اوروبا المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
منصور عبدالرحمن
23-08-2022 - 10:01 pm
  1. على بركة الله

  2. التاريخ

  3. قبول اليورو بين الجمهور

  4. البرتغال (2002/1999)

  5. سلوفينيا (2007/2007)


على بركة الله

اليورو (الرمز الشكلي:€، رمز الإيزو:EUR) هي العملة الموحدة لدول الإتحاد الأوروبي، الذي يعد بعد الدولار الأمريكي ثاني أهم عملة على مستوى النظام النقدي الدولي. يتم التحكم به من قبل البنك المركزي الأوروبي في مقره بفرانكفورت بألمانيا. اليوم يعد اليورو العملة الرسمية المتداولة في 12 دولة من دول الإتحاد الأوروبي الخمس و العشرون. كما أنه العملة الرسمية في ست دول أخرى هي ليست أعضاء في الإتحاد الأوروبي.
ابتداءا من عام 1999 تم بدء التعامل باليورو على النطاق المصرفي، و ابتداءا من الأول من كانون الثاني/يناير عام 2002 استبدل اليورو عملات الدول المنضمة لإتفاق تطبيق اليورو و أصبح منذ ذلك الحين عملتها الرسمية. اليورو الواحد مقسم إلى 100 سنت.
حقق اليورو سعر صرف قياسي في 30 كانون الأول/ديسمبر 2004 ليبلغ سعر 1,3668 دولار أمريكي. أدنى قيمة تعامل له مقابل الدولار الأمريكي وصل إليها اليورو في 26 تشرين الأول/أكتوبر 2000، بلغ حينها 0,8225 دولار أمريكي.

التاريخ

فكرة العملة الأوروبية الموحدة اليورو قديمة بعمر الإتحاد الأوروبي نفسه، لكن بدأ تطبيقها عمليا في عام 1970 من خلال خطة فيرنر التي طرحها رئيس الوزراء اللوكسمبورغي بيير فيرنر، التي كانت نواة الإتحاد الإقتصادي و النقدي الأوروبي. كان أمل هذه الخطة تطبيق عملة موحدة في الإتحاد الإقتصادي الأوروبي بحلول عام 1980. لكن سرعان ما انهارت الفكرة و حل محلها عام 1972 اتحاد تصريف العملة الأوروبي و لاحقا عام 1979 النظام النقدي الأوروبي. هدف النظام النقدي الأوروبي كان المحافظة على استقرار العملات المحلية. لتحقيق هذا الهدف، تم إنشاء عملة نقد شكلية لحساب تصريف العملة تحت اسم الإيكو (ECU)، التي من الممكن على المرء وصفها بأنها العملة الأوروبية الموحدة السابقة لليورو. في عام 1988 تبنت اللجنة الأوروبية تحت رئاسة جاك ديلورس ما يسمى بتقرير ديلورس . هذا التقرير وضع الأساس لتطبيق تنفيذ العملة الأوروبية الموحدة من خلال تطبيق ثلاث مراحل.
المرحلة الأولى لنشأة اليورو تمت في الأول من تموز/يوليو 1990 من خلال إتفاق يسمح بتنقل رؤوس الأموال بين دول الإتحاد. في 1 كانون الثاني/يناير 1994 بدأت المرحلة الثانية من خلال تأسيس المؤسسة النقدية الأوروبية، التي كانت سابقة لتأسيس البنك المركزي الأوروبي فيما بعد. في 16 كانون الأول/ديسمبر 1995 تم الإتفاق على تسمية العملة الجديدة باليورو (Euro) بدلا من الإسم القديم و ذلك بعد مداولات طويلة. كانت هناك أسماء أخرى عديدة مقترحة، من بينها فرانك أوروبي، غولدن أوروبي، كرونا أوروبية. لكن اتفق المجتمعون على ألا تكون التسمية الجديدة للعملة المقترحة منسوبة لأي عملة متواجدة في أحد الدول الأعضاء. فرنسا اقترحت إبقاء الإسم الذي استعمل طيلة هذه الفترة "الإيكو"، لكن كل هذه الإقتراحات فشلت إلى أن إقترح وزير المالية الألماني تيودور فايغل الإسم "يورو". في 13 كانون الأول/ديسمبر 1996 اتفق وزراء الإتحاد الأوروبي على معاهدة المحافظة على إستقرار اليورو، التي نصت على محافظة الدول الأعضاء على استقرار إقتصادياتهم المحلية و بالتالي سعر صرف اليورو. المرحلة الثالثة تشكلت مع إنعقاد المجلس الأوروبي ما بين 1-3 أيار/مايو 1998 و إتفاقه على بنود إضافية، أهمها تحديد الدول المطبقة للعملة و الإقتصاد الموحد. في 19 حزيران/يونيو 2000 قرر المجلس الأوروبي ضم اليونان للدول الداخلة في الإتحاد النقدي و الإقتصادي ابتداءا من عام 2001.
في الأول من كانون الثاني/يناير 1999 تم تحديد قيمة اليورو مقابل العملات المحلية للدول الأعضاء و أصبح اليورو منذ ذلك اليوم عملة بنكية لأول مرة. في اليوم التالي قامت بورصات فرانكفورت، باريس و ميلانو بتدوين قيمة الأوراق المالية باليورو، كما تم ربط العملات المحلية في الدول الأعضاء باليورو بدل من الدولار. سُمح أيضا منذ ذلك التاريخ بفتح حسابات في البنوك بالعملة الجديدة. بدأ توزيع العملة الجديدة على البنوك و المؤسسات المالية في الدول الأعضاء منذ النصف الثاني للعام 2001، وفي شهر كانون الأول/ديسمبر من نفس العام بدأت البنوك بيع عينات من العملة الجديدة للجمهور. بدأ التداول الرسمي لليورو في 1 كانون الثاني/يناير 2002، وأصبح العملة الرسمية في الدول الأعضاء بدلا من العملات المحلية، أي تم وقف قبول الدفع بالعملات القديمة إلا في أماكن معينة (كالبنوك مثلا). استبدلت البنوك المركزية في الدول الأعضاء في الفترة اللاحقة العملة القديمة لكل دولة باليورو. هذه الفترة مختلفة من دولة إلى أخرى، في ألمانيا على سبيل المثال سمح بإستبدال المارك الألماني حتى عام 2005.

قبول اليورو بين الجمهور

كان قبول اليورو بين الجمهور الأوروبي متفاوتا من بلد إلى آخر. على سبيل المثال في دول كانت قيمة عملتها منخفضة كإيطاليا و اليونان، لقي اليورو ترحيب أوسع من دول ذو عملة أقوى كألمانيا و فرنسا. كما أن سعر اليورو القوي مقابل معظم العملات القديمة أعطى الإنطباع بأن اليورو أتى و معه غلاء الأسعار. في أمور أخرى كالسفر و السياحة، لقى اليورو ترحاب كبير بين السياح لأنه وفر عليهم تغيير العملة و سهل مهمة الدفع.
الدول المشاركة
هناك إلى حد الآن 12 دولة مطبقة لليورو:
(عملة تحويل/عملة متداولة):
إسبانيا (2002/1999)
ألمانيا (2002/1999)
بلجيكا (2002/1999)
فنلندا (2002/1999)
فرنسا (2002/1999)
اليونان (2002/2001)
جمهورية إيرلندا (2002/1999)
إيطاليا (2002/1999)
لوكسمبورغ (2002/1999)
هولندا (2002/1999)
النمسا (2002/1999)

البرتغال (2002/1999)

سلوفينيا (2007/2007)

في عام 2004 تم الإعلان بأن اليونان لم تكن مؤهلة أبدا في يوم من الأيام بالدخول في النظام النقدي الأوروبي الموحد، لأن البيانات الإقتصادية التي أعطيت للجهات الأوروبية المسؤولة تم تزويرها و أعطيت عوضًا عنها معلومات خاطئة عن صحة أداء الإقتصاد اليوناني. دول أخرى في أوروبا كانت تطبق قبل مجيء اليورو عملات لإحدى الدول المطبقة لليورو، لذا تبنت العملة الجديدة بدلا من العملة القديمة. هذه الدول تشمل: موناكو، سان مارينو و الفاتيكان. هناك دول تطبق اليورو أيضا بطريقة غير رسمية، هي: أندورا، كوسوفو، الجبل الأسود.
بالنسبة لدول الإتحاد الأوروبي العشرة الجديدة، التي انضمت للإتحاد عام 2004، هناك سقف عامان على الأقل بشكل عام لكل هذه الدول، خلال هذه الفترة، يجب على الدولة المعنية إستيفاء الشروط القانونية و الإقتصادية، التي قد تؤهلها لتطبيق العملة. تعرف هذه الفترة بالآلية الأوروبية لتحديد أسعار العملات (ERM II). كل دولة تحدد بمحض إرادتها وقت بدء تنفيذ هذا السقف، لكن عند دخولها هذه الفترة، تتعهد بإستيفاء الشروط عند إنتهاءها و إلا واجهت عقوبات، بعد ذلك يجب طرح اليورو للتداول في الدولة المعنية، ولن يكون الموضوع اختياريا كما حصل من قبل مع بريطانيا و الدانمارك.
العملة الرمز تاريخ الانضمام
ل ERM II
تاريخ بدء
التعامل باليورو
جنيه قبرصي CYP 2 مايو 2005 1 يناير 2008
كرونا استونية EEK 28 يونيو 2004 1 يناير 2008
لاتس لاتفي LVL 2 مايو 2005 1 يناير 2008
ليرة مالطية MTL 2 مايو 2005 1 يناير 2008
كرونة سلوفاكية SKK 28 نوفمبر 2005 1 يناير 2009
ليتاس لتواني LTL 28 يونيو 2004 1 يناير 2009
ليف بلغاري BGN — 1 يناير 2010
كرونة تشيكية CZK — —
فورينت مجري HUF — 2010
زلوتي بولندي PLN — 2011
لي روماني RON — 2011
أما بخصوص جمهورية التشيك وعملتها الحالية (الكرونة) والقادمة (اليورو) :
الكرونةالتشيكية ( بالتشيكية Koruna eská ) هي عملة الجمهورية التشيكية منذ 8 فبراير 1993 و ذلك بدلا من الكرونة التشيكوسلوفاكية التي أوقف العمل بها بعد انقسام تشيكوسلوفاكيا.
كلمة كرونة "koruna" تعني باللغة التشيكية التاج.
أصدرت العملات الورقية من فئة:
20, 50, 100, 200, 500, 1000, 5000 كرونة.
أما العملات المعدنية فهي من فئة:
0هاليرج، 1، 2، 5، 10، 20 كرونة. حيث سحب من التداول كل من 10 و 20 هاليرج. أما 50 كرونة فقد سحبت بشكل غير رسمي نظرا لخصائصها الفيزيائية السيئة (المعدن الفاتح و الداكن كانا غير متماسكين).
يتوقع أن تنضم جمهورية التشيك لمنطقة اليورو بحلول عام 2010
ولكم خالص تحياتي ،،،


التعليقات (2)
abo_nasser
abo_nasser
يعطيك العافية موضوع جميل جدا عن نشأة هذه العملة.

ابوفهد الجريح
ابوفهد الجريح
  1. تسلم اخوي منصور عبدالرحمن على المعلومات الممتازه والرائعه


تسلم اخوي منصور عبدالرحمن على المعلومات الممتازه والرائعه

اخر استفتاء عن مدى رضاء الاوروبين عن اليورو نسبه كبيره منهم لم تكن راضيه عن اليورو ... لان ارتفاع اليورو امام الدولار سبب تضخم بمنطقة اليورو ... وتسبب في ارتفاع الاسعار للسلع الاوروبيه وتسبب في كسادها نوعا ما ...
اذكر في السنتين الماضيتين كنت اتابع اداء اليورو امام الدولار ... لان الدولار بلاشك يهمنا كبلدان خليجيه فكان انحدار يعتبر شديد امام اليورو ...
طبعا كبلدان خليجيه لانريد هالشيء ابدا ... لان النفط مسعر بالدولار .. وراح تتضرر مصالحنا طبعا .. ويطيح قيمة العملات الخليجيه امام اليورو وراح نتأثر لاننا شعب مستهلك
اتفاجا بان تصريحات رئيس البنك المركزي الامريكي يصرح بأنه مرتاح وليس هناك رفع فائدة او محاولات لانقاذ الدولار .... بالطبع امريكا مو خسرانه علشان عملتها ... لانها تلعبها صح
راينا اسعار الادوية زادت والسلع من منطقة اليورو زادت كالسيارات وغيرها ... في بلداننا بالطبع ... طبعا كمستهلك راح ادور عن الخيار الاخر ويكون غالبا متوفر امريكيا وبنفس السعر لان الريال مقرون بالدولار .... المستفيد هنا الشركات الامريكيه وتكسد البضائع الاوروبيه لزيادة الاسعار ...
وبالاخير تمت زيادة الرواتب بالدول الخليجيه ... فرحنا بالطبع لكن لتغطية الاهتزاز الذي حدث بالعملات الخليجيه ... يعني اللي راتبه قبل خمس سنوات او سبع سنوات 7000 ... لابد يزاد على الاقل ال 10000 حتى يناسب الاهتزاز ...
هذي وجهة نظري بالموضوع والحرب الاقتصاديه من خلف الابواب بالسنين الماضيه بين امريكا ودول اليورو ... ونجحت امريكا لحد كبير الى الان ...
يظل السؤال متى ستدخل بريطانيا لهذا الاتحاد ؟؟؟
ودمت بود


خصم يصل إلى 25%