دبي المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
dubailove
19-10-2022 - 10:48 pm
  1. جيرالد لوليس الرئيس التنفيذي لمجموعة جميرا ل «البيان »:

  2. محمد بن راشد وراء نجاح القطاع السياحي في دبي

  3. ما هي مشاريعكم الجديدة في 2011؟

  4. ما الجديد في فندق زعبيل سراي؟

  5. كيف تحققون التوازن بين الموسم الصيفي والموسم الشتوي في دبي؟

  6. ما هي أهمية السائحين الخليجيين بالنسبة لمجموعة جميرا؟

  7. أي نوع من الفنادق بدبي تعتقد بأنه سيشهد نمواً خلال الفترة القادمة؟


جيرالد لوليس الرئيس التنفيذي لمجموعة جميرا ل «البيان »:

محمد بن راشد وراء نجاح القطاع السياحي في دبي

أكد جيرالد لوليس، الرئيس التنفيذي لمجموعة جميرا في حوار مع «البيان الاقتصادي» أن عدد الفنادق العاملة التي تديرها مجموعة جميرا سوف يصل إلى 30 فندقاً بنهاية العام 2013، مشيراً إلى أن المجموعة تدير 11 فندقا حالياً، بما فيها فندق جميرا زعبيل سراي الذي افتتحه مؤخراً سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وهو ما يشير إلى أن عدد الفنادق التي تديرها المجموعة سيزداد بنسبة 200 خلال تلك الفترة.
وقال لوليس إن عدد عقود إدارة الفنادق التي توقعها المجموعة سوف يصل إلى 60 عقداً بنهاية العام 2012، مشيراً إلى أنه من ضمن تلك العقود سوف تكون هناك بعض الفنادق التي لا تزال تحت الإنشاء.
وأكد أن السر وراء اجتذاب دبي هذا العدد الكبير من السائحين هو الاهتمام الذي توليه حكومة دبي بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، للقطاع السياحي، مشيراً إلى أن سموه حقق الكثير من الإنجازات الفريدة في دبي.
وأضاف أن قطاع الفنادق الفاخرة في دبي لم يتأثر كثيراً بالأزمة المالية العالمية، وذلك بسبب أن دبي قدمت نفسها للعالم كوجهة للسياحة الفاخرة ذات الجودة الممتازة، مشيراً إلى أنه خلال العام الجاري سوف تنمو أعداد الغرف الفندقية من فئة الخمس نجوم في دبي بنسبة كبيرة تصل إلى 17 ، وهو ما يدل على أن ذلك القطاع من شأنه أن يستمر في تحقيق معدلات نمو ملحوظة.
وأشار إلى أن فنادق مجموعة جميرا حققت إشغالات جيدة خلال العام الماضي 2010، لاسيما خلال فترة الربع الأخير الذي لم تنخفض فيه معدلات الإشغال الفندقي تحت 90 في فنادق المجموعة، لافتاً إلى أن نسب الإشغال الحالية في الفنادق الشاطئية التي تديرها المجموعة بدبي تصل إلى 100 ، في ما يصل متوسط نسبة الإشغال الحالية في فندق جميرا أبراج الإمارات إلى نحو 80 .
وأوضح أن السوق الخليجي يعد أحد أهم الأسواق بالنسبة للمجموعة، حيث يمثل مواطنو دول مجلس التعاون الخليجي نسبة تتراوح بين 20 إلى 25 من إجمالي عدد نزلاء فنادق المجموعة، مشيراً إلى أن السوق الصيني يشهد زيادة مطردة خلال الفترة الحالية، حيث يتوقع أن يصل عدد السائحين الصينيين إلى 100 مليون سائح بحلول العام 2020. وفي ما يلي نص الحوار:

ما هي مشاريعكم الجديدة في 2011؟

هناك العديد من المشروعات القادمة لمجموعة جميرا خلال العام الجاري، وهذا وقت جيد بالنسبة لنا، خاصة مع إعلان حكومة دبي مؤخراً بالتركيز على القطاعات القوية، لا سيما قطاع السياحة، ونحن سعداء جداً بذلك التوجه، حيث افتتحنا مؤخراً فندقا خاصا بالمجموعة وهو فندق جميرا زعبيل سراي الذي افتتحه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وأنا شخصياً أعتبر هذا الفندق أحد أهم وأجمل الفنادق في محفظة مجموعة جميرا، من حيث التصميم الداخلي والموقع المتميز على جزيرة النخلة جميرا، وأعتقد بأنه سيضيف كثيراً لقطاع الفنادق الفاخرة، سواء في دبي أو في مجموعة جميرا، لأننا نريد دائماً تعزيز وجود مجموعة جميرا كأحد أهم مجموعات إدارة الفنادق الفاخرة عالمياً، وأعتقد بأن فندق زعبيل سراي سوف يحظى بنسب إشغال جيدة وبعدد جيد من الزوار. وخلال العام الجاري نتوقع أن نفتتح 6 فنادق على الأقل، ويمكن أن يمتد العدد ليصبح 9 فنادق، لكننا نهدف على الأقل لافتتاح 6 فنادق، حيث نفتتح فندقاً آخر في دبي، وخارج دبي نفتتح فندقاً في أبوظبي بحلول منتصف العام الجاري، كما أننا نفتتح فندقاً آخر في الكويت بحلول نهاية العام الجاري، وفي أذربيجان، كما أننا نفتتح فندقاً في شنغهاي بالصين خلال الربع الأول من هذا العام، ولدينا فندقان يمران بمرحلة الإنشاء حالياً في المالديف، ونخطط لافتتاح أحدهما خلال النصف الأول والآخر خلال النصف الثاني من العام الجاري، ولدينا فندق في فرانكفورت سنفتتحه في سبتمبر، وكل العقود التي وقعناها والتي ذكرتها هي للإدارة فقط، لكني مثلما ذكرت من قبل أقول إننا سنفتتح على الأقل 6 فنادق من تلك الفنادق التي ذكرتها خلال العام الجاري، وأعتقد بأن هذا العدد يعتبر ممتازاً لمجموعة ضخمة مثل مجموعة جميرا خلال عام واحد. ونحن الآن لدينا الرغبة في التوسع بصورة كبيرة، خاصة بعد مرحلة الأزمة المالية العالمية، ومع انتعاش القطاع السياحي عالمياً. ومن ناحية أخرى، نحن نمتلك قسماً في المجموعة يدعى «مطاعم جميرا»، وهذه المطاعم تنمو بصورة ملحوظة، حيث بدأنا افتتاح مطاعمنا في العام 2001 عندما افتتحنا مطعم «نودل هاوس» في جميرا أبراج الإمارات، ولدينا الآن 20 فرعاً من المطعم منتشرة حول العالم، نمتلك منها 6، أما الباقي فتمتلكه جهات أخرى بعقود امتيازات تجارية. ونحن نهدف إلى أن نوقع عقود امتيازات تجارية لنحو 150 مطعما خلال السنوات الأربع المقبلة. ونحن نستمد حيويتنا في العام الجديد من الحيوية الموجودة في دبي والتي تعد طابعاً لدبي باستمرار على مر السنوات، وأعتقد بأن العام الجاري من شأنه أن يكون عاماً يتعزز فيه التواجد الدولي لمجموعة جميرا. ونحن نعتقد بأنه بنهاية العام 2012، سيصل إجمالي عدد عقود إدارة الفنادق التي توقع عليها المجموعة إلى 60 عقداً، في ما سيصل عدد الفنادق المشغلة بنهاية العام 2013 إلى 30 فندقاً. ونحن لدينا الآن 11 فندقاً نديرها، بما فيها فندق زعبيل سراي الذي افتتح مؤخراً.

ما الجديد في فندق زعبيل سراي؟

أعتقدبأن أهم ما في فندق زعبيل سراي هو «تاليس سبا»، وهو النادي الصحي الجديد الموجود في الفندق، والذي يفتتح لأول مرة في دبي، وهو ليس عبارة عن ناد صحي للعلاج فقط، لكننا نعتبره تجربة يأتي الضيف إليها ليستمتع، حتى إنه يمكن للزائر أن يبقى طوال اليوم في النادي الصحي، كما أن التصميم الداخلي للفندق رائع، ومع بساطته، فإنه يوحي بالفخامة، ولدينا أيضاً عدد من الفيلات الرائعة التي سوف تعجب الزوار.
ما هو رأيكم بالقطاع السياحي في دبي خلال 2010، وكيف ترون مستقبله خلال العام الجاري؟
أعتقد بأن بداية القطاع السياحي في دبي وانطلاقته القوية كانت عندما قرر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بناء فندقي برج العرب، وشاطئ جميرا، بالإضافة إلى الحركة القوية التي تشهدها طيران الإمارات، لأنه من دون شركة طيران قوية مثل طيران الإمارات، لا يمكن إنشاء فنادق جديدة، إذ إنه يجب علينا قبل أن نفكر في جلب المزيد من السائحين أن نقوم بالتفكير في وسيلة انتقال هؤلاء إلى دبي، وهنا تكمن أهمية طيران الإمارات بالنسبة للقطاع السياحي، وأعتقدبأن دبي لم تتأثر كتأثر العديد من الوجهات السياحية الأخرى، لأنه وبرغم الأزمة المالية العالمية التي ضربت القطاع السياحي في كافة أنحاء العالم، تشير إحصائيات دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي إلى ارتفاع أعداد السائحين بشكل ملحوظ خلال العام الماضي.
هل تقلقكم المنافسة الكبيرة في السوق خلال الوقت الحالي، لا سيما وأن كل مشغلي الفنادق يسعون لتقديم أفضل ما عندهم لجذب الزوار؟
لا تقلقنا المنافسة على الإطلاق، لكننا نهتم بها اهتماماً كبيراً، حيث نحاول في المجموعة تقديم خدمات استثنائية ليحصل السائح على تجربة لا مثيل لها على الإطلاق في فنادقنا. لكن علينا أن نكون نشيطين دائماً، وعلينا أن نعلم جيداً أن لدينا منافسين أقوياء يمتلكون الجودة أيضاً، وهذا ما يدفعنا للعمل المستمر على تحقيق التميز.
هل تعتقدون بأن الأزمة المالية العالمية أثرت في سوق السياحة الفاخرة بدبي؟
غالبية الخبراء يقولون ذلك، لكن بالنظر إلى النتائج التي تحققها مجموعات الفنادق الفاخرة، نجد أنها جيدة جداً حتى خلال فترة الأزمة المالية العالمية، لكننا في دبي نحاول دائماً إيجاد أسواق جديدة ومختلفة وتنويع مصادر السائحين، فنحن لا زال لدينا أسواقنا التقليدية مثل ألمانيا والمملكة المتحدة وروسيا ودول مجلس التعاون الخليجي، لكننا نرى أعداداً ضخمة من السوق الهندي والصيني، ونحن في مجموعة جميرا نجحنا في جذب العديد من السائحين الصينيين، حيث نعتبر السوق الصيني سوقاً ممتازاً، ويتوقع مجلس السياحة العالمي أنه بحلول العام 2020، سيصل عدد السائحين الصينيين إلى 100 مليون سائح، ويجب علينا أن نستعد لذلك، كما أننا نلحظ نمواً كبيراً في السوق الهندي بأعداد ضخمة. وأعتقد بأن الموقع الجغرافي لدبي رائع ويعد ميزة طبيعية حباها الله بها، حيث تقع في وسط العالم بين الشرق والغرب.
ما هي معدلات الإشغالات التي حققتموها في فنادق دبي خلال 2010، وماذا تتوقعون خلال 2011؟
لقد كان 2010 عاماً جيداً بالنسبة لنا، لا سيما خلال الربع الأخير، وأعتقد بأن كل فنادقنا الموجودة على الشاطئ في الوقت الحالي تصل إشغالاتها إلى 100 ، في ما يصل متوسط الإشغال حالياً في فندق جميرا أبراج الإمارات إلى 80 ، وخلال الربع الأخير من العام الماضي لم تهبط نسب إشغال فنادق مجموعة جميرا في دبي تحت مستوى 90 . وبالنسبة للعام الجاري، أعتقد بأننا سوف نحقق معدلات إشغال جيدة خلاله، ونتوقع نمواً جيداً فيها. وبرغم أن أسعار غرفنا تعد أعلى بعض الشيء من أسعار الفنادق الأخرى، لكن جودة الخدمات التي نقدمها للنزلاء وعددها يعادل ارتفاع الأسعار، وهذه هي طبيعة دبي في تقديم خدمات فندقية تتسم بالجودة العالية، وهو ما يعزز التنافسية فيها ويجعلها إحدى أكثر الوجهات المرغوبة عالمياً.

كيف تحققون التوازن بين الموسم الصيفي والموسم الشتوي في دبي؟

أعتقد بأنه كما نعلم جميعاً بأن الموسم الشتوي في دبي هو الموسم الشعبي الذي يأتي فيه الزوار بأعداد كبيرة، نظراً لاعتدال الطقس خلاله، وأعتقد بأن المبادرات الحكومية مثل مبادرة مفاجآت صيف دبي ساعدت بشكل كبير في المعادلة بين الموسمين، حيث بدأت دبي تلك المبادرة وتبعتها بعض الدول والمدن الأخرى لتستفيد من ذلك النموذج الرائع، وأعتقد بأن تلك المبادرة جعلت السائحين يفكرون في الذهاب إلى دبي خلال فترة الصيف، لا سيما مواطنو دول مجلس التعاون الخليجي، والمملكة المتحدة، بالإضافة إلى أن شركات الطيران وخاصة طيران الإمارات تقدم أسعاراً ممتازة للمسافرين خلال فترة الصيف، كما أن جهود دائرة السياحة والتسويق التجاري في الترويج لدبي كوجهة يمكن الذهاب إليها خلال فصل الصيف ساعدت كثيراً في جلب أعداد متزايدة من السائحين خلال تلك الفترة.

ما هي أهمية السائحين الخليجيين بالنسبة لمجموعة جميرا؟

يعد السوق الخليجي أحد الأسواق الرئيسية التي نستهدفها في مجموعة جميرا، حيث يمثلون نسبة كبيرة من زوارنا تتراوح بين 20 إلى 25 من عدد الزوار، وتعد السوق العربية إحدى الأسواق الضخمة التي نستهدفها، حيث تعد تلك السوق إحدى الأسواق التي نعتمد عليها في عملنا، إذ يستطيع سكان تلك المنطقة السفر بكل سهولة ويسر وبدون أن تقابلهم أي عقبات خلال عملية السفر والسياحة. ونحن نبذل جهوداً متزايدة للترويج لمجموعة جميرا في الأسواق الخليجية مثل السوق السعودية التي تعد إحدى الأسواق الرئيسية بالنسبة للمجموعة، بالإضافة إلى الكويت أيضاً وباقي دول الخليج العربي، ولا ننسى أيضاً السوق الإماراتية، حيث يعشق الشعب الإماراتي الذهاب إلى الفنادق خلال عطلات نهاية الأسبوع ليستمتعوا بالراحة والهدوء. وخلال فترة الصيف، تزداد أعداد مواطني دول مجلس التعاون في فنادق جميرا.
هل تعتقدون بأن خطوط الطيران الاقتصادية ساعدت على جلب المزيد من السائحين إلى دبي؟
كلما زاد عدد شركات الطيران في مكان ما، يزيد أعداد السائحين القادمين إليه، وأود هنا ألا أنسى ذكر النجاح الباهر الذي وصلت إليه «فلاي دبي»، حيث حققت تلك الناقلة الاقتصادية نجاحاً منقطع النظير خلال فترة قصيرة من الزمن، وهو ما أعتبره إنجازاً يضاف إلى دبي.
هل تعتقدون بأن تزايد أعداد السائحين من شرق آسيا سوف يعادل أعداد السائحين القادمين من أوروبا؟
أعتقد بأن السوق الأوروبية سوف تظل السوق الرئيسية بالنسبة لدبي، لكن في الوقت ذاته، سوف يزيد أعداد السائحين من شرق آسيا، لا سيما الصين.

أي نوع من الفنادق بدبي تعتقد بأنه سيشهد نمواً خلال الفترة القادمة؟

أعتقد بأنه من رأيي الشخصي أن الفنادق الشاطئية سوف تشهد نمواً ملحوظاً خلال الفترة القادمة، حيث تلبى تلك الفنادق حاجة أصحاب الأعمال في القيام باجتماعاتهم، بالإضافة إلى الاسترخاء على الشاطئ أو في الأندية الصحية. ولذلك فأنا أعتقد بأن مستقبل الفنادق الشاطئية سوف يكون أفضل من الفنادق الأخرى في المدينة أو الصحراء، وذلك نظراً لأن أسعار الفنادق في دبي الآن باتت معقولة وفي متناول الجميع.
برأيكم...ما الذي يجعل دبي تجذب هذا العدد الكبير من السائحين؟
أعتقد بأن السر وراء ذلك هو صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، فالإنجازات المتعددة والمتتالية التي حققها سموه في القطاع السياحي بدبي تعد إنجازات فريدة من نوعها.
البيان http://www.albayan.ae/economy/discussion/2011-02-06-1.1240767


التعليقات (2)
بنت الشيخ زايد
بنت الشيخ زايد
مشكور اخوي لوف دبي على الموضوع
ومما لا شك فيه إن الانجازات اللي شهدتها دبي بتوفيق من الله تعالي وبفضل جهود شيخنا محمد الجباره اللي يسعى دائماً للتقدم والتطور لإمارة دبي

حامد اللحياني
حامد اللحياني
بالتوفيق لكم والى الامام


خصم يصل إلى 25%