يا هلا ويا مرحبا بالرحال والمتيم والعاشق والخبير ايضا
بالفعل هذا نقطة انطلاق الرحال لخوض غمار المغامرات
في انتظارك اخي الكريم ودمتم بحفظ الله

كلمات تستشف منها عبر و حكم لمن يعى .. سطرتها اناملك من نزف الروح بدموع قلمك لتكون شاهد على ترحالك لتلك البلاد
البعيده القريبه الى قلوبنا...اكمل حفظك الله
تحياتى

مرحبا اخوي
بدايه موفقه ومشوقه
سوف ننتظر ماسيجود به قلبك قبل قلمك بشوق
حفظك المولى

بانتظار ما تجودُ به أناملك الرائعة من تفصيلٍ ومذكرات وفوائد من هذهِ الرحلة..
دمت بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا بيك
بداية رائعة
منتظرين التكلمة ان شاء الله
تحياتي

يالها من كلمات رائعة تبوح لما هو مابين تلك السطور
فها نحن نجلس في اول الجلوس .. منتظرين بشوق وحنين الى ماهو ابعد عن تلك الحدود !!!

1. بعد مرور أيام صادف ان جلست مع أحدهم هو خليلي...

.....
في مساء ذات يوم من ليالي الشتاء القارس من عام 1986م وقع بين يدي كتاب لأحد المفكرين العرب يتحدث عن المغرب سهلاً وجبلاً حاضرة وبادية يتلوا عليك من عادات وتقاليد تلك البلاد ويرجعك للوراء قرون خلت...
خلت للحظة انها ضرب من خيال...
أو دعاية مقابل مبلغ من المال..
لولا ان صاحبه قد عاش ردحاً من الزمان رفيق قبره
وما إن فرغت من قراءة ذلك الكتاب حتى بيت النية لزيارتها بعد حين..لولا ظروف غزو طائش..أراق دماء معصومة..
مرت السنين تلو السنين...والمغرب يأتي ويروح
حتى كان اللقاء مساء ذات يوم حينما قابلت كهلاً وضيء الوجه ذو طلعة بهية يكسوه الوقار ذو صوت شجي تتشنف له الآذان..بقراءة ورش
مرت الدقائق كالثواني وأنا مُتسمر اسبح في ملكوت الله انتظر فراغه
فكان صمته حين اذن المؤذن..
وصمته هيبة!
بعد فراغ الآذان وأداء الصلاة كان بداية الحديث والتعارف..
من خلال الحديث بدأت أرسم في مخيلتي مايقوله مسترجعاً ماقرأته قبل سنين
وإذ به نفسه...
طال بنا الحديث حتى صلاة العشاء واستئذنته مع شكري الجزيل له على وقته الثمين ولولا حيائي منه لدعوته لداري...لكنني واعدته بعد ما أستئذنته بأخذ رقمه لغاية في نفسي حين القاه.
خرجت من الحرم وقد عقدت النية للسفر..
ولعل من نافلة القول مافُطِرتُ به من حُبٍ وولع للسفر مُفردا بصحبة رفيقي الكتاب وآنيسي القلم..

بعد مرور أيام صادف ان جلست مع أحدهم هو خليلي...

صارحته بنيتي للسفر...فكانت النصيحة تلو النصيحة مما تأثر به من سُمعة قد طغت ولكن من باب الإنصاف ان الرجل قد قرأ لبعض الرحالة عن تلك البلاد فسمع مالم يسمع عن غيرها فبين بأسلوب سلس شيق بعضاً مما اسعفته به الذاكرة وإذ به نفس ماتحدث به الرجل فأخبرته عن أمره...
ورأى مني الجدية والعزم فأوصاني ببعض الأمور...
بعد أيام قليلة كانت الحقيبة وصاحبها على أبواب المطار..
وبعد الأنتهاء من إجراءات التذاكر وبعد مادلفنا إلى صالة الإنتظار..
أُعلِن عن الرحلة وصعد الجميع للطائرة..
من هُنا...كانت البداية
من بعد سأتحدث عن المغرب بشكل عام عن الزيارات عن الرحلات وعن الأقارب...
كيف اهل المغرب ومن هم...؟
السياح العرب والسياح الأجانب ووجه المقارنه...
سأتحدث عن بعض القصص مابين مفرحة ومؤلمة..
سأعرج في الحديث عن بعض المآثر والآماكن...
الصور هي مليئة بالمنتدى وتكاد تكون مُتكررة سأدرج ماأراه مناسباً يوافق الحدث..
ماسبق ذكره من باب الإحاطة والعلم حتى لايحدث لبس في الموضوع فيظن أحدهم أن الموضوع تقرير سياحي مرتبطة بتاريخ معين..
هذا والله ولي التوفيق

1. بعد مرور أيام صادف ان جلست مع أحدهم هو خليلي...

saudi.travel
في مساء ذات يوم من ليالي الشتاء القارس من عام 1986م وقع بين يدي كتاب لأحد المفكرين العرب يتحدث عن المغرب سهلاً وجبلاً حاضرة وبادية يتلوا عليك من عادات وتقاليد تلك البلاد ويرجعك للوراء قرون خلت...
خلت للحظة انها ضرب من خيال...
أو دعاية مقابل مبلغ من المال..
لولا ان صاحبه قد عاش ردحاً من الزمان رفيق قبره
وما إن فرغت من قراءة ذلك الكتاب حتى بيت النية لزيارتها بعد حين..لولا ظروف غزو طائش..أراق دماء معصومة..
مرت السنين تلو السنين...والمغرب يأتي ويروح
حتى كان اللقاء مساء ذات يوم حينما قابلت كهلاً وضيء الوجه ذو طلعة بهية يكسوه الوقار ذو صوت شجي تتشنف له الآذان..بقراءة ورش
مرت الدقائق كالثواني وأنا مُتسمر اسبح في ملكوت الله انتظر فراغه
فكان صمته حين اذن المؤذن..
وصمته هيبة!
بعد فراغ الآذان وأداء الصلاة كان بداية الحديث والتعارف..
من خلال الحديث بدأت أرسم في مخيلتي مايقوله مسترجعاً ماقرأته قبل سنين
وإذ به نفسه...
طال بنا الحديث حتى صلاة العشاء واستئذنته مع شكري الجزيل له على وقته الثمين ولولا حيائي منه لدعوته لداري...لكنني واعدته بعد ما أستئذنته بأخذ رقمه لغاية في نفسي حين القاه.
خرجت من الحرم وقد عقدت النية للسفر..
ولعل من نافلة القول مافُطِرتُ به من حُبٍ وولع للسفر مُفردا بصحبة رفيقي الكتاب وآنيسي القلم..

بعد مرور أيام صادف ان جلست مع أحدهم هو خليلي...

صارحته بنيتي للسفر...فكانت النصيحة تلو النصيحة مما تأثر به من سُمعة قد طغت ولكن من باب الإنصاف ان الرجل قد قرأ لبعض الرحالة عن تلك البلاد فسمع مالم يسمع عن غيرها فبين بأسلوب سلس شيق بعضاً مما اسعفته به الذاكرة وإذ به نفس ماتحدث به الرجل فأخبرته عن أمره...
ورأى مني الجدية والعزم فأوصاني ببعض الأمور...
بعد أيام قليلة كانت الحقيبة وصاحبها على أبواب المطار..
وبعد الأنتهاء من إجراءات التذاكر وبعد مادلفنا إلى صالة الإنتظار..
أُعلِن عن الرحلة وصعد الجميع للطائرة..
من هُنا...كانت البداية
من بعد سأتحدث عن المغرب بشكل عام عن الزيارات عن الرحلات وعن الأقارب...
كيف اهل المغرب ومن هم...؟
السياح العرب والسياح الأجانب ووجه المقارنه...
سأتحدث عن بعض القصص مابين مفرحة ومؤلمة..
سأعرج في الحديث عن بعض المآثر والآماكن...
الصور هي مليئة بالمنتدى وتكاد تكون مُتكررة سأدرج ماأراه مناسباً يوافق الحدث..
ماسبق ذكره من باب الإحاطة والعلم حتى لايحدث لبس في الموضوع فيظن أحدهم أن الموضوع تقرير سياحي مرتبطة بتاريخ معين..
هذا والله ولي التوفيق
الفكرة الجميلة التي يحتويه التقرير إحساس دافيء لا يجيده غيرك من نافذة الإبداع ... لوحة فنية لايجيد مزج ألوانها إلا خبير ... الله الله ابداع في ابداع لله درك يا اديب
دمتم بحفظ الله ورعايته

اب مريكا
حياك الله اخوي...
وأتمنى ان اكون عند حسن الظن