ألو نرجس المغرب هذا من اختصاصك.

نرجس الحمد لله انك هنا . شكرا لتواجدك في صفحة العزيز ماجد فقد حدثته قبل قليل وقلت ان نرجس هي من تستطيع الاجابة عن اسئلتك
طابت اوقاتك بكل خير

1. سمعت نداءك و جيت كنطير


2. أخي بلاد الغربة أتمنى لك رحلة موفقة إلى بلدي المغرب


3. 2) بالنسبة لطنجة و بما أن الرحلة عائلية فأنصحك بالذهاب إلى

استاذي سعيد

سمعت نداءك و جيت كنطير

أخي بلاد الغربة أتمنى لك رحلة موفقة إلى بلدي المغرب

1) بالنسبة لفاس و مكناس و إيفران فهم قريبين جدا من بعض يعني في نظري لا تذهب لمكناس ثم طنجة بل زهم هم الثلاثة ثم اذهب إلى طنجة ثم العودة إلى الدار البيضاء عن طريق "الطريق السيار" و المدة بالسيارة إذا كانت في حالة جيدة لا تصل إلى أربع ساعات

2) بالنسبة لطنجة و بما أن الرحلة عائلية فأنصحك بالذهاب إلى

• "المنار بارك" لكن من الأحسن تجنب عطلة نهاية الأسبوع لأنه تكون الدنيا مليئة بالناس هذا إذا كنتم لا تحبون الازدحام
• "نادي الرماية" و هو يوجد خارج المدينة في طريقنا إلى أصيلا و هو مكان جد جد محترم و لا يأتيه سوى العائلات و فيه فضاء حتى للأطفال، للأسف ذهب له في الأسابيع الماضية لكنه لم تكن معي آلة التصوير
• إذا كنتم مما تحبون الغذاء أو العشاء في أحضان الطبيعة الخضراء و الهدوء فلتتجه إلى الاستراحات الموجودة في "طريق تطوان" مثل : "عين مشلاوة " أو كروشي اللحيلاح" .... و هي كذلك مطاعم لا تأتي لها سوى العائلات و بالعكس ستجد أن أغلبية الزبائن زوجاتهم محجبات و منقبات و في هذه المطاعم يقدمون السلطات و الكفتة و الكوطليط و الشاي المغربي...
• و كذلك لا تنسى مغارة هرقل و عند الخروج منها فلتذهب إلى "كاب سبارطيل" و عند العودة مروا على "غابة الرميلات" و في طريقكم ستشاهدون "القصر الملكي" و "قصر السعودي"
• كما أنه يمكنك زيارة مدينة "أصيلا" و لن تأخذ منك أكثر من 20 دقيقة بالسيارة للوصول إليها، هي مدينة صغيرة جدا يعني لن تتجاوز فيها مدة ساعتين
• و كذلك يمكنك الذهاب إلى "القصر الصغير" و هو في طريق سبتة و "القصر المجاز" كذلك و هما مناطق كلها جاءت على البحر و هي كذلك مناطق محترمة و في طريقك كذلك سوف تشاهد "الميناء المتوسطي " الذي هو في طور الإنشاء
• بالنسبة لوسط المدينة هي دائما مليئة بالناس و كذلك الكورنيش لكنك إذا كنت من الأسر المحافظة فمن الأحسن ابتعد عن وسط المدينة و لتتجه إلى الأماكن اللتي قلت لك من قبل

نرجس المغرب
تبارك الله سفيرة طنجة
انتظرت ان تصلي الى هذه الصفحة كثيرا لانني كلمت الاخ ماجد قبل ساعة وقلت ان نرجس هي المتخصصة بطنجة وضواحيها
شكرا كثيرا لك تستحقين وسام التميز وسنراه معك ان شاء الله
طابت ليلتك بكل خير

أغدا أبتسم
كلامك أستاذي سعيد هو بمثابة "وسام" لي
الله لا يخطيك علينا

رحلة موفقة اخوي ماجد
تروح وترجع بالسلامة
والله يحفظك
اخوك بدر كازا

سفر سعيد اخويا بلاد الغربة وتبارك الله عليك اختي نرجس
وفعلا أخونا سعيد كلامه في محله

1. وعندي اضافة لو تسمح لي :


2. مغارات هرقل :


3. رأس مالاباطا و رأس سبارطيل :


4. مسرح سيرفنتيس :


5. سور المعجازين :

الحبيب الغالي / بلاد الغربة
(مجودي)
تحية طيبة لك من القلب

وعندي اضافة لو تسمح لي :

مغارات هرقل :

تعتبر هذه المعلمة الطبيعية الخالدة من أهم العلامات التي تميز مدينة طنجة، و من بين أكثر أروقتها استقبالا للزوار، أخذت إسمها من الأسطورة هرقل الذي يقال أنه اتخذها مسكنا له بعد أن أطاح بالإله أطلس، و نحت فيها تلك الفجوة الشهيرة حتى يستمتع بما اقترفت يداه و يطالع شروق الشمس و غروبها
مقهى "الحافة" :
مكان فريد في نوعه، ويكتسب شهرته من موقعه الجميل على منحدر صخري، وينفرد بسطيحته الصغيرة، وواجهته البسيطة، وبكؤوس الشاي بالنعناع، ذي النكهة الخاصة.
متحف فوربيس :
يضم بين بين ثناياه أزيد من 115000 مجسم لجنود تؤرخ لأهم المعارك التي رحاها بشمال المغرب، و أهمها معركة الملوك الثلاث

رأس مالاباطا و رأس سبارطيل :

تعرض مدينة البوغاز على السائح مشهدين متفردين هما "رأس مالاباطا" شرقا بالساحل المتوسطي، حيث يمكن التمتع بمنظر رائع لطلوع الشمس، و"رأس سبارطيل" المطل على المحيط الأطلسي، الذي يقدم مشهدا خلابا لغروب الشمس

مسرح سيرفنتيس :

تأسس مع نهاية القرن التاسع عشر، و شكل خلال إحدى الحقب الزمنية أحد أهم المعالم الثقافية في إفريقيا و العالم أجمع، تشترك في زخرفة معالم اللمسة المغربية الخالصة و النسيم الأندلسي القادم من بلا الفلامينغو.

سور المعجازين :

إن أطرف وأغرب مكان في مدينة طنجة، هو سور (المعكازين) أي المعاكيز (الكسالى)، الذي يتجمع فيه السكان والزوار، أو يجلسون متناثرين في ساحته للدردشة، أو للتطلع إلى الضفة الأخرى، وراء البحر، حيث تتراءى اسبانيا من بعيد، إذا كان الجو صحوا، تضم منظارين بلون أزرق و مدفع قديم ما زال ماثلا للعيان، شاهدا على مرحلة تاريخية، كان له فيها دور الدفاع عن المدينة أيام الحروب.
وغيرها كثير من المعالم و المآثر التي تقف بفخر في مواجهة تيارات التغيير التي تهب رياحها باستمرار على أزقة و دروب المدينة محاولة تهجين أصالتها الراسخة
الجامع الكبير:
على مقربة من سوق الداخل يتواجد الجامع الكبير. تم تحويله إلى كنيسة خلال فترة الاستعمار البرتغالي، بعد استرجاعه في سنة 1684م عرف عدة أعمال ترميم و توسيع خلال الفترة العلوية.
تتميز هذه المعلمة ببهائها وغنى زخارفها، حيث استعملت فيها كل فنون الزخرفة من فسيفساء و زليج و صباغة ونقش ونحت و كتابة على الخشب و الجبس.
يحتوي الجامع الكبير على بيت للصلاة مكون من ثلاثة أروقة متوازية مع حائط القبلة و صحن محاط من كل جانب برواقين.
و بذالك فهو يعتبر نموذجا للمساجد العلوية المعروفة ببساطة هندستها.
والله يهنيك ويسعدك
وللمعلومة :
طنجة مدينة صغيرة وراح ترتاح فيها
دمت بالف صحة

تروح وترجع لينا بالسلامه اخي بلاد الغربه