اليمن المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
msawem
08-11-2022 - 09:50 pm
قد تخلف هذه الرحلة عن بقية رحلات الزملاء من أعضاء المنتدى لكن عنصر التشويق فيها أنها كانت رحلة عمل لم تزد عن 3 أيام ( وما صدقت فيها ) لأن الرغبة بزيارة اليمن الشقيق كانت موجوده منذ القدم ؛ كيف لا وهو بلد الآثار والتاريخ , بل إني أعجب من تهافت الزوار من مختلف دول العالم على هذا البلد رغم قلة مقومات السياحة فيه ولكنها المغامرة والتشويق والرغبة في اكتشاف الآخر حتى ولو كان هناك تعب ومشقة
الرحلة كانت مع مؤسسة خيرية أقامت مشروعا ضخما في مدينة عدن ورغبت في فريق إعلامي ( محفول مكفول ):x1: لمرافقتها ,, وحيث أن الوفد يضم مشائخ ومسؤولين فقد كان عامل الوقت هاما حيث أن الرحلة لأيام الأربعاء والخميس والجمعة فقط وتطلبت المغادرة التنويع بين أكثر من محطة وأكثر من شركة طيران سأفصلها في الجزء الثاني إن شاء الله بشرط أن أجد التفاعل المعهود من الزملاء القديرين في منتدى العرب المسافرين .........
========================================


التعليقات (6)
msawem
msawem
,, , ,, .
, . ,, ,, ( ) . .

4 , , ,, .
, ,, . ,, ,,,
,, .
.

السفير سلطان
السفير سلطان
الحمدلله على السلامة .......وانا في الحقيقة زرت اليمن قبل 6 شهور تقريبا لاكن ماكتب عنها تقرير و أستشفيت من كلامك بعض المشاعر الي وجدتها هناك .....انا في نتظار تقريرك واذا في اضافات بازيدها على تقريرك .
وشكرا لك

msawem
msawem
شرف كبير لموضوعي المتواضع أن تكونوا من قراءه ,,
وأعدكم أن أكتب كل شيء وأرد على كل الاستفسارات إن شاء الله

msawem
msawem
  1. أهم المواقع التاريخية والأثرية والسياحية في عدن :

  2. 1- صهاريج الطويلة ( عَدَن):

  3. (( الصهاريج في كتابات المؤرخين والرحالة الإسلامية قديماً : ))


هذه صورة يمكن أن تشاهد بوضوح من الطائرة ويظهر فندق عدن الذي سكنا فيه عاليا ,, علما أن الصورة من أحد المواقع ...
وهذه صورة لصهاريج الطويلة التي زرناها وهذه نبذة عنها ..

أهم المواقع التاريخية والأثرية والسياحية في عدن :

1- صهاريج الطويلة ( عَدَن):

تقع صهاريج الطويلة بوادي الطويلة في امتداد خط مائل من الجهة الشمالية الغربية لمدينة عَدَن ( كريتر ) ، وهي واقعة أسفل مصبات هضبة عَدَن المرتفعة حوالي ( 800 قدم ) ، وتأخذ الهضبة شكلاً شبه دائري ويقع المصب عند رأس وادي الطويلة .
وتصل الصهاريج بعضها ببعض بشكل سلسلة ، وهي مشيدة في مضيق يبلغ طوله سبعمائة وخمسون قدماً تقريباً ، ويحيط بها جبل شمسان بشكل دائري باستثناء منفذ يؤدي ويتصل بمدينة كريتر ، تقوم الصهاريج بحجز المياه المنحدرة من الهضبة من خلال شبكات المصارف والسدود والقنوات التي استحدثت بهدف تنقية المياه من الشوائب والأحجار .
وتختلف المصادر التاريخية حول تاريخ بناء الصهاريج ، ولم يجد الدارسون الأثريون أي سند أو نقش يتعلق بتاريخ بنائها ، وأغلب الظن أن بناءها مر بمراحل تاريخية متعددة .
ولعل ما يلفت النظر وجود لوحة مثبتة على جدار بالقرب من صهريج ( كوجلان ) مكتوب عليها ( هذه الخزانات في وادي الطويلة مجهول تاريخها ) .
ويعلق الأستاذ عبد الله أحمد محيرز على ذلك بالقول : " ليس من الضروري البحث عن تاريخ لمثل هذه الصهاريج فوجودها ضروري في أي
زمان ومكان خاصة في مدينة كعَدَن شحت آبارها ، وتعرض أهلها بحكم موقعها لخطر الموت عطشاً إن هي حوصرت لزمن طويل بل لابد أن وجودها لخزن المياه - وتقوم الصهاريج بتلقف المياه وحفظها وخزنها ثم تصريفها لاكتمالها - ؛ وبذلك تكون آلية عمل الصهاريج وفقاً لهذا المفهوم المتعارف عليه كمصطلح بحسب ورودها في كتب المؤرخين ، وكما وصفها الرحالة العرب في مشاهداتهم المدونة في كتبهم والتي صنفت فيما بعد بما يسمى أدب الرحلات وسوف نلقى مزيداً من التفصيل عن ذلك فيما يلي :
  • الصهاريج في النقوش القديمة : ورد ذكر الصهاريج في نقش قديم محفوظ بمتحف اللوفر في باريس بالرمز، ( 1H 50-1) 4 ينص على التالي ( قيلزد قد قدمت مسنداً للإله ذات بعدان تكفيراً عن خطيئة ابنتها بتدنيسها صهريج عَدَن) ، لم يحدد في النقش أيا من العدنات اليمنية المقصود ، كما أن الفترة الزمنية التي يتحدث عنها النقش غير مشار إليها في المرجع الكتاب الذي ذكر فيه النقش ، كما يمكن أن يكون تفسير لفظة صهريج لاتحمل الدلالة ذاتها ولا تطابق ما هو وارد أصلاً في لغة النقش القديمة ، حيث هناك تفسير آخر يورد جملة ( بتدنيسها بحر عَدَن) وذلك وفقاً لما ورد في كتاب ( عَدَن بوابة القرن الحادي والعشرين ) ص17

(( الصهاريج في كتابات المؤرخين والرحالة الإسلامية قديماً : ))

  • عند الهمداني : لم يشر إليها صراحة بلفظة صهاريج حيث ورد في صفة جزيرة العرب ص94 عند الحديث عن عَدَن( بها ذاتها بؤور ) و بؤور تعرف قاموسياً بأنها الحفرة لخزن الشئ .
  • عند الرحالة والجغرافي العربي الإسلامي المقدسي صاحب ( أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم ) في القرن الرابع الهجري / العاشر ميلادي / والمعاصر للهمداني عند حديثه عن عَدَن يقول في ص 85 ولهم آبار مالحة وحياض عدة ) مما يفسر وجود أحواض تستخدم ، بدائياً كان أو متطوراً قد عاصر البشرية منذ استيطانها المدينة ) .

وبذلك يشترك مع معاصره الهمداني في عدم الإشارة لها صراحة وربما يعود ذلك إلى أن لفظة صهاريج لم تكن متداولة وشائعة في تلك الفترة .
  • عند ابن المجاور صاحب كتاب تاريخ المستبصر في بداية القرن السابع الهجري / الثالث عشر ميلادي ، زار ابن المجاور عَدَن ودون في كتابه المشار إليه ص 132 و بقوله : آبار ماؤها بحر عَدَن(... والصهريج عمارة الفرس عند بئر زعفران ، والثاني عمارة بني زريع على طريق الزعفران أيمن الدرب في لحف الجبل الأحمر ... ) .

نستدل مما سبق أن كلمة صهريج - صريحة - وردت أول ما وردت في الكتب والمصادر التاريخية عند ابن المجاور حيث لم ترد صراحة عند من سبقوه بحوالي ثلاثة قرون ( الهمداني والمقدسي ) .
وكلمة ( صهريج ) لفظة مستعربة من اللغة الفارسية كما ورد في معجم ( المنجد في اللغة والأعلام وتعني : حوض الماء ) .
  • عند ابن بطوطة : زار عَدَن في حوالي ( 730ه / 1329م ) ، وأكد وجود الصهاريج حيث أشار في كتابه ( تحفة النظار ) ص 168L وبها صهاريج يجتمع فيها الماء أيام المطر ... ) .

5- عند ابن الديبع المؤرخ لعهد الرسوليين والطاهريين ، حيث يورد في كتابه ( الفضل المزيد على بغية المستفيد في أخبار زبيد ) في ص 232 وامتلأت الصهاريج كلها حتى تفجرت وزاد الماء زيادة عظيمة حتى سال إلى البحر ) وذلك في إشارة إلى حوادث عام ( 916ه / 1510م ) عندما نزل مطر عظيم شديد في عَدَن.
كما ترد كلمة صهاريج في نفس المصدر ص 290 عند حديثه عن منجزات السلطان عامر بن عبد الوهاب أعظم سلاطين الطاهريين حيث يقول ( مسجد بداخل مدينة عدن وآخر بالمباه بظاهر باب البر منها ، وصهريج عظيم بها لم يسبق إلى مثله ) ، وهذا الصهريج الموجود في المياه والذي يقع خارج نطاق صهاريج الطويلة وقد أشار إليه بليفير الإنجليزي .
ومنذ القرن العاشر هجري لم ترد إلا لماما في كتابات بعض الكتاب الغربيين من برتغاليين وإنجليز .
  • ومع احتلال الإنجليزي لعَدَن عام 1839م ، ولغرض تأمين المياه تم إعادة ترميم الصهاريج ، وذلك ابتداء من عام 1856م .

وتعد صهاريج الطويلة مأثرة معمارية هندسية تدل على عظمة ابتكار الإنسان اليمني لاحتياجاته قديماً ، فكما بنى السدود وزرع المدرجات الجبلية بنى – أيضاً - الصهاريج كنظام مائي متطور لبى احتياجات عصره واستمرت حتى اليوم شاهداً حضارياً يستمد منه شعبنا اليمني في العصر الحديث درساً وعبراً للمستقبل .
لنظام صهاريج الطويلة أهداف متعددة مختلفة عن الصهاريج الأخرى الموجودة بالمدينة والتي اقتصر دورها على اعتبارها خزانات لجمع الماء وحفظه حيث يرى الأستاذ عبد الله أحمد محيرز أبرز من كتب عن صهاريج عَدَن ( أما نظام الطويلة فلم يكن به هذا الهدف الجامد )
وهو ( توفير الماء في متناول المستهلك ) ولكنه يعكس : نظام دينمائي وتكنولوجيا بارعة ووجه حضاري فريد وهو وسيلة لتلقف الماء عبر جدران حاجزة ، إما منحوتة بصخور الجبل أو مبنية بالحجارة والقضاض تقوم بثلاث مهمات تلقف الماء ، وحجز الحجارة والطمي الساقط مع الشلالات ، وتوجيه الماء عبر سلسلة من هذه الجدران لتصريفه إلى حيث تكون الحاجة إليه إلى صهاريج المدينة ) .
وقد وصفها الرحالة والأديب اللبناني المعاصر أمين الريحاني قائلاً ( وهذه الخزانات من أجمل الأعمال الهندسية في العالم ) .
ويمكن الحديث عن الصهاريج بعد ترميم الإنجليز في فترة احتلالهم لعَدَن- والذين كانوا يتوقعون نتائج مرضية على المدى البعيد تعيد الصهاريج كما كانت عليه ولكن التغييرات التضاريسية التي طرأت على هضبة عَدَن بفعل عوامل التعرية و بناء حواجز على الهضبة من قبل المهندسين الإنجليز لغرض تصفية الماء من الحجارة والطمى ، فكانت النتيجة أن الماء لم يعد ينهمر إلى وادي الطويلة وفاض في الهضبة التي تعلو الطويلة .
ويرى بعض الدارسين أن صهاريج الطويلة كانت معلقة وأن تراكمات الحجارة والطمى جعل بعضها يندثر تحت الركام بحيث لم يعد يَرى ، والبعض الآخر أجزاء منها باتت مطمورة .
ويرى محيرز أن الدراسة التي قام بها الكابتن بليفير ( PLAYFAIR ) تميزت بالجدية ، وكانت في منتصف القرن التاسع عشر ميلادي ، وقد كان يشغل في تلك الفترة مساعد السياسي المقيم وقد تميز بحسب وصف محيرز عن غيره بثقافة وبعد نظر .
وقد صنف بليفير جدولين هما ( B , A ) وقام بحصر نحو (50 صهريجاً ) في مدينة عَدَن ( وسط مدينة كريتر وأوديتها الطويلة والعيدروس والخساف ، ويبلغ عدد صهاريج الطويلة منها ( 18 صهريجاً ) بحسب ما أورده بليفير بداية من الصهريج رقم (1) في أعلى الوادي والمسمى صهريج ( أبو سلسلة ) وانتهاء بالصهريج الدائري الضخم المسمى تمييزاً صهريج بليفير ( سعته 4 ملايين جالون ) أما كوجلان ( COGHLAN ) السياسي المقيم البريطاني ، فقد ورد في التقرير الذي رفعه إليه كبير المهندسين المشرفين على الترميم بأن عددها في الطويلة وحدها ( 35 صهريجاً ) ، وتضمن التقرير صهريجاً لم يرد عند بليفير ، وأطلق عليه اسم صهريج كوجلان ( الصهريج المربع ) .
  • بينما يشير تقرير نورس (NORRIS ) وبنهي ( PENHEY ) بأن عددها في وادي الطويلة ( 17 صهريجاً ) وهما اللذان قاما بوضع خارطة تحدد مواقع الصهاريج بدقة وفقاً لوضعها الموجود إلى الأن ( ونورس وبنهي هما موظفان بريطانيان يتبعان هيئة الأشغال في الخمسينات من القرن العشرين ، وقد قاما بمسح آثاري للصهاريج ) .

وتبلغ السعة الإجمالية للصهاريج حوالي ( 20 مليون جالون ) ، أكبر الصهاريج سعة هو صهريج بليفير ( الدائري ) حوالي ( 4 ملايين جالون ) ، وأصغرها سعته حوالي (10 آلاف جالون ) ، ويقع بالقرب من سائلة وادي العيدروس .
أما بالنسبة للصهاريج التي رممت فيبلغ عددها ( 14 صهريجاً ) ، وهناك ( 36 صهريجاً ) لم ترمم وبعضها بات مخرباً ) ناهيك عن الصهاريج المطمورة والتي لم يتم اكتشافها بعد .
وأكبر الصهاريج وأشهرها : صهريج بليفير الدائري ، ويقع خارج وادي الطويلة ، وتصب فيه الصهاريج من (1-10) .
  • صهريج كوجلان ( المربع ) ويقع في وسط الوادي ، يملأ الفراغ بين جبلين .
  • صهريج أبي قبة ، ولعل القبة أَضيفت خلال فترة حكم العثمانيين .
  • صهريج أبي سلسلة رقم (1) ، ويقع في أعلى وادي الطويلة .
  • بالقرب من حديقة تسمى حديقة الصهاريج بني متحف عام 1930م ، وهو اليوم مركز للوثائق والصور التاريخية الخاصة بمدينة عَدَن.

وعذرا على الإطالة ..

msawem
msawem
  1. اليوم الثالث ,,, يوم المغادرة


اليوم الثالث ,,, يوم المغادرة

توجهنا بالباص إلى مطار عدن الدولي وذلك للمغادرة إلى الدوحة ومنها إلى المنامة عن طريق القطرية . ودعنا بكل حفاوة وترحاب تماما كما استقبلنا , والكل يشكر جميل ما قدمته الجمعية من معروف في أهله ,, والغريب أن مسار الطائرة كان مختلفا عن طريق الذهاب ؛ حيث مررنا على الرياض ومنها على الدوحة , بينما في الذهاب كنا قد مررنا على سلطنة عمان واستغرقت الرحلة وقتا أقصر ,, لكن يبدو أن هناك تغريز أو حفريات على الخط أثرت على مسار الرحلة !!
وصلنا الدوحة والتي بقيت فيها ليومين ليست هي الأولى في حياتي لكن رغبة في المرور على بعض معارض السيارات هناك ( شريطي ) !!
وعند مغادرة المطار وختم فيزا الدخول ومغادرة رفقتي إلى المنامة أخبرت أن علي تغيير التذكرة ودفع الفرق , لأن سعر الترانزيت يختلف عن سعر من سيبقى في الدوحة قلت إيه هين أبشروا؛ وأنا ماشي بعد يومين أبدفع لكم الفرق وعينك ما تشوف إلا النور لا عطيتهم فرق ولا يحزنون !!
قد يكون لرحلة قطر تقرير آخر لكن أحببت أن أقف بعض الوقفات مع اليمن السعيد وأهله الكرام ...
  • البلد جميل ومقدم على السياحة بحكم موقعه وتنويع مصادر الدخل فيه , والانفتاح الواضح وكثرة السياح دليل على ذلك
  • واضح جدا لزائر عدن – وأي محافظة أخرى- سيطرة ما يعرف بالقات عليهم وهو أحد أسباب التأخر الاقتصادي عندهم وله أنواع كثيرة فهناك المنشط العام الذي يجعل الانسان مصحصحا ( الله يخلف على اللغة العربية ) لأيام وهناك المنشط الجنسي وغيرها ولكل نوع سعره .وعادة ما يجلس اليمنيون قبيل الظهر وقبيل المغرب لجلسة تستمر أكثر من ساعة وهم شبه معطلين ( مب فيه ) بسبب تأثير هذا القات . علما أنه يباع بشكل بسطات وسعر ه مرتفع إلى حد ما مقارنة بدخولاتهم الزهيدة .
  • المنطقة جميلة لكن ليست بجمال بعض المحافظات مثل ( أب ) وغيرها وهي مدينة ساحلية جبلية وجوها معتدل شتاء حار صيفا , لذلك هي مشتى لكثير من أهل اليمن .
  • صهاريج الطويلة وقلعة كبيرة معروفة هناك أيضا هي أبرز ما يميز المدينة بالاضافة لبعض المتاحف وقد أوردت سابقا صورا ومعلومات عن هذه الصهاريج .

لازلت بانتظار اسئلة الراغبين في سياحة المغامرات والمتاعب ,, ولو دققت في الأخبار لوجدت المخطوفين بصفة دورية من شيوخ القبائل هم من جنسيات مختلفة حتى من الدول الاسكندنافية والآسيوية ,, دلالة على مكنونات هذه البلاد وما يمكن للإنسان أن يطلع عليه .

الجبل الأخضر
الجبل الأخضر
.... ... .... ...
!!!
.


خصم يصل إلى 25%