- بداية,, أنثر بين أيديكم ملخصا سريعا لفصول هذا الموعد الأخّاذ.
اندونيسيا.. موطن الابتسامه و الطبيعة والجمال
كيف لا وقد هام في عشقها العشاّق ، وذاب في وصلها المحبين ،
المعشوقة ، العمه ، بلاد العجائب...الخ
أقدم لكم وصفا بسيطا لأهم ما قمت بتدوينه أثناء موعدي الجديد مع فاتنة الجمال الفريد
(( اندونيسيا 2009 ))
تقرير سياحي مصور استعرض فيه لقائي المتجدد مع موطن الجمال والابتسامه "اندونيسيا"
في البدايةَ..
إنطلاقاً من قول مُعلم البشريه المصطفى محمد صلوات الله وسلامه عليه وآله وصحبه وسلم :
" من أتي اليه معروف فليكافئ به فان لم يستطع فليذكره ، فمن ذكره فقد شكره" ..رواه أحمد
كلمة شكر..
لكل من ضحى بوقته وجهده من أجل تقديم تجربة أو نصيحة في خدمة اخوانه المسافرين
ان كان للنجوم أفلاكها ، وللعبير شذاه ، وللبحر درره وأصدافه.. فان للتميز أهله ورواده..
حري بنا في هذه الوقفه أن نمد يد العرفان ، لنخبة التميز وأن نلحق الفضل لأهل الفضل ..
تلك العقول النيرة التي ارتضت تقديم المعرفة نبراسا لها ...
فجزاهم الله عنا كل خير وجعل ما قدموه في صالح أعمالهم وأثابهم عليه ..
مقدمة
أعضاء الرحلة: محدثكم أحمد + رفيق دربي أبومحمد
تاريخ اللقاء: 22نوفمبر – 3ديسمبر 2009
الخطوط الناقلة : خطوط ليون
فصول اللقاء..
يوم جاكرتا ، 3 أيام بونشاك ، يومين سوربايا
3 أيام بالي ،
يومين جاكرتا
توزيع أجزاء الموعد..
مقدمة معلومات عن اندونيسيا ،
الجزء الاول فكرة السفر والحجوزات والتجهيز للسفر
الجزء الثاني الاقلاع ورأيي بطيران ليون والوصول لاندونيسيا
الجزء الثالث جاكرتا
الجزء الرابع بونشاك
الجزء الخامس سوربايا والسفر الى بالي
الجزء السادس بالي
الجزء السابع جاكرتا والمغادرة
الجزء الاخير خاتمة (ملاحظات وتوجيهات)
بداية,, أنثر بين أيديكم ملخصا سريعا لفصول هذا الموعد الأخّاذ.
1)كأي لقاء يسبقه.. بالرغم عن كل ما قيل عنها (سيئاتها ، صخبها، ازدحامها ،...) يجب مصافحتها ، بداية الموعد ولحظات اللقاء الاولى: جاكرتا....
2) العشق الأزلي وفاتنة العقد الفريد ، محبوبتي بل ملهمتي في كتابة أسطري.. البونشاك ايها العشاق
3) (سوربايا) لقاء عابر وبدون ما اشتياق ولكن بترتيب مسبق ، لانها الحياة.. تفرض علينا قليلا من شروطها
4) أكثر فصول موعدي نضوجا.. تذوقنا سوياً معاني الاستجمام الحقيقي ، مابين زرقة سماءها وشواطئها البيضاء ،،، اخيرا,... التقيتها (بالي)
5) بما انه لابد من مصافحتها بدايةَ ، تحتم علينا في النهايةَ وداعها ،، جاكرتا مرة أخرى ..
الكاميرا المستخدمة : كانون D400
يتبع..
تفاصيل الموعد وأسراره..،،
كونوا معي..
أبوحميد
سجلني من المتابعين بشده اخي الكريم