مصر المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
عسل2020
17-12-2022 - 02:00 am
  1. متحف الفن الإسلامي :

  2. تاريخ المتحف

  3. وصف المتحف

  4. مسجد يوسف أغا الحين

  5. 1265م



خريطة توضح ميدان بباب الخلق والمواقع الهامة فيه ومنها :

متحف الفن الإسلامي :

متحف الفن http://www.aregy.com/forums/forumdisplay.php?f=19 الإسلامي بالقاهرة يعد أكبر متحف إسلامي بالعالم حيث يضم مجموعات متنوعة من الفنون الإسلامية من الهند والصين وإيران مرورا بفنون الجزيرة العربية والشام ومصر وشمال أفريقيا والأندلس

تاريخ المتحف

بدأت فكرة إنشاء دار تجمع التحف الإسلامية http://www.aregy.com/forums/forumdisplay.php?f=16 سنة 1869، في عهد الملك توفيق حيث جمعت في الإيوان الشرقي من جامع الحاكم وصدر مرسوم سنة 1881ُ بتشكيل لجنة حفظ الآثار العربية، ولما ضاق هذا الإيوان بالتحف بني لها مكان في صحن هذا الجامع حتى بني المتحف الحالي بميدان أحمد ماهر بشارع بورسعيد (الخليج المصري قديمًا) وكان يعرف جزءه الشرقي بدار الآثار العربية وجزءه الغربي باسم دار الكتب السلطانية.
افتتح المتحف لأول مرة في 9 شوال 1320ه/28 ديسمبر 1903 م في ميدان "باب الخلق" أحد أشهر ميادين القاهرة الإسلامية، وبجوار أهم نماذج العمارة الإسلامية في عصورها المختلفة الدالة على ما وصلت إليه الحضارة http://www.aregy.com/forums/forumdisplay.php?f=97 الإسلامية من ازدهار كجامع ابن طولون، ومسجد محمد علي بالقلعة، وقلعة صلاح الدين.
وقد سُمي بهذا الاسم منذ عام 1952 م، وذلك لأنه يحتوي على تحف وقطع فنية صنعت في عدد من البلاد الإسلامية، مثل إيران وتركيا والأندلس والجزيرة العربية... إلخ، وكان قبل ذلك يسمى بدار الآثار العربية.

وصف المتحف

للمتحف مدخلان أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية والآخر في الجهة الجنوبية الشرقية وهو المستخدم الآن. وتتميز واجهة المتحف المطله على شارع بورسعيد بزخارفها الإسلامية المستوحاة من العمارة الإسلامية في مصر http://www.aregy.com/forums/forumdisplay.php?f=64 في عصورها المختلفة.
ويتكون المتحف من طابقين؛ الأول به قاعات العرض والثاني به المخازن وبدروم يستخدم كمخزن ولقسم ترميم http://www.aregy.com/forums/forumdisplay.php?f=17 الآثار.
(( لنا تقرير خاص ومفصل للمتحف بعون الله في القريب العاجل ))
صور من ميدان باب الخلق :

مسجد يوسف أغا الحين

1265م

بناه يوسف بن الله المعروف بالحين (1035 ه-1625م، وملحق به سبيلان وكُتابان. مبنى الجامع مرتفع عن مستوى الشارع عدة درجات، وتصميمه الداخلي يسبه تخطيط المدرسة يتوسطه صحن تحيط به اربعة ايوانات تعلوها عقود. الايوان الشرقي وهو ايوان القبلة غطيت فتحاته العلوية بشابيك وهو بسيط مطلي بلون يضاهي الرخام إلى جواره منبر من حشوات الخشب المجمعة. المئذنة اسطوانية مبنية بالحجر. وفي الطرف الجنوبي للواجهات الشرقية سبيل يعلوه كُتّاب.
ويوسف الحين المعروف باسم تابع السعدي كان من كبار أمراء الجراكسة، عين كاشفاً للبحرية والبهنساوية. توفي الحين 156 هجري (1646م) ودفن بجامعه، وعندما هدم المدفن والقبة عند فتح شارع محمد علي سنة 1290ه (1873م) في عصر الخديوي إسماعيل، نقل جثمان المنشىء إلى قبر آخر أعد له داخل الإيوان الشمالي. الجامع كائن وسط شارع بورسعيد بميدان أحمد ماهر في باب الخلق.
(( لنا تقرير خاص ومفصل للمسجد بعون الله في القريب العاجل ))
محكمة باب الخلق ((المحكمة الابتدائية بالقاهره))

المستقبل - - العدد 2001 - نوافذ - صفحة 16
في قلب باب الخلق (القاهرة) وعلى مدى أكثر من 120 عاماً ظل مبنى محكمة جنوب القاهرة هو العلامة المميزة للمكان، حتى أن الناس وأولهم المحامون نسوا اسم المحكمة وأطلقوا عليها "محكمة باب الخلق".
المبنى العتيق بطرازه التاريخي وملامحه الإنكليزية يصلح أن يكون شاهداً على العصر. قاعاته الست كثيراً ما نظرت بداخلها قضايا شغلت الرأي العام وأصدرت منصتها أحكاماً تاريخية يذكرها المصريون لسنوات طويلة.
قصة هذا المبنى أوشكت على الانتهاء بقرار جاء في وقته من وزير العدل بنقلها الى مبنى جديد بمنطقة زينهم على الطراز الحديث بضم ما ضاقت به جدران وغرف وقاعات أول محكمة مصرية. وتسليم مبنى الجنوب الى وزارة الثقافة لتجهيزه كأول متحف قضائي.
وحسب تحقيق نشرته مجلة "المصور" (29 تموز 2005) عن تاريخ هذه المحكمة فإن البداية كانت عام 1884 مع ظهور المحاكم الأهلية في مصر وكان أول رئيس لها هو القاضي ابراهيم فؤاد باشا، فقد كانت محكمة جنوب وقتها تحمل اسم "محكمة مصر الأهلية" ثم أصبح اسمها "سراي القضاء العالي"، بعد أن ضمت بين جدرانها محكمة استئناف مصر ومحكمة النقض والإبرام، ومقرّ النائب العمومي، فقد كانت قبلة ومقصداً لكبار القضاة ورجال القانون ومصدراً لكثير من الأحكام التاريخية التي أعطتها مكانة راسخة في تاريخ القضاء المصري ولهذه المكانة اختارها الملك فؤاد ليحتفل فيها مع القضاة ووزارة الحقانية عام 1933 بالعيد الذهبي لمرور 50 عاماً على إنشاء المحاكم الأهلية في مصر وألقى خلالها كلمة العرش التي أكد فيها حرص حكومته على رعاية القضاء.
بعدما واصلت المحكمة تاريخها الحافل لتصبح أشهر محكمة في مصر يحفظ اسمها كل مندوبي وكالات الأنباء والفضائيات في كثير من دول العالم بسبب القضايا الشهيرة التي نظرتها وأشهرها على الإطلاق قضية محاكمة محمد أنور السادات التي عقدت في قاعة (6) بالدور الأرضي وتحكي قصتها لوحة رخامية علقت على حائط القاعة تشهد بأنه في عام 1948 وبعد 30 شهراً من الحبس الاحتياطي شهدت هذه القاعة محاكمة محمد أنور السادات ونفر من شباب مصر متهمين بمقاومة الاستعمار. وترأس المحكمة المستشار عبداللطيف محمد وبرّأت المحكمة السادات وآخرين، وفي 10 أكتوبر 1977 جاء السادات الى القاعة نفسها بصفته رئيساً للمجلس الأعلى للهيئات القضائية ليعقد فيها جلسة المجلس برئاسته.
وعلى مدار السنوات الماضية شهدت قاعات جنوب محاكمات مهمة شغلت الرأي العام مثل قضية أحداث 1977، وأيضاً قضية الجاسوس عزام عزام وكذلك شريف الفيلالي. وقضية نواب القروض وعدد كبير من قضايا رجال الأعمال آخرها حسام أبو الفتوح وقضية الدكتور يوسف والي وزير الزراعة السابق ضد جريدة الشعب وقضية مركز ابن خلدون، وكذلك قضية رئيس قطاع الأخبار الأسبق محمد الوكيل وقضية الشواذ والآثار الكبرى وأخيراً قضية رئيس حزب الغد أيمن نور، وربما يرجع استئثارها بأغلب قضايا الرأي العام والمشاهير الى قربها من مديرية أمن القاهرة وإمكانية تأمينها جيداً. وكذلك بعدها الى حد ما عن وسط القاهرة.
داخل قاعات محكمة جنوب وطرقاتها تسمع يومياً اختلاط أصوات الزغاريد الفرحة بأحكام براءة من صراخ من أحيلت أوراقهم الى المفتي أو تقضي المحكمة عليهم بالسجن المشدد.
قاعاتها وغرفها وطرقاتها كانت مضرب الأمثال بروعة زخارفها وهدوئها واتساعها، ومع ذلك تحوّلت الى ممرات مختنقة لا تحتمل روادها. فمحكمة الجنوب يدخلها سنوياً ما يقرب من ثلاثة ملايين مواطن ما بين محامين ومتقاضين وشهود وأهالي متهمين ويكفي أن نعرف أن عدد القضايا المنظورة في كل محاكم مصر عام 1884 لم يتعد 2500 قضية زادت الى نحو 12 ألف قضية عام 1933 كانت تنظرها نحو 51 محكمة. بينما آخر إحصاء لمحكمة جنوب يؤكد أنها تلقت وحدها من أول تشرين الأول 2004 حتى أول حزيران 2005 نحو 158 ألف قضية مدنية و50 ألف قضية جنائية وجنح ومثلها تقريباً تلقتها محكمة الأسرة لدرجة اضطرت إدارة المحكمة، كما يقول عزت حسين مدير عام المحكمة، الى تحويل 17 مكتباً الى قاعات للجلسات.
لهذا السبب كان قرار تحويل المقر الى متحف قضائي مع انتقال المحكمة الى مبنى جديد أكثر اتساعاً.



التعليقات (9)
تونسية متنقلة
تونسية متنقلة
اكثر من رائع .. دائماً متميز بمواضيعك المفيدة أخي الفاضل
بارك الله فيك ولا حرمنا من تواجدك الراقي

الشايب العاشق
الشايب العاشق
الف شكر لكم أخي ( أبو ناصر )
على هذه المعلومات الكبيرة ،
و صور المعبرة جداً
و منتظرين منكم المزيد مثل هذه التقارير الرائعة
و التي تعودنا منكم ذلك دائماً .
تحياتي و تقديري لكم ،،،

بن كارترايت
بن كارترايت
شكرا ابوناصروبانتظار باب الحديد وغيره من احياء القاهره..

عسل2020
عسل2020
تونسية متنقلة
هلا والله بالمتابعة رقم 1
كل الشكر

عبدالعزيز
عبدالعزيز
شكرا يا غالي فعلا اوصلت المعلومه

abukareem
abukareem
الف شكر ابا ناصر
سواء علي الصور الأكثر من رائعه و علي المعلومات المفيده
والتي نكمل بها ثقافتنا جزاك الله كل خير
دمت بود

عسل2020
عسل2020
الشايب العاشق
جزاك الله كل خير
شرفتني

زهرة الجاردينيا
زهرة الجاردينيا
أخي الكريم عسل ،، يا من تقاريره ملأى بالشهد
كلما أتحفتنا بتقرير عن مصر ،، كلما ازداد تعلقي بها
وازداد شوقي لملاقاتها
سلمت يداك ،،، أوجزت فأنجزت

عسل2020
عسل2020
بن كارترايت
الله يسهل يارب
كل الشكر


خصم يصل إلى 25%