الاردن المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
نصراويه
11-08-2022 - 09:06 am
تتسم زيارتنا للاردن بانها في الاغلب زيارات خاصه فهي اما تكون لزيارة اقاربنا هناك او اولادنا وبناتنا الذين يدرسون في جامعتها المختلفه
واحيانا لحضور حفلات فنيه خاصه وهي اي الزيارات نادرا ما تكون سياحيه وهذا لايعني اننا لاننزل في الفنادق او اننا نعتمد على اكل المضيفين
بقدر ما يعني اننا نادرا ما نزور الاماكن السياحيه.
كانت اول زيارة لي لحضور حفل كاظم الساهر في جرش عام 1997 اذا لم تخني الذاكره وكان برفقتي شقيقتي (2)وشقيقي وصديق له اخذته
على حسابي من اجل خاطر اخي حتى لا يكون وحيدا بينناوبصراحه انا اخذت اخي معنا لاني كنت خايفه ومش عارفه الاحوال الامنيه
وخصوصا اني ساضطر للعوده من جرش بعد منتصف الليل .في الاخر اتضح انه روحته هو وصديقه معنا كانت مصروف زايد ليس الا.يومها نزلنا في
فندق قصر قرطبه وهو فندق 3 نجوم بس كان مفتوح جديد وترك اثر جيد في نفسي (لكن ما ادري شو اخباره اليوم) . اكلنا في مطعم ريم البوادي
اكله كويس بس اسعاره غاليه (وما يغلى عليكو شي)نسبة لباقي المطاعم الاردنيه.
رحلتي الثانيه كانت بدعوه من اختي وزوجها لمرافقتهم برحله عمل قصيره وبرضه كان في حفل لمرسيل خليفه في قاعة الارينا.نزلنا في فندق
الارينا سبيس في الجاردنز وهو فندق اربع نجوم الانطباع الراسخ في ذهني انه فندق جيد جدا لكني لا اذكر تفاصيل.احد المطاعم التي زرناها كان
فرع جبري في الجاردنز وهو لمن لا يعرف مطعم عربي بكل معنى الكلمه اي تجد به اكل بيت ومناسب للاطفال الذين لا يفهمون بالمقبلات والمشهيات
والوجبات الرئيسيه فهناك ترى الاكلات والسلطات معروضه حتى لاترتبك في الاختيار او يحدث سوء فهم نتيجة المسميات المختلفه والخاصه بكل بلد .
الاسعار مقارنة بالكميات التي يضعونها مناسبه ومريحه احيانا وجبه واحده تكفي لاثنين.في هذه الرحله زرت لاول مره سوق وسط البلد وتحديدا
سوق البشارات وهو سوق متداخل والمحلات بجانب بعضها البعض.في السوق اغلب البضاعه نسائيه واطفال اما سوق وسط البلد نفسه ففيه
تجد كل شىء وخصوصا التحف والنثريات القديمه وهذا السوق يكون عادة مزدحما .
فاصل قصير نعود بعدها لنتابع: ذكريات الرحله الثالثه والرابعه.


التعليقات (8)
الناصر
الناصر
اشكرك يا النصراويه على السرد الجميل

عطر الشمال
عطر الشمال
مشكوره اخت نصراويه
بس لو تكرمتي اختي : ياليت لو تذكري لنا افضل المواقع والاماكن الحلوه للتمشيات و المطاعم (طبعاً تحديد مواقعها) حتى نستفيد لانني راح ازورها مع صديق لي عن قريب ... ونحن لانعرف عنها شي
ولك مني اجمل تقدير يالغاليه
اخوك / عطر الشمال

دانه الدنيا
دانه الدنيا
سرد اكثر من رائع الله يعطيك العافية

نصراويه
نصراويه
اخوتي
الناصر،عطر الشمال، مهاجر، دانه الدنيا
اسفه كل الاسف عن عدم متابعة الموضوع وخصوصا ان ردودكم جاءت متاخرة نوعا ما حتى انني لا ادري كيف لم انتبه لها.
ردودكم شجعتني على متابعة هذه الذكريات رغم انقطاعي في المدة الاخيره عن المنتدى.
ارجو متابعتكم واشكركم على ردودكم.

نصراويه
نصراويه
  1. الحلقتين الثالثة والرابعة


الحلقتين الثالثة والرابعة

الرحلة الثالثة كانت لحضور خطوبة احد الاقرباء وهو طالب جامعي في الاردن على فتاة اردنية من اصل فلسطيني وهي ايضا جامعيه.
والد العريس زميل لي في العمل وهو ايضا قريبنا وصديق للعائلة. لم تكن هناك دعوة لاي من الذين شاركوا الاحتفال بالخطوبه، فالدعوة بواسطة البطاقه الرسميه معناها تكلفة للمدعي تتضمن تكاليف سفر ومبيت في فندق وما الى ذلك اضافة الى النقوط وهو عباره عن مبلغ مادي يقدم للعريس كتهنئة له وقد يضطر المدعي في مثل هذه الحالة الى تهنئة العروس ايضا (حتى يكبر عريسها واهله في عينيها وعيون اقربائها ).
نسيت ان اذكر ان هذه الزيارة تمت في شهر نوفمبر 2003 في ايام عيد الفطر عام 1424 هجري.
كان اقرباؤنا من اهل العريس كاعمامه واخواله وخالاته وعماته وابناؤهم قد سبقونا بالتفاوت بالوصول الى عمان . فمعظمهم سافروا بسياراتهم او انهم ركنوها في الحدود لحين العوده. وصلنا وقد كنت انا واخي وزوجته وابنة اختي عمان في ساعات المساء وقد كان من المقرر ان تنزل المجموعة كلها في احد فندقين وهما فندق اجنحة الفاروق بالصويفيه او اجنحة ابن خلدون بجانب مستشفى عبد الهادي للعيون وهو على مقربة من الدوار الرابع.
اخترنا النزول باجنحة ابن خلدون نظرا لاختيار اصدقاؤنا من العائلة له . موقع الفندق يوحي بانه بعيد عن المركز ونادرا ما تمر من امامه سيارات الاجرة ولكن الغاية تبررالوسيلة فلا نحن موجودون من اجل النقاهة ولا من اجل التنقل الكثير. اخذنا الغرفة بعشرين دينار لا تشمل اية وجبه ولا حتى الافطار وهنا يكمن سر هذا الحجز الخالي من الافطار: احد اقاربنا من الذين نزلوا معنا في نفس الفندق نعتبره خبير اكل ومطاعم وهو يزور الاردن كثيرا في امور عمل وقد اخذنا صبيحة اول يوم وهو يوم اربعاء وهو ايضا يوم حفل الخطوبة على ما اذكر الى مطعم اسمه الترويئه (وقد يكون اسمه بالاصل الترويقه) ويبدو ان اصحابه قرروا تسميته بالهمزه كما يلفظ في لبنان.
هذا المطعم اللبناني يقدم وجبات لبنانيه خفيفه على مدار الساعة يعدونها امامك فالافطار مثلا قد يحتوي على الفول والحمص والمكدوس واللبنه والزيتون والبيض بكل طرق اعداده والجبنة وكل ما يخطر على البال طبعا كل شيء رهن اختيارك. اسعاره اظنها مناسبه لجميع السواح وقد تصل الى خمسة دنانير للفرد الواحد او اكثر قليلا في حال الغداء والعشاء وهو امر لم اجربه في هذا المطعم.
بعد الافطار لم يكن امامنا ما نفعله سوى انتظار حلول المساء للذهاب الى مكان حفل الخطوبة في قاعة جراند بالاس المجاوره لفندق مريديان عمان في بناية بنك الاسكان. لذلك قررنا تمضية الوقت في مولات (جمع مول) عمان كمكة مول وعبدون مول وهي مجمعات شرائيه توجد بها البضاعة الراقية.
بحلول المساء ذهبنا - بعد ان كنا قد عدنا للفندق للاستراحة والاستعداد للحفل - الى قاعة الافراح حيث تمت الخطوبة بعون الله بعدها عدنا وجميع المدعوين من اهل العريس للعشاء في فندقنا بدعوة من والد العريس الذي ارتأى (لو كتابتها غلط خبروني) ان يدعينا الى العشاء اكراما لحضورنا الحفل وتكبد "مشاق" السفر على حسابه (اقل واجب) وقد كان مكونا من المنسف واللبن المطبوخ باللحم وهكذا انتهى يومنا الاول وقبل الاخير.
في اليوم الثاني لم نخطيء الطريق الى مطعم الترويئه فسبقنا الجميع الى هناك واصرت ابنة اختي ذات الخمسة عشر ربيعا على ان تدفع هي الفاتوره ( شهمة طالعة لاخوالها )لانه حسب رايها ما بصير انه كل شيء علينا حتى لو احنا اللي داعيينها ومتحملين كلفة سفرها .
كنا قد قررنا ونحن في المطعم ان يذهب كل في طريق اخي وزوجته في طريق وانا وبنت اختي في طريق.
وعليه قررنا الذهاب الى سوق البلد لشراء بعض ما اووصت به ابنة اختي لأخيها الذي يكبرها بعام وهي حطة (غترة) فلسطينية وافلام عربية مطبوعة على السي دي.
لا ادري لما شعرت بالتيه والضيق وانا في سوق البلد فالمكان المفروض انني زرته من قبل ولم ينتابني هذا الشعور بل على العكس فان من اكثر ما يبهجني في اي رحلة هو دائما الاماكن الشعبيه حتى وان كنت في باريس او لندن . ولقد اكتشفت لاحقا انه فاتني ان اسم السوق الذي زرته من قبل تحديدا هو سوق البشارات وهو بالمناسبة ليس الا سوق متفرع من سوق البلد ولذا اختلطت الامور علي ولم اميز المكان وشعرت بالضيق. فمن اصعب الامور ان تذهب الى مكان، تظن انك تعرفه، فيتجلى لك غريبا كانك تزوره لاول مره وانت لا تدرك انك - بكل بساطة- نسيت العنوان
بعد سوق البلد ذهبناالى الصويفيه وهي احدى مناطق التسوق الراقيه ومن ثم الى الفندق حيث عزمنا النية على الرحيل وخصوصا انه لم يبقى امامنا ما نفعله وهكذا غادرنا عمان حوالي الثالثه عصرا متجهين الى جسر الشيخ حسين الذي وصلناه مساء ومن ثم اخذنا سيارتنا التي ركناها هناك عائدين الى البيت.
دعوني اذكر وان خارجا عن تسلسل الاحداث اننا في يوم وصولنا تنولنا العشاء في مطعم صغير اسمه موال مقام في زاوية محل صغير لبيع اللحمه وهو يقدم كل السلطات وعددها محدود بنوعين او ثلاثه طازجه مضافا اليها اللحم المشوي بانواعه وهذه ناحية ايجابية تعوضك عن ناحية ملل الانتظار السلبية .
واخيرا هل قلت انني اكتب حلقتين اعذروني انني لم استطع وساكتب الحلقة الرابعة والاخيره لاحقا.

نصراويه
نصراويه
  1. الحلقة الاخيره

  2. هذا لايعني اننا تحركنا قبل ان نمكث ساعتين بالحدود.


الحلقة الاخيره

هذه الرحلة كانت ايض برفقة مجموعة الاقارب المذكورين في الحلقه الثالثه (بس لسه مو للفرح)وهذه المره لسبب اخر الا وهو ملاقاة ابن العائله يعني اخو زميلي وهو مقيم بكندا منذ السبعينات لاسباب سياسيه (مافي داعي للأسئله) ومحظور عليه دخول البلاد.
بلا شك ان الرحلة مؤثره ومثيره فعائلته لم تلتق به الا مرة واحده في اواسط التسعينات في القاهرة يوم ان ضج مطار القاهرة الدولي بصيحات فرح اللقاء بعد طول غياب امتد حوالي العشرين عاما وها هي عائلته واهله يلتقونه هنا في عمان للمره الثانيه.
كنت قد قررت الانضمام لاقاربي وقد اصطحبت معي ابنة اختي ( الاموره اياها من الحلقه السابقه)وقد اتممنا الحجز لوحدنا عن طريق عم ابنة اختي وان كان في نفس الفندق الذي سينزل به اقاربي الا وهو فندق ارواد.
في الساعة الثانية من ظهيرة يوم الخميس 23/12/04 تحرك الاوتوبيس الذي استاجره اقاربي مغادرا بلدتنا باتجاه جسر الشيخ حسين وهي مسافة ساعة سفر او اقل والحمد لله تمت اجراءات الحدود بسرعه وقد كنا متخوفين من احتمال وجود مسافرين كثر وخصوصا ان يوم سفرنا هو اول ايام عطلة الفصل الاول للمدارس
(وقد تسمى العطلة هذه عطلة الشتاء او عطلة اعياد الميلاد او راس السنه تليها عطلة الربيع او الفصل الثاني ومن ثم عطلة الصيف الكبرى لمدة شهرين ) الا ان عدد المسافرين كان قليلا وتمت الاجراءات بسرعه

هذا لايعني اننا تحركنا قبل ان نمكث ساعتين بالحدود.

بعد انهاء اجراءات الحدود وتغيير الباص الى الاردني توجهنا متوكلين على الله الى عمان . اقد اكتشفت انه سلك طريقا غير الذي كنا نسلكه في كل مرة وهو طريق الجامعه .قد يكون اطول قليلا ولكن ليس بالشيء الذي يذكر من الطريق الاول الا انه مريحا وخصوصا ان الطريق الاول مشقوق في المرتفعات الجبليه ويكثر فيه الالتفاف الدائري مما يصيبني بالغثيان والشعور بالدوخان.
وصلنا حوالي الثامنة مساء حيث تسلمنا غرفنا وقد كانت غرفتنا محجوزه باسم ابنة اختي فصعدنا الى الغرفة للصلاة والارتياح قليلا حيث كان من المفترض ان يصل قريبنا المغترب في كل لحظة.
عندما وصل قريبنا لم نكن قد نزلنا من الغرفه ففاتنا مشهد اللقاء المؤثر وخصوصا مع والديه وهم كبيرون سنا ووالدته شبه مقعده .وقد سلمنا عليه لاحقا عندما استتب به الامر في غرفته محاطا بكل اهله من الاخوان والاخوات ونسلهم.
فندق ارواد مصنف 4 نجوم. ولكن يبدو لي ان وزارة السياحه لم تتفقده منذ اعوام وايجابيته الوحيده هو قربه من جبل الحسين. لا اريد الحديث عن هذا الفندق ولا اوصي بالنزول به طالما لا يتم ترميمه ورفع مستوى الخدمات فيه وخصوصا الاكل والنظافه.طبعا بالنسبة لي ولاقاربي فمرة اخرى الغاية تبررالوسيلة.
لم يكن بامكاننا الخروج في اول ليلة للعشاء خارجا فلا يوجد مرافق لنا فاقاربي منشغلون بابنهم والسعه بدت متاخرة وانا انتابني الشعور بخوف الزيارة الاولى للمكان ولذلك كله قصينا ليلتنا الاولى بالفندق وطلبنا العشاء من الفندق وهو لم يكن مشمولا بالحجز ودفعنا حوالي 30 دينارا على عشاء تركناه في الاطباق رغم الاغراء في طريقة التقديم فقد جاء به النادل على عربة ملوكيه يدفعها بتان بالغ (خايف الخروف يسقط منها ).
اليومين التاليين قضيناهم بالتسوق وزيارة اقارب اقاربي (نحنا مثل الشبكه العنكبوتيه موجودين في كل والا بلاش كل خليها معظم دول العالم) .فقد دخلنا فرع ساجده للألبسة الشرعيه وهنا لي ملاحظه العاملين هم من الرجال ويقومون بالتشجيع على الشراء مثل اى مكان اخر وهذا امر منقاض مبدئيا لاصول التعامل فامفروض ان يكون البيع عن طريق سيدات وليس رجالا يغررون بالمشتريات اللواتي من المفروض انهن محافظات حتى ان اعلان ساجده فيه شيء من التركيز على قضية اظهار الانوثه او ما شابه.
احب الاكسسوارات في فروع مكياجي مكة مول،جبل الحسين وهي رخيصة بالنسبة لنا.
تناولنا غدائين الجمعة والاحد في مطعم الطازج في الجاردنز (على طريقة الفاست فود) اما يوم السبت فكان غداؤنا في مطعم جبري فرع الجاردنز (اكل عربي معروضة عينات منه حتى يتسنى للزبون معرفة الاكله المقصوده).
كان الحجز حتى يوم الاثنين ولما لم نجد ما نفعله فقد قررنا المغادرة يوم الاحد مع اقاربنا وقد كان مقررا ان ياتي اوتوبيس المغادره الساعه الخامسه مساء فذهبنا في الصباح الس سوق البشارات (هالمره ما نسيت اسمه)وبعدها ذهبنا لزيارة معرض السيارات الملكي الذي وجدنا له بطاقة دعايه فى الفندق وفيه كل السيارات التي امتلكها واستعملها الملك حسين رحمه الله حتى انه يوجد سياره عثر عليهاشبه مدمره في صحراء العراق وتم ترميمها بعدها ذهبنا للغداء بمطعم الطازج كما سبق وذكرت وكان الوقت قد قارب وقت الرحيل فتناولنا غداءنا ومن ثم توجهنا للفندق لنغادر في تمام الساعة الخامسه ولم يفتنا بالطبع منظر وداع ابننا المغترب لاهله فقد عم صمت الدموع الاوتوبيس لا يقطعها الا تنهدات الاسى والحسرة والألم من احتمال ان يغيب الموت احد الوالدين او كلاهما عن اللقاء القادم وقد تشاء الاقدار احداث وموت اخر لا يعلمه الا الله.
ليست هذه النهاية التي اريد ولكنه بالفعل نهاية الرحلة ونهاية الدوام حيث ساضطر الى الارسال دون المشاهدة اولازفاستميحكم عذرا للأخطاء المطبعيه واللغويه ان وجدت

المخبر
المخبر
مساء الخير نصراويه
ارجوا ا ا كان لديك معلومات عن شقق عائلية فخمة ومعدل الاسعار في الصيف مع الشكر الجزيل.

نصراويه
نصراويه
اخي المخبر
مساك الله بكل خير
ليتني استطيع اجابتك. فكما ترى فان رحلاتنا الى الاردن كلها ارتجاليه ولا تسوتجب اي درايه بالفنادق او الشقق الفندقيه.
عموما ارجو من ذوي الخبره ان مروا على الموضوع افادة الاخ المخبر بما يريد ولهم مني الشكر سلفا


خصم يصل إلى 25%