أنغولا هي أرض ذات تنوع كبير من النباتات والحيوانات , وهى تقدم مغامرة للحياة , كما تقدم الدولة منحًا دراسية متنوعة ومزايا أ
خرى لبرامج الدراسة للطلاب, و يختلف مناخ المناطق فيها بسبب السواحل حيث تجد المناطق الرطبة في البلاد مشغولة بالغابات
الكثيفة والأماكن الجافة بها نباتات السافانا. يمكن للطلاب أن يقرروا الدراسة في أنغولا والتقدم بطلب للحصول على منح دراسية
مختلفة تقدمها الجامعات , و تختلف المزايا أيضًا من جامعة إلى أخرى. المنح الرئيسية المقدمة هي برامج منح جيلمان وبورين.
توفر أنغولا مناطق جغرافية متنوعة للزيارات والبلاد متعددة اللغات وتوفر الكثير من الفرص للتعليم العالي , كما توفر البلاد
مناخًا استوائيًا وريفًا خلابًا وشواطئًا للاسترخاء والاستمتاع.

• وثائق القبول بالجامعة في أنغولا

جواز سفر ساري المفعول
بالنسبة لبرنامج درجة البكالوريوس ، يجب أن يكون لديك شهادات التعليم الثانوي والتعليم قبل الجامعي.
في برنامج الماجستير يتم تقديم شهاده البكالوريوس والتعليم الثانوي وشهادات ما قبل الجامعة.
إثبات للدعم المالي للنفقات خلال الدورة الدراسية
خطط التأمين الطبي لتغطية تكاليف القضايا الصحية الطبية
وثائق تثبت التطعيم
إثبات إتقان اللغة الإنجليزية
إثبات لإظهار الكفاءة في إتقان اللغة الإنجليزية
4 صور فوتوغرافية بحجم جواز السفر

• تكلفة المعيشة للطلاب

تكلفة المعيشة في أنغولا مكلفة للغاية وفقًا لترتيب تكلفة المعيشة السنوي لميرسر, العاصمة لواندا هي أغلى مدينة في انجولا حيث تبلغ تكلفة ا
لشقة المكونة من غرفتي نوم في لواندا حوالي 6800 دولار شهريًا , كما الفنادق باهظة الثمن.
و خارج العاصمة ، هناك ندرة في الفنادق والخدمات الأخرى. الطرق ليست جيدة ، فهي تحتوي على الكثير من الحفر والألغام الأرضية لذا فهي
ليست آمنة. يحتاج المرء إلى توخي الحذر في البلاد ، واتخاذ احتياطات السلامة مثل إغلاق أبواب السيارة ، وتجنب التحدث مع الغرباء ,
كما يجب إخفاء الأشياء الثمينة باهظة الثمن حيث تكثر جرائم السرقه , كما لا ينصح بالسفر و التنقل خلال الليل .

• عن انجولا

يعيش غالبية سكان أنغولا في المناطق الريفية ويعملون في المزارع كمزارعين ورعاة. النشاط الاقتصادي المهم الآخر هو الصيد على طول
ساحل البحر. تنتج البلاد عددًا من المحاصيل التي تشمل القهوة وقصب السكر والذرة والموز والكسافا. البلاد لديها موارد طبيعية في شكل
الماس وخام الحديد والنفط. ينتمي الأنغوليون إلى مجموعات عرقية مختلفة ، وهم Nbundu و Ovimbundu و Kongo ومجموعات
أخرى. كان في البلاد الأوروبيون والمستيزو الذين يعيشون في أنغولا قبل أن تصبح مستقلة. غادر العديد منهم البلاد خلال الحرب الأهلية التي
بدأت في عام 1975. Mestizos والأوروبيين الذين لم يغادروا البلاد لديهم وظائف والأعمال التجارية. يتحدث الأنغوليون لغة البانتو
والبرتغالية. غالبية السكان من المسيحيين وممارسة الدين الأخرى على معتقداتهم المتعلقة بأسلافهم ,لا يستطيع معظم الأنغوليين الكتابة أو
القراءة. اما لواندا العاصمه فهى مدينة مختلفة ومغامرةويقام مهرجان لوبانغو هو احتفال بالموسيقى والرياضة والرقص والموضة
و يستمر هذا المهرجان لمدة شهر تقريبًا.