وافي بزمن جافي
04-12-2022 - 01:09 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
هو ( حديث ) النفس للنفس ...
وقل إن شئت ... خروج عن النص
أحيان تجبرك الظروف ... أن تكون غير المألوف ....
وهذا حال ( القلم ) العاشق ... لابد له أن يستريح لو دقائق ...
كي يرسم أحلى ( لوحه ) ... ويطلق العنان ( لبوحه ) ... وروحه ... وينسى جروحه ...
وكانت اللوحة ... عشق ... بصدق ...
وكانت اللوحة ... ذكريات ... وقسمات ... وأبتسامات ... وتحيات ...
بدأ القلم ... بالعلم ...
وكان لابد من حضور ( النجاح ) ... في شخص هذا الرجل العظيم
هذا القائد المسلم ... الذي أخذ بيد ( ماليزيا ) حيث العالم الأول ...
وبعدها تحية ماليزية ... رسمية ... لكل طلة بهية ... هنا
الكل في ماليزيا ... يحتفي بك ... ويرحب بك ...
وهنا الأبتسامة ... تغني عن كل ( وسامة ) ...
ياحظ ( الزباين ) ... في وجهك الطيب ( باين ) ....
حتى ( الطفل ) ... بحضورك ( يحتفل ) ...
والبعض يرفع يديه للسماء ... ويهديك الدعاء ...
وهنا ( الجمال ) ... يعبث بالرمال ... ويبنى الآمال ...
واثق الخطوة ... يمشي ( طفلآ ) ... وليس بطلآ
النظرة للمستقبل ... من ( نافذة ) الرضا والتفاؤل والبسمة ...
السعي نحو ( الرزق ) ... بكل أمل ... وصدق ...
وإن ( جالك ) الرزق أبتسم ... بطريقتك ...
وصلت أخر حدود الصبر ... وأنا أنتظر ...
وهنا خشوع ... وخضوع ... ودموع ...
أتحرى جيتك ... ياللي طالت غيبتك ...
راح ( أكثر ) الوقت والعمر طال ... بس ( البسمة ) لاتزال ...
أغتنم الفرصة جيدآ ... فقد لاتعود أبدآ ...
عبر عن حبك .. فأنت في أحضان ( كوالا ) ... وكل شيء تحت ناظريك ...
هنا أستودع ( القارب ) ... وأترك الحبل على ( الغارب )
وهنا نحتفل بالنهاية ... فقد وصلنا لآخر الحكاية
وختاما أحبتي تقبلوا خالص محبتي وتقديري وأحترامي لكم جميعا ...
وآمل أن يكون ماطرحت ... يرقى لأذواقكم الراقية ... والعالية ...
محبكم ... وافي
عزفت على اوتار قلوبنا
فأشدت شوقا و حنينا
الى هذا البلد الطيب
بإهله و ناسه و حضارته
من العلم الى الزرق المبستم
احييك يا بوهلا على هذا النزف مما يجود به قلمك
دمت جميلا لمحبيك و انا اولهم بوعبدالله ( الاسفار )