على مدى التاريخ :icon_fara
كانت الاسواق :36_1_36:حاجة ملحة للبشر
وفي عسير على مر التاريخ
كانت ولازالت الأسواق بطابعها التراثي
كانت حاجة البشر سابقا :36_7_4: للأسواق قليلة مقارنة بحالنا اليوم :36_7_13:
فكانت الأسواق تعقد :gatheringفي كل مدينة يوما في الأسبوع
وتكون من بعد الفجر:icon_flow الى ارتفاع الشمس ضحى حوالي التاسعة أو العاشرة
وهذه أسواق متنقله
يأتي اليها الناس :1279:من مدن أخرى ومن القرى:1224: والضواحي :097:
كل يعرض سلعته
أو يشتري شيئا
وكان لهذه الأسواق نظام معين يحفظ الأمن :36_6_10:في السوق
فلا يستطيع أحد الإقتصاص من غريمه:36_6_7: اذا وجده في السوق و..
وبعض هذه الأسواق تنسب الى الشخص المسئول عن حماية:120: السوق ويكون كبيرا في قومه
مثل مدينة ( خميس مشيط ) فهي مدينة حديثة التكوين
سميت خميس نسبة الى يوم السوق الخميس ومشيط المسئول عن السوق ونظامه :11sted_coو..
وكانت سابقا تسمى خميس حمدان نسبة للمسئول السابق:11mmer3: ....
ومن الأشياء الجميلة التي أستمتع فيها كثيرا
هو زيارة هذه الأسواق
وعمل ( الشوبنق ) على قول اخواننا في لبنان :36_11_4:
ليتهم يسوون شوبق في المضه:11ab: ولا بدر الجنوب :36_6_10::36_6_8:
وفي تهامة:icon_ramb بالذات بقيت هذه الأسواق على هيئتها الأصلية
كأنك ترجع بالزمن عشرات السنين
وهنا المتعة :36_13_5:
في أسواق تهامة الشعبية
بعد الفجر
تجد أنواع المنتجات من الخضروات
الى المواشي
الى المصنوعات الشعبية
الى الأسماك :11sh:
ومن الجميل هناك :15:
تجد النساء:mf_leia: كبيرات السن قد أوقدن النيران :222:
لعمل الفطور :36_13_5:
فهي عبارة عن مطاعم شعبية تقدم الفطور
وهذا الفطور
يكون غالبا من الخبز :1076: المصنوع في التنور ( موسم ) ( ميفا )
ويكون من الذرة الحمراء
أو من البر
مع الحنيذ البلدي
الذي يصنعه أهل المنطقة وليس عمال من التيوس صغيرة السن
أو حنيذ السمك
مع الشاي أو الحليب