المدينة المنورة المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
أبو جلنار
05-09-2022 - 05:31 am
  1. تراجع أعداد الحجاج بسبب الانفلونزا الجديدة يضر بالسياحة السعودية

  2. رويترز 28/09/2009

  3. تعليقي :


تراجع أعداد الحجاج بسبب الانفلونزا الجديدة يضر بالسياحة السعودية

رويترز 28/09/2009

يقول تاجر الهدايا التذكارية محمد حمدي وهو يقف وراء شبكة من اللآليء والمسابح في متجر بمكة ان التجارة لم تكن بهذا القدر من السوء قط. وتحصي المتاجر والفنادق وشركات السياحة في مكة بغرب المملكة العربية السعودية خسائرها بعد ان أثنت انفلونزا الخنازير كثيرين كانوا يعتزمون الحج هذا العام وأبقتهم في بلادهم.
وبقي شهران على موسم الحج لكن هناك تراجعا ملحوظا في الزوار لأداء العمرة.
وقال حمدي وهو من مصر "في السنوات السابقة كان الناس يشترون الكثير لكن الآن لا تأتي إلا أعداد قليلة وهو ما يضر بالمبيعات."
وخسائر مكة ضئيلة اذا ما قورنت بثروة المملكة الهائلة حيث تجلس على أكثر من خُمس احتياطيات النفط في العالم وتملك مليارات الدولارات في خزائن الدولة.
لكن التراجع يضر بقطاع تأمل الحكومة في تنميته للمساعدة على خفض الاعتماد على النفط. وتحاول البنوك أيضا التعامل مع مشاكل الديون الخاصة بالمؤسسات الكبيرة التي تديرها عائلات.
ولان الشبان يمثلون نسبة كبيرة من السكان الذين يزيد عددهم على اكثر من 18 مليونا تواجه الحكومة تحديا اساسيا لخلق فرص عمل.
وقال وليد ابو سبعة رئيس لجنة السياحة والايواء بالغرفة التجارية بمكة ان معدلات إشغال الفنادق خلال العشر الاواخر من رمضان حين يقبل المسلمون بكثافة على أداء العُمرة انخفضت بأكثر من الثلث الى 55 في المئة مقارنة بالعام الماضي.
وسعت دول مثل مصر وتونس والعراق الى الحد من أعداد الحجاج بعد أن حثت السعودية المسنين والاشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة على إرجاء زياراتهم.
ويقول رجال أعمال ان عملاءهم الأكثر إنفاقا يعزفون عن القدوم. وقال سعود محمد تاجر المجوهرات السعودي الذي يملك متجرا داخل مركز تجاري "هناك غياب لحجاج الخليج من الكويت والامارات والبحرين أو عمان."
ويختلف المحللون بشأن تداعيات فيروس (اتش1 ان1) على السياحة لكنهم يتفقون على أنها ستتضرر. وجاء في تقرير لمؤسسة بوليتيكال كابيتال للاستشارات "السلطات السعودية ستواجه تحديات صحية واقتصادية خطيرة."
ويقول البنك المركزي ان السياحة لم تسهم الا بنسبة 2.7 في المئة في اجمالي الناتج المحلي عام 2008. ويوظف القطاع بشكل مباشر نحو 440 الفا معظمهم من المغتربين.
وتعتمد الصناعة على الرحلات الداخلية والحجاج في مكة والمدينة وتشهد المدينتان استثمارات هائلة لبناء الفنادق والمراكز التجارية او شقق بنظام اقتسام الوقت.
ولم تعلن السلطات السعودية عن اي وفيات ذات صلة بانفلونزا (اتش1 ان1) في مكة والمدينة خلال شهر رمضان. وقالت وسائل اعلام محلية ان السعودية عالجت ما مجمله نحو 3500 حالة توفيت منها 26 حالة.
وتعتزم المملكة انشاء مراكز صحية جديدة واستيراد عشرة ملايين جرعة من اللقاح. وتبيع الصيدليات في مكة الاقنعة التي يرتديها الكثير من الحجاج وأفراد الشرطة والعاملين في المتاجر والمطاعم.
لكن حتى اذا انخفضت الاعداد لا تزال السلطات تواجه تحديا كبيرا اذ يتدفق الالاف كل يوم على المسجد الحرام وينام بعض الحجاج الفقراء ويغفون في مجموعات على سجاجيد الصلاة.
وينظف العمال المسجد والمراحيض والشوارع الضيقة دون ابطاء لكن صناديق القمامة تمتليء سريعا في المراكز التجارية الرئيسية حيث يأكل كثيرون في مطاعم رخيصة أو على الارض.
وقالت احدى الزائرات وهي في السبعينات من عمرها من الجزائر "سمعت الكثير عن انفلونزا الخنازير...(لكن) بالنسبة لامرأة عجوز مثلي ليس هناك أفضل من أن أموت هنا في هذه الأرض المقدسة."

تعليقي :

اساساً متى كان عندنا " استثمار " حقيقي للسائح الاجنبي كل اللي موجود مطوفين فقط ولايوجد اي احترام للانسان في مطاراتنا " العالمية " يجمعوهم وكانهم قطيع غنم مع شناطهم ولايوجد برامج سياحية مع بعد الحج او العمره !؟ ..


التعليقات (9)
رحال عاشق
رحال عاشق
يعطيك العافية أخي أبو جلنار

PA-77
PA-77
يعطيك العافية
واوفقك الراي على تعليقك الاخير

المجرب المثالي
المجرب المثالي
افضل شيء انه يقل عدد الحجاج

PA-77
PA-77
  1. اقرا هذه الرساله اللتي وصلتني بالايميل


اقرا هذه الرساله اللتي وصلتني بالايميل

كتبت مقالة نُشرت على حلقتين في جريدة المدينة يومي السبت والأحد 12 و13 سبتمبر 2009م بعنوان كفانا تخويفاً يا تجار الطب،حول موضوع الضجة الإعلامية حول انفلونزا الخنازير،وقد جاءتني ردود ايجابية كثيرة على الجوال وعلى البريد الالكتروني وقليل من الردود السلبية وأحدها طالبني بعدم التعامل بسطحية مع عقول الناس مع أني تحدثت بحقائق علمية لم يدركها الأخ الكريم وختمت مقالتي بأن خلاصة القول خذوا الإجراءات الواجب اتخاذها كأي انفلونزا عادية أو موسمية،لا تفزعوا كل هذا الفزع فالمرض ليس بتلك الخطورة التي يصورونها.
وأنا لست ضد الإجراءات الوقائية بل معها واسألوا أفراد عائلتي فأنا طوال عمري ضد تقبيل الأطفال الرضع وضد تقبيل المزكوم لغير المزكوم ولكني ضد التضخيم الزائد عن حده وتخويف الناس بدون داع وأنا لا أتحدث من منطلق عاطفي وإنما من منطلق علمي وخبرة تزيد عن ثلاثين عاماً في مجال طب الأنف والأذن والحنجرة، ولا أتهم أحداً بالمؤامرة ولكني أود التذكير بمبدأ الرأسمالية وهو الكسب المادي بغض النظر عن الوسيلة فليس مهماً لديهم كيف أكسب ومن أين أكسب ولكن المهم كم أكسب ،واليوم أود التأكيد على حقائق علمية ومن أرض الواقع تثبت ما قلته بأن المرض ليس بتلك الخطورة وهناك تضخيم حوله وأُطالب بالتأني في استعمال التطعيمات ضده من منطلق علمي بحت لأن التطعيمات ستحمي (إن كانت ستحمي) من الاصابة بالمرض الذي شفي منه أكثر من 98% بالراحة والبندول والفيتامين س (بدون تطعيم) ولكنها لن تحمي من مضاعفات الفيروس المتحور والذي يُسبب الوفاة،ومنظمة الصحة العالمية نفسها تؤكد هذه الحقيقة العلمية وهي أن الفيروس قد يتحول في أي وقت. وبالمناسبة كنت أقرأ جرائد العشرة الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك فقرأت أربع أخبار في أربعة أيام متتالية (أربعة أيام فقط) بالعناوين التالية: مقتل أربعة في حادث مروري – مقتل وإصابة عشرين شخصاً في حادث مروري - وفاة وإصابة خمسة أشخاص في حادثة – مصرع ثلاثة بسبب السرعة الجنونية،فماذا يقول المضخمون لوفيات انفلونزا الخنازير عن هذه الوفيات؟؟ (وهل الوفاة كانت بسبب فيروس انفلونزا الخنازير أو فيروس آخر متحور لم ولن نتطعم ضده أو أمراض أخرى؟؟) ومع خبر اليوم الذي يقول إصابة واحتراق 20 طفلاً بسبب الألعاب النارية !!!وماذا عن وفيات التدخين والايدز؟؟ (الايدز قتل أكثر من خمسة وعشرين مليون منذ عام 1981م حتى يوليو 2007م طبقا لمنظمة الصحة العالمية ) ووفاة أكثر من خمسة وثلاثين ألف أمريكي كل عام بالانفلونزا العادية والموسمية؟ رغم التطعيمات!!!
حقائق علمية ومن أرض الواقع: 1) من يقف في سطح الحرم المكي الشريف كل ليلة طوال شهر رمضان ويطل على المطاف ويري الآلاف يطوفون في زحام شديد وتقارب للأنفاس قل نظيره في العالم،وأكثر من تسعين في المائة منهم غير مرتدين للكمامات يتوقع أن يطرح هذا المرض المئات يومياً لو كان بالخطورة التي يصورونها ،فكم عدد المصابين؟ الجواب في الفقرة (2)
2)أكدت اللجنة العلمية الوطنية للأمراض المعدية أنه لم تسجل حالات وفاة أو حالات تنويم في المستشفيات حالياً بسبب انفلونزا الخنازير بين المعتمرين والزوار في مكة المكرمة والمدينة المنورة إذ أنه شفي جميع المرضى مما يؤكد عدم انتشار المرض بشكل وبائي (عكاظ الثلاثاء 25 رمضان الصفحة 7)
3) إن الآلاف المؤلفة من المرضي الذين يزورون عيادات الأنف والأذن والحنجرة في جميع أنحاء المملكة وخارجها بعد موسمي رمضان والحج كل عام يُعانون من نفس أعراض انفلونزا الخنازير وبعضهم توفي ولكننا لم نكن نركز هذا التركيز على الانفلونزا الموسمية ولم نجري لها التحاليل التي تُثبت نوع الفيروس المسبب لها وهل هي السبب وراء تلك الوفيات،وأتمنى من وزارة الصحة العودة لسجلاتها لترى كم عدد الوفيات بعد موسمي رمضان والحج في العامين الماضيين!! وتقارنه بوفيات هذا العام.
4) كان المتوقع أن تقتل انفلونزا الطيور الملايين،فكم قتلت؟ الوفيات في العالم حسب تقرير منظمة الصحة العالمية نفسها في يونيو 2009م مائتان واثنان وستون فقط ماتوا من انفلونزا الطيور في العالم كله!!!!
5) الشركات لا تستطيع تصنيع تطعيمات ضد الفيروسات القاتلة والخطيرة ،وطالما صنعت تطعيماً بهذه السرعة (والمشكوك في مصداقيتها) دليل على أن الفيروس ليس بالخطورة التي يصورونها.
6) من جريدة الاقتصادية يوم الجمعة 2شعبان 1430ه الصفحة 23:قال اختصاصي الأوبئة توم جيفرسون في تحقيق أجرته معه مجلة دير شبيجل :من المثير للعجب أنه وعبر السنين يصر بعض الناس على التنبؤ بأوبئة وتداعياتها ،ولم يحدث أن تحققت تلك التنبؤات إلا أنهم يصرون على تكرارها ( منظمة الصحة العالمية ومسئولي الصحة العامة واختصاصيي الفيروسات والشركات الدوائية) .وضرب مثلاً بانفلونزا الطيور التي كان يفترض أن تقتلنا جميعاً ،وعلق قائلاً أنه يشعر أحياناً وكأن هناك صناعة كاملة تنتظر بشوق انتشار وباء ،وتعتمد على ذلك وظائف ومؤسسات كاملة !!!!!!!!
وأضاف جيفرسون (وهو يعمل مع منظمة كوكران التعاونية وهي منظمة غير ربحية ومستقلة تعني بتوفير معلومات دقيقة عن القضايا الطبية والصحية في العالم ) :لقد قامت المنظمة بتقييم منهجي للقاحات المستخدمة ضد الانفلونزا الموسمية وكانت النتائج ليست جيدة فاللقاحات تحارب فيروسات الانفلونزا فقط ولا تؤثر في الفيروسات الأخرى التي تُسبب أمراضاً شبيهة بالانفلونزا وهي مسئولة عن وفيات أكثر من الانفلونزا نفسها ،مما يعني أن اللقاحات غير مؤثرة فيما يتعلق بنسب الوفيات العالية ،إضافة إلى أن تغير فيروسات الانفلونزا بشكل مستمر يجعل اللقاحات غير فاعلة في كثير من الأحيان كما أن دراسات المنظمة بينت أن اللقاح يكون فاعلاً أكثر في الشباب أما مع الأطفال وكبار السن ففاعليته ضئيلة والحقيقة أن اللقاحات مهمة أكثر لهاتين الفئتين أكثر من الشباب.
7)انا مع ما جاء في كلام السيد جيفرسون وما يؤكده أن تلك الجهات توقعت وفاة الملايين من مرض سارس (الالتهاب الرئوي الحاد في الكبار) فهل تعلم كم ماتوا منه؟؟؟! فقط (167) مائة وسبعة وستين شخصاً في العالم حتى عام 2003م ،طبقاً لمنظمة الصحة العالمية نفسها. وهل أجلوا الدراسة في أمريكا أو كندا أو بريطانيا؟؟ وهل طعموا تلاميذهم في المدارس؟؟
وهل تعلم ان الحكومة الأمريكية استخدمت لقاحاً ضد هذا الفيروس عام 1976م ولكن نتائجه لم تكن في الحسبان ،فبعد شهرين من إعطاء اللقاح ظهرت حالات شلل عصبية وتبين أن نسبة من تعرض للشلل العصبي تفوق من لم يأخذ اللقاح بنسبة 1100% (ألف ومائة في المائة).
ولنقرأ هذا الخبر: في فبراير 2009م قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبري لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الانفلونزا الموسمي إلي 18 بلداً أوروبياً وكان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيور الحي ولحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية اختبار اللقاحات كخطوة روتينية وعينت شركة بيوتست التشيكية لاختبار اللقاح الذي قامت بتجربته على حيوانات المختبر،فكانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أُعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً وأسرعت الحكومة التشيكية إلي إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح ولحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة وتبين فعلاً أن اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي ،ولكن الأدهى والأمر أن الشركة لم تتم محاكمتها ولا معاقبتها على هذا الخطأ الفادح والقاتل،فمن وراءها؟؟!!
ولنقرأ ما جاء في مقالة للأخ الفاضل الدكتور سامي حبيب بعنوان لقاح انفلونزا الخنازير بين الآمال والمخاطر نشرت بجريدة المدينة يوم السبت الأول من رمضان 1430ه :أحد الإجراءات الوقائية الخلافية جداً التي سوف تتخذ على المستوى العالمي في مكافحة انفلونزا الخنازير هو اللقاح أو التطعيم الجاري إعداده،والذي يري كثير (كثير) من الخبراء أن ضرره ربما كان أكبر من نفعه. (وهل يُنبئك مثل خبير).
لذا نأمل من معالي الأخ الكريم وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة عدم التعجل في استخدام اللقاح إلا بعد فحصه وضمان سلامته لأبنائنا، واستخدامه من قبل مصنعيه،لأنه ليس هناك ضماناً للقاح الجديد حتى من مصنعيه بل طالبوا بالحصول على حصانة من الملاحقة القانونية والقضائية ،لأنه لم يمر بمراحل التجربة والاختبار قبل تسويقه كما هو معمول به في المجال الطبي.
والله من وراء القصد.
أ.د. طارق صالح جمالأستاذ واستشاري طب وجراحة الأنف والأذن والحنجرةرئيس قسم الأنف والأذن والحنجرةكلية الطب – جامعة الملك عبدالعزيز

أبو جلنار
أبو جلنار
رحال عاشق
الله يعافيك ..

أبو جلنار
أبو جلنار
pa-77
واوفقك الراي على تعليقك الاخير
من جد لايوجد احد يستغل هذا الاستثمار الحقيقي اللي راح يحل مشكلة البطالة بشكل اساسي وخدمة ضيوف الرحمن ..

البرششا
البرششا
اخى الكريم احنا من الناس اللى اكلو هوا بقوه والله الععظيم كثير من الناس اللى مستاجيرين حول الحرم فى ورطه كبيره ولايستطيعوا ان يفوا بما عليهم من التزامات ولاتقول عادى سنه ناتظر كثير من الناس ياكادلو وعيشهم من الشغله ذى

البرفسر
البرفسر
(مانزل البلاء إلا بذنب ولا رفع إلا بتوبه )
فهل نعي مثل هذا الكلام

أبو جلنار
أبو جلنار
abo 3bood
ختى لو خف العدد راح يكون من الدول الغنية او الافضل حالاً " طبياً " من بعض الدول الاسلامية الاخرى ..
لكن الله الحافظ لاوزارة الصحة ولالجنة الاحتراف !؟ ..
وش دخل لجنة " الانحراف " في الموضوع !؟ ..


خصم يصل إلى 25%