طنجة المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
طنجاوي بورو
25-10-2022 - 06:02 pm
  1. لتنظيم معرض دولي بمدينة طنجة

  2. ((( معرضا دوليا يلتقي فيه شعوب العالم برمته)))

  3. (((موقع المعرض)))

  4. (((موقع متفرد)))

  5. (((معرض في متناول اليد)))

  6. (((مدينة طنجة مدينة سياحية من الدرجة الأولى)))


يمتاز المغرب بطبيعة خلابة متنوعة تمتد على مرمى البصر. هكذا يحظى زوار المغرب وضيوفه باكتشاف شواطئ رائعة من الرمال الذهبية المنبسطة على طول المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط، وسهول فسيحة تنطق بالخصوبة، وتلال مخضرة، وكثبان الرمل، والصحارى والجبال تجللها الثلوج.
وبإمكان ضيوف المغرب أيضا زيارة الآثار العمرانية التي خلفتها حضارات الفينيقيين والقرطاجانيين والرومان. وقد يسلمون أنفسهم لدروب المدن القديمة وأزقتها المضمخة بعبق التاريخ، والناطقة بعبقرية العمارة. فهذه المدن القديمة التي منحتها اليونسكو صفة التراث الإنساني تفسح لنفسها مكانا في قلب مدن حديثة زاخرة بالحيوية والنشاط.
وتعد الملكية المغربية إحدى أعرق الملكيات في العالم. وقد حظي المغرب بفضل هذه الاستمرارية بحضارة فذة متفردة تمتاز بغنى ثقافي باهر.
ويشعر المغاربة بالاعتزاز والفخر لأنهم استطاعوا الحفاظ على تراثهم الثقافي، مع انفتاح كبير على العالم ورغبة عارمة في الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة.
وهذا الالتحام العبقري بين الأصالة والانفتاح على العالم، وبين التشبث بالتقاليد والارتباط بالحداثة، هو ما يجعل من المغرب بلدا ساحرا، وفضاء سحريا

لتنظيم معرض دولي بمدينة طنجة

تشكل طنجة الواقعة في أقصى شمال إفريقيا على مبعدة أربع عشرة كيلومترا فقط من أوروبا، همزة وصل بين البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، وبين أوروبا وإفريقيا.
وتتميز هذه المدينة التي تخترقها مختلف التيارات والمؤثرات، بطابع متفرد أضفى عليها سحرا خاصا ظل يمارس فعله منذ غابر الأزمان على الفنانين بمختلف انتماءاتهم (الموسيقيين والكتاب والرسامين). وكم من فنان جعل من هذه المدينة مصدر وحي وإلهام، كماتيس وديلا كروا! بل إن بعضهم لم يملك عنها فراقا، فاستقر فيها ولم يغادرها.
وعلى نفس الشاكلة تجد سكان طنجة الذين اعتادوا الحياة في مدينة يتعايش فيها العديد من الثقافات والأديان، مما كون لديهم طبعا خاصا عنوانه الانفتاح على العالم، وما يرتبط به من حب استطلاع وتوق إلى اللقاء والتعارف

((( معرضا دوليا يلتقي فيه شعوب العالم برمته)))

جاء ترشيح طنجة بقرار من جلالة الملك محمد السادس وإن الحكومة ومختلف أجهزة الدولة استفرت كل طاقاتها في خدمة هذا المشروع وقدمت كل الضمانات الكفيلة بإنجاحه. كما أن السلطات المحلية والهيئات المنتخبة لا تنفك تقدم كل الدعم اللازم لإعداد ملف الترشيح وإنجاح مشروع تنظيم معرض طنجة 2012.
والمقاولات المغربية الكبرى واعية هي أيضا بالآثار العظيمة للمعرض على الحياة الاقتصادية بالمغرب، لهذا نراها انخرطت وراء هذا المشروع مقدمة له دعمها القيم.

(((موقع المعرض)))

تم اختيار "موقع البحيرة" لاحتضان معرض 2012، وهو مصطاف متميز وموقع سياحي معروف يمتد على مساحة 100 هكتار. ويتيح عنصر الماء الذي يغمر هذا الموقع إمكانات جمة لإدخال تحسينات عمرانية وحضرية على هذا الفضاء، مما يضفي عليه جمالا أكبر، كما أن هذا العنصر يذكر أيضا بالأواصر التي تشد طنجة إلى البحر.
ويحظى هذا الموقع المشرف على خليج طنجة داخل المدار الحضري، وقريبا من وسط المدينة، بوجود ثلاثة مسالك تنفتح عليه: من جهة الشمال عبر شارع محمد الخامس الممتد على طول خليج طنجة كرابط بين وسط المدينة والإقامات الأساسية للسياح؛ ومن جهة الجنوب، حيث ينحد الموقع بالطريق الوطنية الرابطة بين محطة القطار والميناء الجديد طنجة المتوسطية.
وطبقا للقوانين التي استنها "المكتب الدولي للمعارض"، فإن معرض طنجة 2012 سيستغل مساحة قدرها 25 هكتارا.

(((موقع متفرد)))

سيلتقي في تصميم الموقع البعدان المستقبلي والمجدد، بحيث إن فضاءاته ستكوّْن كلا منسجما من الألفة، والراحة، والفعالية، والتكامل بين الأشياء والآلات والإنسان. ولكن مع الحفاظ على بصمات مغربية الطابع مما يجعل الموقع امتدادا لتقليد معماري عريق راسخة جذوره في المغرب.
وحيث وليت وجهك تجد الحدائق والمنتزهات وعليها بساط من النباتات المتنوعة القادمة من مختلف الأصقاع والأقطار. وسيتفرع المعرض إلى خمسة "أبعاد" أو "طرق"، بحيث إن كل طريق يفضي إلى ساحة ترتبط بجانب من محور الموقع، ويؤدي إلى جناح من أجنحة المعرض، وينفتح على مسارات متنوعة. وهذه المسارات بدورها تقترح مجموعة من الأنشطة المقامة في الهواء الطلق أو داخل فضاءات شبه مفتوحة.
ويحمل كل بعد من تلك الأبعاد الخمسة اسما يبتدئ بالطريق: "الطرق وأنظمة النقل"، و"الطرق التجارية" و"الطرق البشرية"، و"الطرق الافتراضية"، و"طرق الحلم والمتخيل". وستمر معالجة كل بعد من هذه الأبعاد الأربعة، كما هو شأن أي طريق آخر أيا كان، عبر أربع لحظات. إنها تبتدئ بنقطة انطلاق تتفرع إلى مراحل تجسد الفترات الأساس من التطور التاريخي، وتتقاطع مع ملتقيات طرق تركز على القضايا الفرعية، وتنتهي عند نقطة فيها عرض ومطارحة للسيناريوهات الممكنة المرتبطة بالموضوع المخصوص

(((معرض في متناول اليد)))

أربعة عشر كيلومترا هي فقط المسافة التي تفصل طنجة عن أوروبا، هذه القارة التي تحتل الصدارة من حيث عدد السياح الذين ينطلقون من أراضيها نحو العالم. وهناك عشرات من البواخر التي تعبر هذه المسافة القصيرة التي تصل أكثر مما تفصل.
دع أن الموقع الجغرافي المتميز للمغرب يجعل طنجة عبر الطائرة على مبعدة ساعات قليلة من غالبية العواصم الكبرى. وترتبط طنجة من جانب آخر بفضل مجموعة من البنيات التحتية من الطرق البرية والبحرية والجوية بباقي مناطق المغرب وبأقطار العالم المختلفة.
ولن تثني أثمنة تذاكر الطائرة الراغبين في زيارة المعرض، فالعديد من الشركات الأوروبية ذات التسعيرة المخفضة تقوم برحلات جوية منتظمة إلى المغرب.
سيكون القدوم إلى طنجة لزيارة المعرض سنة 2012 إذن رحلة ممتعة ومريحة وغير مكلفة على الإطلاق.

(((مدينة طنجة مدينة سياحية من الدرجة الأولى)))

مدينة طنجة مدينة سياحية من الدرجة الأولى. فهي تتوفر على بنية تحتية من الفنادق المتعددة والمتميزة لا تنفك تتطور باطراد. وهناك حاليا في طنجة فاعلون لهم حضور عالمي في مجال السياحة يقيمون في المنطقة مركبات سياحية ضخمة سيجعل من هذه المدينة أحد أهم المصطافات والمنتجعات الراقية في البحر الأبيض المتوسط. وتمتاز هذه المركبات بهندستها البديعة القائمة على حرص على الانسجام مع المحيط دون تشويهه أو الإضرار بمعالمه. وتمنح طنجة زوارها إمكانات عديدة للإقامة المريحة، من قصور
قديمة مضمخة بعبق التاريخ، وفنادق حديثة راقية، ومؤسسات ونواد عائلية، ومنازل للضيافة، وغيرها...
فالكل يمكن أن يجد في طنجة الإقامة التي تناسب ذوقه الشخصي وإمكانياته.
(((مجسم مباني المعرض على ضفاف البحيرة)))
  • شعار في قلب الرهانات الكبرى التي تشهدها الكرة الأرضية

ستكون طنجة 2012 حدثا مثيرا ومرحلة حاسمة في طريق بناء عالم أفضل
معرض يلتحم وقيم المغاربة
إنها قيم الضيافة والتسامح والانفتاح والتبادل والنمو والتطور، فقيم المعارض الدولية هي أيضا قيم المغاربة
معرض يندرج في إطار إستراتيجية المغرب التنموية
سيسرع المعرض وتيرة تحقيق الرؤية الموجهة للتنمية بالمغرب، وسيأتي تتويجا لعقد من الزمان من السعي الحثيث لبناء صرح المغرب الحديث
  • معرض يدعم الإقلاع الاقتصادي للجهة

من شأن احتضان المعرض الدولي 2012 أن يجعل جهة طنجة تتابع بإصرار انخراطها دون رجعة في دينامية التنمية التي تشهدها حاليا
  • معرض يحتفي بانبعاث طنجة

سيمثل المعرض مناسبة لتكريس انبعاث طنجة احتفاء بهذه المدينة الأسطورية وهي تحيى تجددها الاقتصادي والثقافي
  • معرض يقف وراءه شعب برمته

إن سكان المغرب وطنجة على وجه الخصوص يحدوهم الحماس لاحتضان المعرض ومده بالدعم الشعبي اللازم
  • معرض يسهل الوصول إليه من مختلف أنحاء العالم

بفضل موقع طنجة الجغرافي المتميز، وارتباطها بشبكات النقل الدولية، سيكون من السهولة بمكان الالتحاق بالمعرض الدولي 2012 دون عناء أو كلفة باهظة.
  • موقع متميز للمعرض

تم اختيار "موقع البحيرة" مكانا لإقامة المعرض، يتعلق الأمر بفضاء قريب من وسط المدينة، حيث سيتم تجهيز سطح مائي بمساحة 100 هكتار.
  • فضاء ساحر لاحتضان المعرض

مدينة أسطورية هي طنجة، لا تنفك منذ قرون وقرون تسقط في شباكها الرسامين والكتاب والفنانين. يكفي ذكر اسمها الموحي بمعاني الغرابة والحلم والانطلاق...
معرض سيخلف للبشرية تركة لا تقدر بثمن
يأخذ المعرض على عاتقه أن يبين أن الناس رجالا ونساء من مختلف الثقافات يمكنهم أن يلتقوا معا ليتحاوروا ويحلموا بعالم أكثر تآلفا، رغم اختلاف الجنسيات والأوطان.
منقول للامانة وتحياتي للجميع


التعليقات (1)
أشقار
أشقار
حبيبي انت ايش تقول ...... طارت الطيور بارزاقها....... للاسف تم انتخاب مدينه في كوريا خلاص ...وهذا الكلام من ستة اشهر .... كان ودنا طنجه تفوز ......بس وجدوا ان هناك فرق كبير جدا في البنيه التحتيه بين المدينتين .....


خصم يصل إلى 25%