كوالالمبور المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
KABAYAN
07-04-2022 - 07:16 pm
  1. رحلته لماليزيا وصراحة أعجبتني وحبيت أني أشارككم فيها

  2. مسميها : زيارتي مع أحد الأصدقاء إلى ماليزيا خلال شهر اغسطس 2003 .

  3. صورة من شرفة الفندق حيث المباني العملاقة تحيط بالمكان

  4. اليوم الثاني


حياكم الله إخواني وخواتي ... واليكم هذا الموضوع.
هذي الرحلة وصلتني عبر الإيميل من مجموعة أبو نواف البريدية يصف بها الأخ ahmed_ws

رحلته لماليزيا وصراحة أعجبتني وحبيت أني أشارككم فيها

مسميها : زيارتي مع أحد الأصدقاء إلى ماليزيا خلال شهر اغسطس 2003 .

زيارة شرق آسيا .. كان ذلك مجرد فكرة لحظة التخطيط لرحلة صيف 2003 مع صديقي " هاني " ، اختلاف تحديد وجهة السفر لم يستغرق وقتاً طويلاً لان سؤال ( المجربين ) ووجود المعلومات المتكاملة في النت عجل باختيار ماليزيا وجهة لنا في أولى تجارب السياحة .. باتجاه الشرق !
حتى لا أطيل على القاريء الكريم سأدخل في الموضوع مباشرة ، فما أن تحط الطائرة رحالها في مطار كوالالمبور الدولي ستعرف حينها المطارات التي رأيتها سابقاً لا تعد شيئاً أمام هذا المطار الضخم حيث يحتاج الأمر حينها إلى التنقل بواسطة القطارات الكهربائية للانتقال من صالة لأخرى وسط جو عملي منظم بشكل دقيق حتى في طريقة اختيار التاكسي حين مغادرة المطار ستجد أن جميع التسعيرات ثابتة حسب وجهتك في كوالالمبور .. ادفع المطلوب ثم انتظر قليلاً ستجد أن السيارة وصلت أمام بوابة المطار والابتسامة تعلو محيا قائدها الذي يرحب بك بقوله سلامات دانتغ .
لسان حالنا كان يقول : شكله عاكس الخط ههه
تذكر أن لحظة خروج من المطار أنك ستنسى جميع أشكال الرمل والتراب والأراضي القاحلة التي اعتدت مشاهدتها ، من المطار الدولي إلى وسط العاصمة " كوالالمبور " ستعتقد بأن الطريق مفروش بالخضرة والأشجار والورود .
طريق المطار مفرووش بالخضرة وأشجار زيت النخيل
تحصيل رسوم الطريق على الخطوط السريعة صورة مع التحية لوزارة المواصلات (< شكله راح فيها ههه )
الجو الجميل والغيوم لن تفارق عينك ( القروي ساعتها راح يقول : ماودك نطلع للثمامة في هالجو !! )
كانت الوجهة إلى فندق متيارا الذي يقع في وسط العاصمة ويحيط به أبرز المعالم كبرج الاتصالات والتوين تورز ( التوأم ) بالإضافة إلى قربه من شوارع الخدمات مثل شارع بوكيت بنتا والذي تقع عليه أغلب المطاعم العالمية .

صورة من شرفة الفندق حيث المباني العملاقة تحيط بالمكان

اليوم الثاني

خصص للراحة من الرحلة التي استغرقت قرابة ثمان ساعات واستكشاف الشوارع والمحلات المحيطة بالفندق سيراً على الأقدام ، وفي اليوم التالي اتجهنا منذ ساعة مبكرة إلى مدينة ألعاب " صن واي لاقون " العملاقة التي تنقسم إلى قسمين الأول ألعاب كهربائية والكترونية والثاني ألعاب مائية ولا يستلزم الأمر سوى دفع قرابة 30 ريجنت ( 30 ريال ) للشخص الواحد حيث يمكن دخوله واللعب في جميع الألعاب والأقسام طوال اليوم .
جسر مشابه لسور الصين يعلو القسم المائي من المدينة
صورة أخرى .. من فوق الجسر هذه المرة
صورة لفندق المدينة ( فندق صن لاقون ) الذي يضم مطاعم مميزة
زاوية المطاعم في الفندق تطل مباشرة على الألعاب المائية
بعد قضاء نصف اليوم تقريباً في " صن واي لاقون " توجهنا بعدها إلى " ماينز لاند " وهو سوق كبير يضم صالة تزلج بالإضافة استعراضات متنوعة ( أكروبات - وحيوانات )
صالة التزلج .. ياما واحد تكسر فيها ههه
أجمل مافي هذا المجمع وجود بحيرة خارجية من أروع مايمكن وصفه
بالإمكان استئجار قارب من هذا الممر والتجول به داخل السوق حيث الممرات المائية !
ترى .. كم من الوقت يستحق للجلوس أمام هذا المنظر !!
للرحلة بقية .. أعدكم بالمتابعة
  • جميع الصور التي ستنزل في هذه السلسلة موجودة بحجم 600 * 800 لمن يرغب بوضعها كخلفية أو ماشابه .



التعليقات (9)
KABAYAN
KABAYAN
  1. اليوم الثالث

  2. شلال توه صغير .. سنة ولا سنتين ويصير رجال

  3. وأنت تشاهد هذا المنظر لا تملك إلا وتنادي : فلونة !!

  4. موية .. وخضرة .. بس عاد مافيه وجه حسن

  5. عربات التلفريك تختفي في السحاب .. كنا لا نستطيع رؤية محطة الوصول !!

  6. فندق جنتغ من زاوية أخرى .. وتظهر عربات التلفريك

  7. (( اليوم الرابع ))

  8. الباصات في محطة الانتظار


اليوم الثالث

اليوم الثالث استيقظنا مبكراً .. ربما قرابة الثامنة صباحاً لزيارة مدينة ( جنتق ) والتي تبعد عن كوالالمبور قرابة الساعة والنصف بالسيارة وهي مدينة أقل مايقال عنها باختصار أنها ( مدينة فوق السحاب ) ، قلت لهاني ونحن ننزل للافطار في مطعم الفندق : (( الناس ياخذون إجازة عشان مايصحون بدري .. ونحن الآن في الثامنة صباحاً !! )) ضحك هاني وفضل الصمت .. ربما لشوقه الشديد للأكل !!.
بعد الإفطار جهزنا عدتنا ( بالكاميرات ) ونزلنا عند مدخل الفندق وبسرعة وجدنا تاكسي يوصلنا إلى جنتغ بملبغ 70 ريجنت ( 70 ريال ) وبعد مفاوضات سريعة وافق على أن يعرج بنا إلى الشلالات التي تقع خارج كوالالمبور قبل جنتغ وافق بعد شرط زيادة المبلغ ثلاثين ريجنت أخرى.. قلت لهاني : ( مكره أخاك لا بطل ) .. يجب أن نشاهد الشلالات التي قرأنا عنها كثيراً ! .. ركبنا وقلت للسائق ( اطلع يا اسطه ) !! على فكرة .. تفاجانا بأن سائق التاكسي نطق كلمة عربية واحدة عندما قال " شلالات " !! وقال أن هذه الكلمة العربية الوحيدة التي استطاع حفظها من السياح العرب .
توجهنا إلى الشلالات الطبيعية وتقع داخل غابات ضخمة وبصراحة مجرد التجول في مثل هذه الغابات الواقعية التي لا نشاهدها فقط سوى في الأفلام متعة لا حدود لها .. مع أنها مرهقة بحكم أن الوصول إلى الشلالات الكبرى يجب أن تصل إلى أعلى قمة في الغابة .

شلال توه صغير .. سنة ولا سنتين ويصير رجال

ونحن في طريقنا للخروج وسط أحراش الغابة قال هاني : بماذا تذكرك هذه الغابة ؟ قلت : بفلونة !! .. (( والله الثقافة بعد )) ، وجدنا السائق ينتظرنا في السيارة حيث أكملنا طريقنا إلى جنتغ الباردة ونسيت أن أقول بأنه يسلتزم ارتداء ملابس ذات أكمام طويلة بحكم أن المدينة فوق السحاب وطبيعي أن يكون جوها بارداً بعض الشيء .

وأنت تشاهد هذا المنظر لا تملك إلا وتنادي : فلونة !!

الطريق إلى جنتغ ممتع وتحتار في التطلع بين اليمين واليسار .. كل جهة أجمل من الثانية .. قلت لهاني راقب الجهة اليمنى وأنا الجهة اليسرى ... ( مالنا الا كذا ) حتى لا نضيع أي منظر جميل .. قال هاني : المشكلة كل المناظر جميلة !!
من الطريق إلى جنتغ .. المناظر الجميلة تقول لك : قف وتمتع !!
حينها .. قلت في نفسي بلا جنتغ بلا كلام فاضي .. ( وقف يا اسطى ) .. مثل هذه المناظر لا نحلم برؤية 1% منها عند عودتنا للرياض .. توقف وجلسنا قرابة ربع ساعة ونحن في صمت .. فقط متع عينيك وشغل كاميراتك .
ناقص الصورة قرد .. ويكمل المشهد !

موية .. وخضرة .. بس عاد مافيه وجه حسن

أكملنا المسير إلى جنتغ وأخبرنا السائق حينها أن الصعود إلى جنتغ يكون بالتلفريك الذي سيستغرق ربما 15 دقيقة حتى يصل القمة وتذكرة الشخص الواحد ( 6 ريجنت ) ، أجبناه باندهاش مصطنع : أحلى وأحلى .. زيادة وناسة ، بينما في داخل كل منا يقول ( ما ودك نهون بس .. تراها باردة ) ، ازداد الخوف أكثر حين الوصول إلى بوابة الدخول إلى التلفريك حيث نرى طرف التلفريك الأول على الأرض .. ثم نرفع بصرنا إلى أعلى ونشاهد عربات التلفريك تدخل في السحاب وتختفي .. أين تذهب لا ندري .. بالفعل كان ذلك ماحدث ! التزمنا بالصف مع بقية السياح وصل دورنا وركبنا العربة التي انطلقت بسلاسة
كل شيء يسير بانتظام وترتيب رائع
التلفريك يعلو غابة من الأشجار وباستطاعتك رؤية القردة

عربات التلفريك تختفي في السحاب .. كنا لا نستطيع رؤية محطة الوصول !!

عند نزولنا من عربة التلفريك كان الجو بارداً كما توقعنا .. جنتغ عبارة عن منطقة صغيرة تضم مدينة ملاهي وفندقين بالإضافة إلى محلات تجارية متناثرة .. ومن خلالها تستطيع أن ترى السحاب تحت المدينة بأكملها ، دخلنا مدينة الملاهي حيث لبس " ساعة جميع الألعاب " تكلف 35 ريجنت للشخص الواحد حيث تستطيع أن تلعب في أي لعبة تراها مجرد أن تلتزم بالصف .
قطار الموت في طرف قمة الجبل .. والسحب خلفه زادت الصورة جمالاً

فندق جنتغ من زاوية أخرى .. وتظهر عربات التلفريك

جنتغ يكفيها نصف يوم بالتمام والكمال تزورها صباحاً وتعود إلى العاصمة كوالالمبور قبل الخامسة ، اقول ذلك لأؤكد لبعض من يرغب في زيارة ماليزيا حيث وجدت بعض السياح العرب الذين يلتزمون ببرنامج سياحي وكان من ضمن البرنامج البقاء في جنتغ لمدة ثلاثة أيام .. بل وجدت سائحاً كويتياً يقول بأن البرنامج السياحي الذي سجله من الكويت يقضي بالبقاء في جنتغ ستة أيام .. لا أدري كيف ستمر تلك الأيام عليه وسط هذه المساحة الصغيرة والتي كلها في الغالب ( مدينة ملاهي ) !!.
عدنا مرة أخرى إلى كوالالمبور حيث وصلنا إليها قرابة الساعة السابعة وفضلنا التوجه إلى السوق الصيني الذي يكتسب شعبية كبيرة لدى السياح حيث أن غالبية البضاعة تقوم على تقليد الماركات العالمية بأبخس الأثمان ، تجولنا أو بمعنى أصح .. تسكعنا بين جنبات السوق وأخذنا نضحك على الباعة الصينيين حيث يعرضون سعر الساعة المقلدة ب 150 ريجنت وبعد قليل من المفاوضات يصل بالسعر إلى 10 ريجنت !! وكان التحدي بيني وبين هاني هو البحث عن أكبر نصاب بين هؤلاء الباعة !! ، لم يمنع الأمر من شراء قمصان تذكارية من السوق وتحمل صور ( التوين تورز ) ، عند الساعة التاسعة قررنا العودة إلى الفندق بعد عناء يوم حافل وفي طريق العودة مررنا بمحطة الباصات وقطعنا تذاكر في الساعة الواحدة من ظهر اليوم التالي حيث التوجه إلى جزيرة بينانغ معشوقة السياح ( قيمة التذكرة خمسين ريجنت للشخص الواحد VIP حيث الباص أكثر فخامة ويوجد به فقط 23 راكب بالإضافة إلى مضيفة ، توجد تذكرة أرخص ب 35 ريجنت لكن في باص عادي يحمل خمسين ركاباً دون ضيافة ) ، غنيٌ عن الذكر بأن مضيفة الباص الذي انتقلنا به اكتفت بتقديم علبة ماء وكوب من القهوة وطبق أرز من النوع الذي تراه .. وتقول ( خلاص توبة ماراح آآكل رز في حياتي !! ) .. وعلى فكرة اكتشفنا بأنها بنت السائق الكهل الذي يقود الباص حيث كنا نجلس خلفه مباشرة .. أحدنا علق بصوت غير مسموع ( أحلى يا واسطة ) .

(( اليوم الرابع ))

بما أن التوجه إلى جزيرة بينانغ سيكون في الواحدة ظهراً هذا يعني بأن هناك وقتاً بعد الإفطار ربما ساعتين تقريباً ، فضلنا التوجه خلالها إلى برج المنارة ( الاتصالات ) بحكم قربها من فندق سكننا ، قيمة التاكسي إلى البرج خمسة ريجنت وهو يعد رابع أطول برج في العالم ( حسب معلوماتي !! ) دخول البرج يكلف 15 ريجنت للشخص الواحد حيث تصعد إلى القمة لرؤية كوالالمبور من أعلى نقطة .
كوالالمبور من الجو
زاوية أخرى من العاصمة
قمة التوين تورز لا يمكنك مشاهدتها إلا من قمة برج المنارة
بعد الانتهاء عدنا إلى الفندق لعمل ( التشيك أوت ) ومن ثم الانتقال إلى محطة باصات ( بودو رايا ) حيث الباصات جاهزة في الانتظار مرقمة حسب التذكرة .

الباصات في محطة الانتظار

الرحلة تستغرق أربع ساعات تقريباً ، وهناك من يفضل الانتقال بالطائرة إلى بينانغ واختصار الرحلة في ساعة ونصف ولكن لا أنصح بذلك لأن الطريق مليء بالمناظر الجميلة والخطوط السريعة في ماليزيا متعة بحد ذاتها ، وصلنا إلى جزيرة بينانغ قرابة الخامسة أنزلنا الحقائب من الباص وتهافت أصحاب التكاسي .. على الركاب وظفرنا بأحدهم والذي كان من حسن حظنا يحفظ كل فندق في الجزيرة .. تجولنا بين الفنادق مع سائق التاكسي حتى وقع الاختيار على فندق " بارك رويال " حيث غرفه أنيقة ونظيفة وشاطئه مرتب ومختلف عن البقية . نزلنا إلى الشاطئ مع غروب الشمس .. ونحن نحمل الكاميرا مع الحامل .. حيث هذه اللقطات ربما لا نرى مثلها مرة أخرى !!
أطفال سعوديون يلعبون " البانانا " وهم يغنون " حيوا السعودي حيوه " !!
لماذا وقت الغروب يجري بسرعة .. أقولها في تلك اللحظة بألم إلى صديقي !!
برأيك .. ألا تستحق هذه الصورة أن تكون من ضمن خيار المحررين ( لا تقل تنفع جزر المحررين !! )
بعد غروب الشمس فضلنا أن نمشي حول المنطقة التي تحيط بالفندق للاستكشاف ( كالعادة ) حيث شارع الليل المليء بالمطاعم البحرية والباعة المتنقلون .. تجولنا حتى التاسعة تقريباً وختمنا يومنا بوجبة بحرية رأينا فيها مانعرفه .. وما لا نعرفه !! سألني هاني وهو يرفع أحد الأطباق ويحبس ضحكته التي ظهرت بوادرها على وجهه : أحمد .. هل تعرف هذه الوجبة ؟ .. أجبت وأنا آآكل بنهم : كل وأنت ساكت .. تراني ماتغديت !! ( على فكرة أنصح بالتوجه إلى المطاعم التي يديرها مسلمون ، الصينيون لا تثق فيهم ) .
مازال للرحلة بقية .. أعدكم بالمتابعة
  • الصور محفوظة بحجم 600 * 800 لمن يرغب بوضعها كخلفية


ابو مضاوى
ابو مضاوى
كبيان
الصراحه الموضوع فيه ابداع
صعب اوصفه
وطريقة اخراج الصور رائعه
ومازاد من جمالها التعليق الوافى عليها
الله يعطيك العافيه
وانا شخصيا
انتظر بكل شوق البقيه الباقيه
من
هذا الموضوع الرئع
وعساك عالقوة
تحياتى

الوفاء
الوفاء
الى الأخ كبيان صور حلوة اعادت لنا ذكريات جميلة
مشكورة على الصور وبانتظار المزيد

ابومحمد
ابومحمد
كبيان
شكرا لك على هذا الموضوع الجميل
والصور الرائعة

فهد
فهد
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته ...
الله يعطيك العافية ..... موضوع وصور أكثر من رائعة .... وما زلنا ننتظر البقية ..
فهد©

المغترب
المغترب
موضوع رائع وجميل وسرد اكثر من رائع
الف شكرلك اخوي كيبان على طرحك الموضوع والشكر موصول كذلك لكاتب الموضوع الاساسي
والف تحية لك,,,,

السائح
السائح
أخوي كبيان تسلم موضوع رائع مع الصور ...
فاتكم الوقوف عند حديقة تايبنج في طريقكم إلى بينانج و يمدحونها كثيراً .... طبعاً أنا رحت بالطائرة ..
لكن رحلة الباص شكلها ما توقف لا أدري ما هو الحل و هل فيه باصات تتوقف عند الحديقة ...
أو الحل إنك تجيها بعد وصولك بينانج ... وهناك مرتفع قريب من البحيرة اسمه ماكسويل يزوره السياح ..

فيصل666
فيصل666
اشكرك وانا بمشيه الله طالع هالسنه هذا لماليزيا
لكن استفسار لازم الواحد يكون يتكلم انكليزي

الشعيبي
الشعيبي
السلام عليكم ....
الله يعطيك العافية اخوي كبيان ...مجهود عظيم وموضوع روعة .
سلمك ربي ...هذه المواضيع ولا بلاش .
ابدعت يا اخوي ..لك ولكاتبها كل تحية وتقدير .
والسلام عليكم


خصم يصل إلى 25%