سوريا المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
mharwil
07-12-2022 - 03:16 pm
  1. شوكوماكو

  2. شوكوماكو استطلع آراء عدد من المغتربين السوريين, حول رأيهم :

  3. رامي نمروج مغترب يعيش في باريس- فرنسا :

  4. "سهيلة معاوني" مغتربة تعيش في المغرب :

  5. "نور جمال" مغتربة تعيش في اوكرانيا :

  6. جو برناميان مغترب يعيش في تايلند:

  7. حسن ابراهيم" أبو أنس" مغترب يعيش في الولايات المتحدة


عين على مطار دمشق الدولي : مالذي يزعج المغترب السوري في المطار..."طنش بدك تتعود"

شوكوماكو

رنيم الهاشم / خاص يشكل المطار محطة التماس الأولى لأي مغترب أو أجنبي يزور سورية, لأنه واجهة البلد, لذا ينبغي أن يكون الموظفون على درجة عالية من اللباقة وحسن الانتباه واحترام المسافرين, لأن هذا يعكس ثقافة البلد ومستوى وعي مواطنيه.
ولكن هل هذا متحقق في مطاراتنا؟ مالذي يزعج المغترب السوري لدى نزوله في المطار ؟

شوكوماكو استطلع آراء عدد من المغتربين السوريين, حول رأيهم :

رامي نمروج مغترب يعيش في باريس- فرنسا :

يزعجني كثيرا موضوع الموظفين الذين يجرون العربيات الخاصة لحمل الأمتعة، لأن طريقتهم معيبة جدأ وغير لائقة لسمعة البلد خاصة طريقة طلب (البخشيش) ويرددون عبارات مثل المتسولين، كقولهم ("الحمد لله عالسلامة" .."يطعمي الولاد")(الله يخليلك شبابك شو بيطلع من خاطرك) لاأتمنى هذا لانه يسئ لسمعة المواطن ويعطي صورة رديئة عن تربية المواطن السوري وسمعة البلد.
السيد عادل سليمان يعيش في الخليج، يقول : في البداية منذ عام بدأت ألاحظ التحسنات من حيث المعاملة والنظافة، ولكن توجد ملاحظات يجب أن نأخذها بعين الاعتبار.
منذ عام 2003 أضعت جوازسفري خارج القطر، ومن يومها جددت جوازي اربعة، وفي كل مرة أوقف في المطار ليحققوا معي عن موضوع جواز سفري المفقود ب،2003 وفي البلد نفسه الذي أضعت فيه جوازسفري على رغم انني غريب قد تفهموا المشكلة وتجاوزها منذ أعوام
وأما زوجته السيدة "رولا غانم" تقول : أحب بلدي وأتمنى أن يكون بلدنا من أجمل البلدان في العالم، وأحب أن أوجه ملاحظة بالنسبة لنظافة الحمامات، حيث أن عاملة النظافة تجلس فقط على باب الحمامات لكي تتكسب، ومن دون أن تؤدي واجبها بالنظافة وهذا غير حضاري.
وتضيف : ملاحظة هامة اخرى, في مقر الباصات التابعة للمطار في منطقة البرامكة، هي غير مخدمة بشكل جيد، إذ لا توجد مقاعد للانتظار , خاصة أن المسافر المسافر متلبكا بحقائبه، ومعه أطفال, وأحيانا تكون الظروف المناخية صعبة، حيث لا توجد أسقف مخصصة للمنتظرين تحميهم من المطر أوالشمس الحارة".
وأما السيد محمد خير عبود (مقيم في الشارقة)، يقول :اجد كل الخدمات ممتازة ولم أتعرض لأي مشكلة في المطار، وأحب معاملة الموظفين وحسن تصرفهم مع كبار السن والاطفال والعائلات بشكل عام.
ويقول المحامي اياد مرعشلي : أعاني من الانتظار الممل والطويل في قسم الوزن، وذلك بسبب قلة الموظفين على الميزان، وهذا يسبب ازدحام و انتظار الطويل، اما من ناحية ايجابية لاحظت المعاملة الجيدة واللبقة وحسن استقبال الموظفين.
عامر المندلي مغترب يعيش في كندا :
أول دخولي المطار أشعر بالكآبة بسبب الاضاءة وألوان المطار الغير المنسقة، وألوانها القاتمة وصالاتها الغير المنسقة المبي 'نة عشوائيا.

"سهيلة معاوني" مغتربة تعيش في المغرب :

يزعجني عدم نظافة الحمامات، وفي إحدى المرات تشاجرت مع المسؤولة عن نظافة الحمامات التي تضع صحن (للبخشيش) وقلت لها :"لن أعطيك فلسا اعملي واجبك وحكمي ضميرك.. أنت مسوؤلة عن النظافة وتتقاضي راتبا معينا مقابل ذلك وليس لتجلسي عالباب وتتكسببي، ماذا سيقولون عننا الاجانب والغرباء حين يستاؤون من الوساخة والروائح المقرفة؟ ألا تغارين على سمعة بلدك؟
إضافة إلى دفع نقود مقابل الحصول على عربة من أجل وضع حقائب السفر، أليس هذا معيبا؟
كان رأي "أبو جهاد" بين الايجابي والسلبي، وهو مغترب يعيش في اسبانيا :
أحب بالموظفين على الميزان أنهم يتغاضون في بعض الاحيان عن الوزن الزائد دون مقابل مادي، ويتعاونون ويتعاطفون مع المسافرين السوريين.. أجد هذا لطيفا جدا.
ولكن أجد أن الحصول على عربة مقابل مبلغ مادي شيء معيب لأنه لا توجد أي دولة في العالم تتقاضى أجرا من أجل الحصول على عربة للحقائب، و هذا حق لأي مسافر.

"نور جمال" مغتربة تعيش في اوكرانيا :

أشعر بسعادة وشموخ حين وصولي, حيث احس بالحنين والتعطش لرؤية أهلي وأحبابي وأصدقائي، و رغم تواضع هيئة مطارنا فهذا لا يهمني ولا يعنيني المهم ان بلدي بألف خير وآمن.
ويقول محمد جوهر وهو تاجر : إنهم يتقاضون ثمن العربيات المخصصة للحقائب، ومن ضمنها تكلفة العامل، برغم ذلك العامل لا يساعدك بجرها إلا قليلا لكي يتقاضى بخشيشا، وعندما تعطي لصاحب تأجير العرباة أكثر من المبلغ المطلوب بالعملة الاجنبية يتحجج ويقول : ليس لدي صرافة اردها لك، ويتقاضى ضعف المبلغ، وأحيانا اكثر بقليل. ونلاحظ نفس هذه الملاحظة في أماكن صف السيارات حيث يزيدون مبلغ الأجور عن السعر المستوجب دفعه لعدم دقة مراقبة الوقت لصفة السيارة.

جو برناميان مغترب يعيش في تايلند:

في إحدى المرات حين وصولي للمطار، عند تسليم الحقائب كنت أريد أخذ عربة لوضع حقائبي، ثم قال لي أحد الموظفين : يا أخ دفعت ثمن العربة؟؟؟
لم أفهم قصده ثم طلبوا مني دولارين ثمن العربة او 50 ليرة سوري، قلت له : لا يوجد معي لا دولار ولا سوري هل تريد عملة اخرى؟ قال لا لا أستطيع أن أعطيك عربة دون أن تدفع اعتذر منك يا سيدي... وقفت لا أعرف ماذا أفعل إلى أن أتى شاب لطيف وأعطاه 50 ليرة، وقال لي : (بدك تتعود.. طنش) ..كنت مدهوشا، أليس من حقي أن أحصل على عربة مجانا, وماذا كنت سأفعل لولا الشاب، كنت ساحمل 30 كيلو في يدي ؟؟؟

حسن ابراهيم" أبو أنس" مغترب يعيش في الولايات المتحدة

زوجتي أمريكية لا تجيد اللغة العربية سافرت الى سورية لاول مرة، و عندما كانت تسأل الضباط والجمارك المسؤولين عن أي شئ كانوا لا يفهمون عليها، ولا يمكنهم مساعدتها بسبب عدم اتقانهم اللغة الانكليزية علما أتتكلم الفرنسية أيضا وكانت النتيجة ذاتها, لذا من المفترض في مطار دولي أن يضعوا أشخاص يتقنون بعض اللغات وخاصة الانكليزية لأنها لغة عالمية.
في الختام، يمكن القول أن أكثر ما اشتكى منه المسافرون هو موضوع الخدمة داخل المطار خاصة مايتعلق بموضوع عربات النقل, وموضوع الخدمة في كراج البرامكة حيث يجب أن تكون على مستوى عال جدا لتأمين راحة المسافر, ويضاف لذلك تسهيل بعض الاجراءات داخل المطار بعيدا عن الروتين والبيروقراطية.
تحياتي


التعليقات (1)
عاشق ســفر
عاشق ســفر
ولا انسى العسكري الي يجي بشكل غير نظام يطلب بخشيش ولا يحوس عفشك بدواعي التفتيش ولا مطار في العالم اجد هذا الشي حتى في افقر دول العالم


خصم يصل إلى 25%