النوم ولممت حوائجي بعناية في حقيبة يسهل حملها وخرج باكرا كي اسقل القطار في رحلته الأولى ذلك الصباح فأصل فرانكفورت في وقت مناسب لأجد متسع للتسوف في السوق الحره الملحقة بلمطار وباختصار فان مجمل العوامل كان يسير في صالحي قتوقعت رحله جوية مريحة واقامة جميله في نيويورك (تفاحة امريكا الكبيرة) وتتبعها جولات في ولايات الغرب الأمريكي .
لم تدم هذه السعاده طويلا فقد انقلبت اموري رأس على عقب بمجر الوصول الى المطار والمثول امام الموظفة المختصة باتمام اجراءات ركاب الدرجة الأولى .
مددت اليها تذكرتي تصحبها ابتسامة الثقة ووضعت حقيبتي فوق الميزان ونطقت بألمانية مفهومة nach new york bitte اخذت الألمانيه الشقراء تذكرتي تقلب صفحاتها يمين ويسار وتعيد وتكرر العمليه دون ان تقطع الصفحة المطلوبه وتعيد باقي التذكرة لصاحبها كما يفعلون عاده! قلت لنفسي دعها تأخذ وقتها فربما كانت حديثة العهد بهذا العمل وتود ات تتمم الأجراءات بعناية ودقة وبقيت واقف امامها وابتسامة الثقة المطلقة بسلامة موقفي وصحة تذكرتي وحجز مقعدي تزداد كلما نظرت الى وجهي .
وفجأه اطلقت الشقراء قنبلتها في وجهي ....... تذكرتك ياسيدي ناقصة ! ان الصفحة الى نيويورك قد ازيلت لقد سبق لك سيدي استعمالها! ولم اكد اسمع تلك الكلمات المتلاحقة حتى طار عقلي وجن جنوني فسحبت تذكرتي على الفور من بين يديها لأتفقدها فإذا المسكينة على صواب لقد طارت الصفحة قبل ان تطير بمن دفع ثمنها الى وجهته!
من حكايات عشرون عاما من الترحال
وللحديث بقية

1. نسكمل تتمت الموضوع;

نسكمل تتمت الموضوع;

ومن كولون كان علي السفر ال فرانكفورت لأستقل طائرتي الى نيويورك وتكاد فرانكفورت ان تكون الوحيده التى تخلو من بصمات الفنانين وفن المصممين علمت وانا في كولون قبل ان ابارحها ان شركة الخطوط الألمانيه لوفتهانزا تقدم وبسعر رمزي خدمات نقل المسافرين من هذه المدينة الى مطار فرانكفورت الدولي بواسطة قطارات خاصة بها تحمل الوانها الصفراء والزرقاء وتعمل بها بها اطقم من المضيفات تكاد لا تفرقهم عن مضيفاتها الجويات من ناحية الزي الموحد وتقدم فيها الوجبات الساخنة والعناية ذاتها التي تتلقاها وانت محلق في الجو .
كان يوم السفر جميلا اشرقت الشمس بلكامل بخلاف ماجرت فيه العادة في تلك الديار وكنت صافي الذهن مرتاح البال قد اخذت قسطا كافيا من النوم ولممت حوائجي بعناية في حقيبة يسهل حملها وخرج باكرا كي اسقل القطار في رحلته الأولى ذلك الصباح فأصل فرانكفورت في وقت مناسب لأجد متسع للتسوف في السوق الحره الملحقة بلمطار وباختصار فان مجمل العوامل كان يسير في صالحي قتوقعت رحله جوية مريحة واقامة جميله في نيويورك (تفاحة امريكا الكبيرة) وتتبعها جولات في ولايات الغرب الأمريكي .
لم تدم هذه السعاده طويلا فقد انقلبت اموري رأس على عقب بمجر الوصول الى المطار والمثول امام الموظفة المختصة باتمام اجراءات ركاب الدرجة الأولى .
مددت اليها تذكرتي تصحبها ابتسامة الثقة ووضعت حقيبتي فوق الميزان ونطقت بألمانية مفهومة nach new york bitte اخذت الألمانيه الشقراء تذكرتي تقلب صفحاتها يمين ويسار وتعيد وتكرر العمليه دون ان تقطع الصفحة المطلوبه وتعيد باقي التذكرة لصاحبها كما يفعلون عاده! قلت لنفسي دعها تأخذ وقتها فربما كانت حديثة العهد بهذا العمل وتود ات تتمم الأجراءات بعناية ودقة وبقيت واقف امامها وابتسامة الثقة المطلقة بسلامة موقفي وصحة تذكرتي وحجز مقعدي تزداد كلما نظرت الى وجهي .
وفجأه اطلقت الشقراء قنبلتها في وجهي ....... تذكرتك ياسيدي ناقصة ! ان الصفحة الى نيويورك قد ازيلت لقد سبق لك سيدي استعمالها! ولم اكد اسمع تلك الكلمات المتلاحقة حتى طار عقلي وجن جنوني فسحبت تذكرتي على الفور من بين يديها لأتفقدها فإذا المسكينة على صواب لقد طارت الصفحة قبل ان تطير بمن دفع ثمنها الى وجهته!
من حكايات عشرون عاما من الترحال
وللحديث بقية

1. نسكمل تتمت الموضوع;

نسكمل تتمت الموضوع;

ومن كولون كان علي السفر ال فرانكفورت لأستقل طائرتي الى نيويورك وتكاد فرانكفورت ان تكون الوحيده التى تخلو من بصمات الفنانين وفن المصممين علمت وانا في كولون قبل ان ابارحها ان شركة الخطوط الألمانيه لوفتهانزا تقدم وبسعر رمزي خدمات نقل المسافرين من هذه المدينة الى مطار فرانكفورت الدولي بواسطة قطارات خاصة بها تحمل الوانها الصفراء والزرقاء وتعمل بها بها اطقم من المضيفات تكاد لا تفرقهم عن مضيفاتها الجويات من ناحية الزي الموحد وتقدم فيها الوجبات الساخنة والعناية ذاتها التي تتلقاها وانت محلق في الجو .
كان يوم السفر جميلا اشرقت الشمس بلكامل بخلاف ماجرت فيه العادة في تلك الديار وكنت صافي الذهن مرتاح البال قد اخذت قسطا كافيا من النوم ولممت حوائجي بعناية في حقيبة يسهل حملها وخرج باكرا كي اسقل القطار في رحلته الأولى ذلك الصباح فأصل فرانكفورت في وقت مناسب لأجد متسع للتسوف في السوق الحره الملحقة بلمطار وباختصار فان مجمل العوامل كان يسير في صالحي قتوقعت رحله جوية مريحة واقامة جميله في نيويورك (تفاحة امريكا الكبيرة) وتتبعها جولات في ولايات الغرب الأمريكي .
لم تدم هذه السعاده طويلا فقد انقلبت اموري رأس على عقب بمجر الوصول الى المطار والمثول امام الموظفة المختصة باتمام اجراءات ركاب الدرجة الأولى .
مددت اليها تذكرتي تصحبها ابتسامة الثقة ووضعت حقيبتي فوق الميزان ونطقت بألمانية مفهومة nach new york bitte اخذت الألمانيه الشقراء تذكرتي تقلب صفحاتها يمين ويسار وتعيد وتكرر العمليه دون ان تقطع الصفحة المطلوبه وتعيد باقي التذكرة لصاحبها كما يفعلون عاده! قلت لنفسي دعها تأخذ وقتها فربما كانت حديثة العهد بهذا العمل وتود ات تتمم الأجراءات بعناية ودقة وبقيت واقف امامها وابتسامة الثقة المطلقة بسلامة موقفي وصحة تذكرتي وحجز مقعدي تزداد كلما نظرت الى وجهي .
وفجأه اطلقت الشقراء قنبلتها في وجهي ....... تذكرتك ياسيدي ناقصة ! ان الصفحة الى نيويورك قد ازيلت لقد سبق لك سيدي استعمالها! ولم اكد اسمع تلك الكلمات المتلاحقة حتى طار عقلي وجن جنوني فسحبت تذكرتي على الفور من بين يديها لأتفقدها فإذا المسكينة على صواب لقد طارت الصفحة قبل ان تطير بمن دفع ثمنها الى وجهته!
من حكايات عشرون عاما من الترحال
وللحديث بقية