1. أهم وأرخص الأسواق الشعبية فى ماليزيا


2. مركز الصناعات اليدوية الماليزى


3. مجمع السوق المركزى


4. السوق الصينى فى ماليزيا


5. سوق تشوكيت الشعبى


6. مركز ميادين محمد التجارى


7. سوق المسجد الهندى

أهم وأرخص الأسواق الشعبية فى ماليزيا

يوجد فى ماليزيا الكثير من السواق الشعبية سواء ذات البضائع المقلدة أو حتى الماركات ، وأشهر هذه الأسواق هو السوق الصينى فى قلب العاصمة كوالالمبور ن كذلك مركز ميادين التجارى يبيع للجمهور بسعر الجملة من عطور الى أجهزة كهربائية الى ملابس وحقائب يستحيل أن تجدها فى مكان آخر بنفس السعر لذلك تجده مزدحم بالمتسوقين طيلة ايام الأسبوع ، كذلك سوق تشوكيت القريب من فندق بان باسيفيك وفندق ليجند لكنه أقل شهرة ميادين والسوق الصينى ، كذلك ( باسار مالام ) أو السوق الليلى وهو سوق أسبوعى فى بعض الأماكن ويومى فى البعض الآخر مثل سوق باتو فرنجى الليلى وهو يومى فى جزيرة بينانج

مركز الصناعات اليدوية الماليزى

يقع هذا المركز فى شارع جونلى المتفرع من شارع راجا تشولان وهو نفس الشارع الذى يقع عليه فندق استانا ، واذا كنت تقيم فى برينس هوتل تستطيع الذهاب اليه سيرا على الأقدام بالخروج من الفندق والاتجاه يسارا وستجد المركز على يمينك وهو عبارة عن فيلا ضخمة جدا ، الطابق الأرضى منها مخصص للرسامين والنحاتين المحليين وتستطيع مراقبتهم أثناء عملهم ، كما يمكن للأطفال المشاركة فى الرسم على القماش أو تشكيل بعض القطع مجانا ، كما يوجد بالمركز شتى أنواع التحف وقطع الديكور والتذكارات والمجوهرات ، كما يوضح فن الرسم والنحت الماليزى عن طريق قطع معروضة فى الطابق الأرضى . كما يوجد محل عند المدخل لبيع بعض المعروضات لمحبى أقتناء التحف والهدايا بجميع الأشكال والأنواع

مجمع السوق المركزى

يتميز هذا السوق بوجود عدد كبير جدا من محلات بيع الهدايا التذكارية المصنوعة من القصدير والبرونز ، كما يوجد عدد كبير من الرسامين والنحاتين عند مدخل السوق ، كما تقام مهرجانات وحفلات غنائية فى السابعة مساء كل يوم أحد ، كما يوجد بالسوق صيدلية وحلين لتغيير العملة ، هذا بالأضافة لقربها الشديد من محطة الباصات التى تنقل الى وسط البلد ،، ويقع هذا السوق على نهر كلانج غير بعيد من المسجد الجامع والحى الصينى فى الطرف الآخر . كما يوجد بالسوق مطعم عربى وهو الأكثر شعبية عند الطلبة العرب الذين يدرسون فى ماليزيا وذلك لرخص أسعاره فالوجبة الواحدة لا تتعدى 7 رنجت ماليزى . واسم المطعم أحمد ريستورانت. كذلك تنتشر المطاعم فى تلك المنطقة بالقرب من نهر كلانج وجومباك والمكان قريب من المسجد الهندى والسوق الصينى ويوجد محطة قطار قريبة سواء محطة مسجد جامع أو محطة تشينا تاون على قطار بوترا الكهربائى

السوق الصينى فى ماليزيا

يعتبر السوق الصينى من أفضل الأسواق الشعبية فى ماليزيا لما يحتويه من أعداد هائلة من البضائع المقلدة التى تشبه الى حد كبير جدا الماركات العالمية من ساعات الى حقائب نسائية وتذكارات ونظارات وعطور وملابس ، ويتكون هذا السوق من شارع واحد يغلق عند الواحدة ظهرا ولا يسمح بعبور السيارات فيه ، ثم يقوم الباعة بنشر بضاعتهم فيه ، وفى الشوارع الجانبية توجد محلات لبيع الفواكه الطازجة وخاصة المانجو والبرتقال والتفاح وأبو فروة ، ويتزاحم المارة فى هذا الشارع مع حلول المساء حيث يصبح مزدحما جدا فى هذا الوقت وحتى وقت الأغلاق ، ويجب الحذر عند الشراء والمفاصلة قدر الأمكان ولكن بذوق وحنكة ، وعندما تأخذ شئ لتراه وتتفرج عليه لابد من أرجاعه كما كان وعدم رميه على الطاولة من باب الذوق ، وأعيد وأكرر لابد من تقسيم المبلغ الذى سيذكره البائع على ثلاثة على الأقل فأن قال ثمنها 30 قل له سأعطيك ثمانية حتى تصل الى عشرة ، وقد يلاحظ البعض سوء المعاملة من العاملين فى السوق ، ولكنها رد فعل طبيعى للتكشيرة والتعالى من بعض الناس ، أو المفاصلة حتى الموت من أناس آخرين ، ما نقصده كن سهلا فى الشراء ، فأن أقتنعت بالسلعة والسعر أشترى وان لم تقتنع أتركه معتذرا بعدم الرغبة فى الشراء ، وسوف يناديك بعد أن تبعد بضع خطوات ويوافق على السعر الذى ذكرته ، لكن ما دمت واقفا أمامه وتفاصل كأنك متمسك بالسلعة فلن يخفض لك حتى تتركه وتسير كانك صرفت نظر عن الشراء ، والأخلاق الطيبة عموما تأسر القلوب

سوق تشوكيت الشعبى

يعتبر هذا السوق من الأسواق الشعبية الشهيرة والرخيصة فى الوقت نفسه ، وهو على مقربة من سوق ذى مول وفندق بان باسيفيك وفندق ليجند فى نفس المنطقة , يوجد بالسوق العديد من المحلات التى تبيع بأسعار متهاودة للجمهور ، والسلع المعروضة تتمثل فى الساعات التقليد والحقائب والكاميرات والأدوات المنزلية ، كما يوجد بالمنطفة أشهر سوق لبيع الخضروات الطازجة واللحوم ، كذلك يوجد مكان مخصص لبيع الفواكه . والسوق لا يملك شهرة واسعة بين السياح عموما لكنه واحد من أهم الأسواق لدى السكان ، كما توجد بالقرب من المنطقة مجمع تجارى اسمه صفوان بلازا به الكثير من المعروضات وبه محل سورى يبيع المنتجات السورية مثل العبايات والأكسسوارات وغيرها الكثير ، كما يوجد بالمنطقة فرع من فروع ميادين محمد الشهيرة والتى تبيع مختلف البضائع للجمهور بسعر الجملة ، فمثلا تستطيع الحصول على كرتون ماء كامل 12 زجاجة واحد ونصف لتر بمبلغ 7 ريال تقريبا وهى نفس النوعية التى تشتريها من البقالات الزجاجة الواحدة بأكثر من أثنين ريال

مركز ميادين محمد التجارى

هى سلسلة من المراكز التجارية موزعة على جميع أنحاء ماليزيا ، ويوجد فى العاصمة كوالالمبور عدة فروع أقربها هو فرع المسجد الهندى مسجد أنديا والثانى الموجود فى تشوكيت ويتميز بأسعاره الرخيصة جدا والتى لا تكاد أن تصدق مفارنة بسعر نفس السلعة خارج المركز مع أن المواصفات واحدة والمصدر واحد ، ويضم المركز كل ما يخطر ببالك من أدوات تجميل وملابس وأحذية وقرطاسية وعطور وأجهزة كهربائية ، ويعتبر هذا السوق هو السوق رقم واحد فى ماليزيا من حيث الاقبال من جميع فئات الشعب ، جدير بالذكر أن المالك هندى يحمل الجنسية وقد بدأ بمحل متواضع فى البداية ولكنه كان يبيع للجمهور بسعر الجملة ، بعد ذلك اشتهر وذاع صيته وأفتتح بعدها أكثر من 200 فرع فى جميع أنحاء ماليزيا ، حتى أن بعض الشركات أصبحت تنتج سلع خاصة به تحمل اسم مركزه . وانصح العائلات المقيمة فى كوالالمبور بزيارته فهو الأرخص فى ماليزيا حتى أن زجاجة المياه المعدنية فيه لا تتجاوز 60 سنت أو 60 هللة بينما فى البقالات ثمنها أكثر من 2 رنجت أو ريال لنفس العبوة دون أى فرق نعائيا ، وله فرع أمام المركز الرئيسى فى شارع مسجد أنديا يبيع الملابس والحقائب باسعار زهيدة

سوق المسجد الهندى

شارع المسجد الهندى من أشهر الأسواق الشعبية فى ماليزيا ، وسمى بهذا الأسم لوجود مسجد هندى قديم وتم ترميمه مؤخرا فى نفس الشارع ، ويتميز هذا الشارع بوجود عدد كبير من المحلات التجارية التى تبيع كل ما له علاقة بالهنود من ذهب وملابس الى الورود والفل والياسمين الخاص بعقيدتهم ، كما توجد محلات بيع الجملة للكتب الاسلامية والجلباب الأبيض الفضفاض والأشرطة والاسطوانات الاسلامية ، كما توجد محلات كثيرة للصرافة بأسعار قلما تجدها فى وسط العاصمة ، كذلك توجد بعض المحلات التى تبيع العود ودهن العود بأسعار زهيدة . وبنفس الشارع يوجد المركز الرئيسى لميادين محمد الذى يبيع للجمهور بسعر الجملة ، ومن أهم المحلات هناك هى محىت باجرى للتجارة واصله يمنى يبيع الكتب الأسلامية والشرائط الأسلامية لمن رغب فى شراء بعضها لأهدائها ضمن الدعوة الأسلامية وتذكر أن هديتك ت}ثر فى القلوب ولا حبذا أن كانت بلغة البلد ، حيث نجد بعض الأخوة يحضرون كتب دعوية بالعربية لتوزيعها هنا ، وهذا أمر شاق فمعظم الماليزيين يقراون الحروف العربية لكن لا يفهمونها بالطبع لذلك وجب التنبيه